كنتُ أظنُّ البيت مكانًا يعمّه الدفء وتملؤه الأضواء،
حتّى تعلّمتُ أن الأرض بكبرها بإمكانها أن تكون بيتي، طالما لديّ الرفقة الحسنة.
- رواية الصبي والخلد والثعبان والحصان
كنتُ أظنُّ البيت مكانًا يعمّه الدفء وتملؤه الأضواء، حتّى تعلّمتُ أن الأرض بكبرها بإمكانها أن تكون بيتي، طالما لديّ الرفقة الحسنة. - رواية الصبي والخلد والثعبان والحصان ❤️
Like
1
0 التعليقات 0 المشاركات 7 مشاهدة 0 معاينة