في كلِ مرة كان يأتيكَ ردي على شكلِ شجارٍ عنيف
صراخ
بكاء عالي
أحظرُ رقمكَ مرة
وأنوي الإنفصالَ عنكَ مرات.

لكن هذه المرة مختلفة
هذه المرة لم أبكِ
لم أحظر رقمك
لم أجادلك
إنتهت طاقتي في المحاربةِ من أجلك
وانتهت رغبتي في المقاومة في سبيلك
وانتهيتَ هذه المرة حقًا من داخلي.

لقد قابلكَ ردي هذه المرة بالصمت
وما أدراكَ بأن أصمت بعدما قضيتُ سنواتٍ طويلة في الصراخ الغيرِ مسموع.

_حياه حسن.
في كلِ مرة كان يأتيكَ ردي على شكلِ شجارٍ عنيف صراخ بكاء عالي أحظرُ رقمكَ مرة وأنوي الإنفصالَ عنكَ مرات. لكن هذه المرة مختلفة هذه المرة لم أبكِ لم أحظر رقمك لم أجادلك إنتهت طاقتي في المحاربةِ من أجلك وانتهت رغبتي في المقاومة في سبيلك وانتهيتَ هذه المرة حقًا من داخلي. لقد قابلكَ ردي هذه المرة بالصمت وما أدراكَ بأن أصمت بعدما قضيتُ سنواتٍ طويلة في الصراخ الغيرِ مسموع. _حياه حسن.
Like
Love
2
0 Comentários 0 Compartilhamentos 20 Visualizações 0 Anterior