سألوه لماذا تخليت عنها..
ف أجاب ب كل إفتخار:لقد كانت تسأل عني كثيراً عن أحوالي عن صحتي عن مكاني..عن عائلتي عن كل شيء..
كانت مزعجة ل لغاية في كل دقيقة تحدثني لا تنام دون أن تسمع صوتي..
كانت شديدة الغيرة أنانية تحبني ل درجة الجنون...
سألوه ؟و كيف تركتها
أجاب:كنت أخلق لها الأعذار كي لا أحادثها و أخلق لها المشاكل من حيث لا تدري لكي أجعلها هي المذنبة في كل شيئ و أتركها..
سألوه؟..و كيف كانت ردة فعلها
كانت مثل الحمقاء تصدق ما أقول و تطلب السماح
ب الرغم من أنها ليست المخطئة كم هي غبية كانت في قمة الصبر معي...
و رغم كل ما فعلت لها لم تتخلا عني..
أين هي الآن..
لا أدري لكن أدركت قيمة حبها لي..
اشتقت لها ل سؤالها عني ل وجودها معي ل إزعاجها لي ل غيرتها علي
إشتقت ل كل تفصيل فيها ليتها تعود...!!
ف أجاب ب كل إفتخار:لقد كانت تسأل عني كثيراً عن أحوالي عن صحتي عن مكاني..عن عائلتي عن كل شيء..
كانت مزعجة ل لغاية في كل دقيقة تحدثني لا تنام دون أن تسمع صوتي..
كانت شديدة الغيرة أنانية تحبني ل درجة الجنون...
سألوه ؟و كيف تركتها
أجاب:كنت أخلق لها الأعذار كي لا أحادثها و أخلق لها المشاكل من حيث لا تدري لكي أجعلها هي المذنبة في كل شيئ و أتركها..
سألوه؟..و كيف كانت ردة فعلها
كانت مثل الحمقاء تصدق ما أقول و تطلب السماح
ب الرغم من أنها ليست المخطئة كم هي غبية كانت في قمة الصبر معي...
و رغم كل ما فعلت لها لم تتخلا عني..
أين هي الآن..
لا أدري لكن أدركت قيمة حبها لي..
اشتقت لها ل سؤالها عني ل وجودها معي ل إزعاجها لي ل غيرتها علي
إشتقت ل كل تفصيل فيها ليتها تعود...!!
سألوه لماذا تخليت عنها..
ف أجاب ب كل إفتخار:لقد كانت تسأل عني كثيراً عن أحوالي عن صحتي عن مكاني..عن عائلتي عن كل شيء..
كانت مزعجة ل لغاية في كل دقيقة تحدثني لا تنام دون أن تسمع صوتي..
كانت شديدة الغيرة أنانية تحبني ل درجة الجنون...
سألوه ؟و كيف تركتها
أجاب:كنت أخلق لها الأعذار كي لا أحادثها و أخلق لها المشاكل من حيث لا تدري لكي أجعلها هي المذنبة في كل شيئ و أتركها..
سألوه؟..و كيف كانت ردة فعلها
كانت مثل الحمقاء تصدق ما أقول و تطلب السماح
ب الرغم من أنها ليست المخطئة كم هي غبية كانت في قمة الصبر معي...
و رغم كل ما فعلت لها لم تتخلا عني..
أين هي الآن..
لا أدري لكن أدركت قيمة حبها لي..
اشتقت لها ل سؤالها عني ل وجودها معي ل إزعاجها لي ل غيرتها علي
إشتقت ل كل تفصيل فيها ليتها تعود...!!
0 Commentarii
0 Distribuiri
18 Views
0 previzualizare