ليلة الغفران
الليلة التي جبر الله بخاطر نبيه ﷺ وأكرمه بالقبلة التي يرضاها
{قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا}
ليلة يجتمع فيها شرف الزمانين ( ليلة النصف من شعبان، وتوافقها ليلة الجمعة) .
ليلة غفران الذنوب، وجبر الخواطر وإستجابة الدعوات
قال الشافعي : (بلغنا أن الدعاء يستجاب في خمس ليال: ليلة الجمعة، والعيدين، وأول رجب ونصف شعبان) .
وعن رسول الله ﷺ قال:-
« إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصفِ مِنْ شَعبَانَ، فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا نَهَارَهَا، فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ لِي فَأَغْفِرَ لَهُ؟ أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ؟ أَلَا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ؟ حَتَّى يَطلُعَ الْفَجْرُ».
اللهم لا تنتهي هده الليلة إلا بذنب مغفور، وسعي مشكور، وعملٍ متقبل مبرور وشفاء لما في الصدور وتوبة خالصة لوجهك الكريم، اللهم ارزقنا نور هذه الليلة وبركتها وخيرها، اللهم إنا نستودعك دعوات فاضت بها قلوبنا فاستجب لنا يا مُجيب الدعاء
جهّز قلبك ودعواتك، واغتنم هذه الفرصة
الليلة التي جبر الله بخاطر نبيه ﷺ وأكرمه بالقبلة التي يرضاها
{قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا}
ليلة يجتمع فيها شرف الزمانين ( ليلة النصف من شعبان، وتوافقها ليلة الجمعة) .
ليلة غفران الذنوب، وجبر الخواطر وإستجابة الدعوات
قال الشافعي : (بلغنا أن الدعاء يستجاب في خمس ليال: ليلة الجمعة، والعيدين، وأول رجب ونصف شعبان) .
وعن رسول الله ﷺ قال:-
« إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصفِ مِنْ شَعبَانَ، فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا نَهَارَهَا، فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ لِي فَأَغْفِرَ لَهُ؟ أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ؟ أَلَا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ؟ حَتَّى يَطلُعَ الْفَجْرُ».
اللهم لا تنتهي هده الليلة إلا بذنب مغفور، وسعي مشكور، وعملٍ متقبل مبرور وشفاء لما في الصدور وتوبة خالصة لوجهك الكريم، اللهم ارزقنا نور هذه الليلة وبركتها وخيرها، اللهم إنا نستودعك دعوات فاضت بها قلوبنا فاستجب لنا يا مُجيب الدعاء
جهّز قلبك ودعواتك، واغتنم هذه الفرصة
ليلة الغفران 🤍
الليلة التي جبر الله بخاطر نبيه ﷺ وأكرمه بالقبلة التي يرضاها
{قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا}
ليلة يجتمع فيها شرف الزمانين ( ليلة النصف من شعبان، وتوافقها ليلة الجمعة) .
ليلة غفران الذنوب، وجبر الخواطر وإستجابة الدعوات
قال الشافعي : (بلغنا أن الدعاء يستجاب في خمس ليال: ليلة الجمعة، والعيدين، وأول رجب ونصف شعبان) .
وعن رسول الله ﷺ قال:-
« إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصفِ مِنْ شَعبَانَ، فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا نَهَارَهَا، فَإِنَّ اللهَ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: أَلَا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ لِي فَأَغْفِرَ لَهُ؟ أَلَا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ؟ أَلَا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهُ؟ حَتَّى يَطلُعَ الْفَجْرُ».
اللهم لا تنتهي هده الليلة إلا بذنب مغفور، وسعي مشكور، وعملٍ متقبل مبرور وشفاء لما في الصدور وتوبة خالصة لوجهك الكريم، اللهم ارزقنا نور هذه الليلة وبركتها وخيرها، اللهم إنا نستودعك دعوات فاضت بها قلوبنا فاستجب لنا يا مُجيب الدعاء🤍
جهّز قلبك ودعواتك، واغتنم هذه الفرصة
0 التعليقات
0 المشاركات
21 مشاهدة
0 معاينة