‏ملازمة الورد القُرآني كلّ صباح والانكباب على تلاوته بعدد أجزاء محدّدة؛ يُسهم كثيرًا في تصفية الذهن، وترتيب الأولويات، وتجدد الإيمان في القلب، وعودته إلى مساره المعهود، من مداومة الاتصال مع الله وذكره في كلّ وقت، وكما هو معلوم؛ أنّ البركة كلّها تكمن باستغلال لحظات البكور!.
‏ملازمة الورد القُرآني كلّ صباح والانكباب على تلاوته بعدد أجزاء محدّدة؛ يُسهم كثيرًا في تصفية الذهن، وترتيب الأولويات، وتجدد الإيمان في القلب، وعودته إلى مساره المعهود، من مداومة الاتصال مع الله وذكره في كلّ وقت، وكما هو معلوم؛ أنّ البركة كلّها تكمن باستغلال لحظات البكور!.
Love
1
0 Commenti 0 condivisioni 47 Views 0 Anteprima