قبل عام، كنت أعيش في عالم مليء بالتوقعات والأحلام، عالم بدا لي مستقرًا وثابتًا. لم أكن أدرك أن الحياة تخبئ لي منعطفات حادة، بعضها مؤلم وبعضها مليء بالدهشة.
واليوم، عندما أنظر إلى الوراء، أرى شخصا مختلفًا تماما. أدركت أن سنة واحدة كافية لتغيير أشياء لم أكن أظنها قابلة للتغيير.
الخيبات التي ظننت أنها ستكسرني، صقلتني بدلًا من ذلك. اللحظات التي أدمت قلبي، علمتني قوة التحمل. والعثرات التي كادت أن تُسقطني، دفعتني إلى إعادة بناء نفسي.
واليوم، عندما أنظر إلى الوراء، أرى شخصا مختلفًا تماما. أدركت أن سنة واحدة كافية لتغيير أشياء لم أكن أظنها قابلة للتغيير.
الخيبات التي ظننت أنها ستكسرني، صقلتني بدلًا من ذلك. اللحظات التي أدمت قلبي، علمتني قوة التحمل. والعثرات التي كادت أن تُسقطني، دفعتني إلى إعادة بناء نفسي.
قبل عام، كنت أعيش في عالم مليء بالتوقعات والأحلام، عالم بدا لي مستقرًا وثابتًا. لم أكن أدرك أن الحياة تخبئ لي منعطفات حادة، بعضها مؤلم وبعضها مليء بالدهشة.
واليوم، عندما أنظر إلى الوراء، أرى شخصا مختلفًا تماما. أدركت أن سنة واحدة كافية لتغيير أشياء لم أكن أظنها قابلة للتغيير.
الخيبات التي ظننت أنها ستكسرني، صقلتني بدلًا من ذلك. اللحظات التي أدمت قلبي، علمتني قوة التحمل. والعثرات التي كادت أن تُسقطني، دفعتني إلى إعادة بناء نفسي.
![Like](https://agadirbook.com/content/uploads/reactions/like.png)