أظن أنني ما زلت عالقة بديار طفولتي ، فالطفلة التي بداخلي لم تكبر ومازلت تتلَحفُ بالبساطة فتُدهشها لوحةٌ رسمتها السماء بريشةِ الغيوم ومازل يُدهشها منظرُ طفلٍ يتلَحَّف بحِجر أُمه غارقاً ببحر النوم ومازالت تبكي متأثرةً على مشهدٍ تمثيلي ومازالت تُربكها المجاملات وأحياناً تقف عاجزة أمام جملةٍ تشير بأصابع الاتهام لصوبها فمازالت الطفلة التي بداخلي هشّة رغم نضوج مظهرها .!
أظن أنني ما زلت عالقة بديار طفولتي ، فالطفلة التي بداخلي لم تكبر ومازلت تتلَحفُ بالبساطة فتُدهشها لوحةٌ رسمتها السماء بريشةِ الغيوم ومازل يُدهشها منظرُ طفلٍ يتلَحَّف بحِجر أُمه غارقاً ببحر النوم ومازالت تبكي متأثرةً على مشهدٍ تمثيلي ومازالت تُربكها المجاملات وأحياناً تقف عاجزة أمام جملةٍ تشير بأصابع الاتهام لصوبها فمازالت الطفلة التي بداخلي هشّة رغم نضوج مظهرها .!
0 Comentários
0 Compartilhamentos
20 Visualizações
0 Anterior