عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال:
قال رسول الله ﷺ :
" من نام عن حزبه أو عن شيء منه، فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل ".
رواه مسلم 747
إشارةٌ إلى الحثِّ على قَضاءِ النَّوافلِ؛ حتّى لا يَعتادَ الإنسانُ إسقاطَها عندَ فواتِها.
حِزبه: ما يجعله الإنسان على نفسه من صلاة وقراءة وغيرها.
كُتب له كأنما قرأه من الليل: أي: أُثبت أجره إثباتا مثل إثباته عند قراءته له من الليل.
https://t.me/sahehlbokhari
قال رسول الله ﷺ :
" من نام عن حزبه أو عن شيء منه، فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل ".
رواه مسلم 747
إشارةٌ إلى الحثِّ على قَضاءِ النَّوافلِ؛ حتّى لا يَعتادَ الإنسانُ إسقاطَها عندَ فواتِها.
حِزبه: ما يجعله الإنسان على نفسه من صلاة وقراءة وغيرها.
كُتب له كأنما قرأه من الليل: أي: أُثبت أجره إثباتا مثل إثباته عند قراءته له من الليل.
https://t.me/sahehlbokhari
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال:
قال رسول الله ﷺ :
" من نام عن حزبه أو عن شيء منه، فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر كتب له كأنما قرأه من الليل ".
📚رواه مسلم 747
إشارةٌ إلى الحثِّ على قَضاءِ النَّوافلِ؛ حتّى لا يَعتادَ الإنسانُ إسقاطَها عندَ فواتِها.
حِزبه: ما يجعله الإنسان على نفسه من صلاة وقراءة وغيرها.
كُتب له كأنما قرأه من الليل: أي: أُثبت أجره إثباتا مثل إثباته عند قراءته له من الليل.
https://t.me/sahehlbokhari
0 التعليقات
0 المشاركات
24 مشاهدة
0 معاينة