‏تسللَت الشمسُ بهدوء، كأنها تعتذر للكون عن الرحيل، تلونت السماءُ بحمرةِ الوداع، وكأنها تبكي لحظة الفقد. كل شيء بدا ساكنًا، إلا نبضات القلب التي تسرّعت، وكأنها تخشى ظلامًا لا فجر بعده… هكذا بعض الوداع، يسرق الدفءَ ويترك خلفه بردَ الوحدة!
‏تسللَت الشمسُ بهدوء، كأنها تعتذر للكون عن الرحيل، تلونت السماءُ بحمرةِ الوداع، وكأنها تبكي لحظة الفقد. كل شيء بدا ساكنًا، إلا نبضات القلب التي تسرّعت، وكأنها تخشى ظلامًا لا فجر بعده… هكذا بعض الوداع، يسرق الدفءَ ويترك خلفه بردَ الوحدة!
0 التعليقات 0 المشاركات 15 مشاهدة 0 معاينة