نحن بحاجة ( للآباء ) في البيوت
البيت الذي يقوده الأب الحازم
له هيبته واحترامه
لا تدخل الرذائل بيتاً فيه أب فطن منتبه وحذر…
لا يمكن ان يخرج شاب متعاطٍ و بيده سيجاره و بنطلونه ممزق من بيت فيه
والد صارم
و لا يمكن ان يتجرأ غلام على بنت تستر نفسها وتحفظ ادبها و تقدر نفسها لانها
في كنف والد مهيب أعزهاوأعلى قدرها
الام دورها الحنان.. و الاب دوره حفظ الأمان
الام تطبطب و تدواي وتحن
حينما يجرح الاب ليستأصل رذيلة او حين يقسو ليزرع فضيلة
الاب لا يقتصر دوره على الانفاق.. فهو إمام في بيته.. و هو راع مسؤول عن رعيته.. يربي أبناءه تارة بالقدوة الحسنة و تارة بالتوجيه للصواب
واول خراب المجتمعات الغربية كان بتهميش دور الاب و تحجيم سلطته على أهل بيته و انتشار ما يسمى بالأم العازبة ليصبح اغلب ابناء المجتمع بلا اباء
نعلم ان الحمل على اكتافكم ثقيل و لكن أمانة تربية الابناء و صلاح هذه الأمه يوم الحساب اكبر
انتم الرعاة .. و انتم الولاة
و الاولياء أجتهدوا في إصلاح بيوتكم
و جزاكم الله عنا وعن الإسلام والمسلمين خيرا ..
الجميع
البيت الذي يقوده الأب الحازم
له هيبته واحترامه
لا تدخل الرذائل بيتاً فيه أب فطن منتبه وحذر…
لا يمكن ان يخرج شاب متعاطٍ و بيده سيجاره و بنطلونه ممزق من بيت فيه
والد صارم
و لا يمكن ان يتجرأ غلام على بنت تستر نفسها وتحفظ ادبها و تقدر نفسها لانها
في كنف والد مهيب أعزهاوأعلى قدرها
الام دورها الحنان.. و الاب دوره حفظ الأمان
الام تطبطب و تدواي وتحن
حينما يجرح الاب ليستأصل رذيلة او حين يقسو ليزرع فضيلة
الاب لا يقتصر دوره على الانفاق.. فهو إمام في بيته.. و هو راع مسؤول عن رعيته.. يربي أبناءه تارة بالقدوة الحسنة و تارة بالتوجيه للصواب
واول خراب المجتمعات الغربية كان بتهميش دور الاب و تحجيم سلطته على أهل بيته و انتشار ما يسمى بالأم العازبة ليصبح اغلب ابناء المجتمع بلا اباء
نعلم ان الحمل على اكتافكم ثقيل و لكن أمانة تربية الابناء و صلاح هذه الأمه يوم الحساب اكبر
انتم الرعاة .. و انتم الولاة
و الاولياء أجتهدوا في إصلاح بيوتكم
و جزاكم الله عنا وعن الإسلام والمسلمين خيرا ..
الجميع
نحن بحاجة ( للآباء ) في البيوت
البيت الذي يقوده الأب الحازم
له هيبته واحترامه
لا تدخل الرذائل بيتاً فيه أب فطن منتبه وحذر…
لا يمكن ان يخرج شاب متعاطٍ و بيده سيجاره و بنطلونه ممزق من بيت فيه
والد صارم
و لا يمكن ان يتجرأ غلام على بنت تستر نفسها وتحفظ ادبها و تقدر نفسها لانها
في كنف والد مهيب أعزهاوأعلى قدرها
الام دورها الحنان.. و الاب دوره حفظ الأمان
الام تطبطب و تدواي وتحن
حينما يجرح الاب ليستأصل رذيلة او حين يقسو ليزرع فضيلة
الاب لا يقتصر دوره على الانفاق.. فهو إمام في بيته.. و هو راع مسؤول عن رعيته.. يربي أبناءه تارة بالقدوة الحسنة و تارة بالتوجيه للصواب
واول خراب المجتمعات الغربية كان بتهميش دور الاب و تحجيم سلطته على أهل بيته و انتشار ما يسمى بالأم العازبة ليصبح اغلب ابناء المجتمع بلا اباء
نعلم ان الحمل على اكتافكم ثقيل و لكن أمانة تربية الابناء و صلاح هذه الأمه يوم الحساب اكبر
انتم الرعاة .. و انتم الولاة
و الاولياء أجتهدوا في إصلاح بيوتكم
و جزاكم الله عنا وعن الإسلام والمسلمين خيرا ..
📝 الجميع 📩
0 Commentarii
0 Distribuiri
38 Views
0 previzualizare