*سـتـتـيـسـر الأمـور وتـزال الـعـقـبـات سـيـجـمـعـك الـلـه بـمـراد قـلـبـك ويـبـلـغـك فـرحـة الإجـابـة، فـمـا بـعـد الـضـيـق إلا الـفـرج، أيـقـظ الآمـال بـحـسـن الـظـن بـالـلـه، هـو الـقـادر الـذي لا رادّ لـفـضـلـه*
0 Commentaires 0 Parts 26 Vue 0 Aperçu