‏ثم تُدرك -بعد مُضيّ الزمان- أن تلك الأسباب القاطعة لم تكن في حقيقتها إلا أسبابًا واصلة، وأن ما ظننته شرًّا كان في حقيقته رحمة، وأن ذلك الطريق المكروه قد انتهى بك إلى غايةٍ ما خطرت على قلبك لحظة، وأن عطاء الكريمﷻ قد أنساك مرارة التيه ولوعة الابتلاء"

والله يعلم وأنتم لا تعلمون
Like
1
0 Commentarios 0 Acciones 30 Views 0 Vista previa