كلّما تقدّم بنا العمر نزداد طفولة ، ونبحث عن الدفئ ..
دفئ الرفيق ، ودفئ الصديق ...
ألم الوحدة يُصبح مضاعف في الكِبَر ، لذلك نخشاه..
فالعمر رحلة للبحث عن روح..
أنت بعد كل عبور ، بعد كل نجاح ، بعد كل تعب ، تتمّنى أن تجد حينها من يحتضنك ، ناقصون نحن دون دفء أحدهم ...
اللهم ارزقنا الصحبة الصالحة...