عندما تقول الأم أنها خائفة وقلقة، هذا ما تقصده حرفياً ،
لم تقل أنها ستختفي وتتنازل عن مواجة صعوبات بيتها.
عندما تستمع لصراخ أمّ أو تراها عصبية ، هي ليست مجنونة ، هذا لا يعني أنها دائما هكذا أو أنها لا تحب أطفالها لكن معناه أنها تكلمت 400 مرة بهدوء قبل أن تصر.خ وأنه هناك سيناريو كاملا أنت لا تعرف عنه شيئاً.
الطبيعي أننا لا نتخيّل أسباباً للحكم على الآخرين
ناهيك عن أم تقف طوال اليوم وحدها ، كل الأيام ، كل الأوقات تتنازل عن حياتها الشخصية لأجل حياة كائن آخر ، كائن آخر آمنت أن حياته أهم بكثير من حياتها
لا أحد يستطيع أن يتخلي ويتبرع ويتنازل بقدر الأم
الأمهات يحتجن أن نفهمهن أكثر ، ويحتجن أن نلومهن أقل هذا ما يحتجنه حرفياً
لم تقل أنها ستختفي وتتنازل عن مواجة صعوبات بيتها.
عندما تستمع لصراخ أمّ أو تراها عصبية ، هي ليست مجنونة ، هذا لا يعني أنها دائما هكذا أو أنها لا تحب أطفالها لكن معناه أنها تكلمت 400 مرة بهدوء قبل أن تصر.خ وأنه هناك سيناريو كاملا أنت لا تعرف عنه شيئاً.
الطبيعي أننا لا نتخيّل أسباباً للحكم على الآخرين
ناهيك عن أم تقف طوال اليوم وحدها ، كل الأيام ، كل الأوقات تتنازل عن حياتها الشخصية لأجل حياة كائن آخر ، كائن آخر آمنت أن حياته أهم بكثير من حياتها
لا أحد يستطيع أن يتخلي ويتبرع ويتنازل بقدر الأم
الأمهات يحتجن أن نفهمهن أكثر ، ويحتجن أن نلومهن أقل هذا ما يحتجنه حرفياً
عندما تقول الأم أنها خائفة وقلقة، هذا ما تقصده حرفياً ،
لم تقل أنها ستختفي وتتنازل عن مواجة صعوبات بيتها.
عندما تستمع لصراخ أمّ أو تراها عصبية ، هي ليست مجنونة ، هذا لا يعني أنها دائما هكذا أو أنها لا تحب أطفالها لكن معناه أنها تكلمت 400 مرة بهدوء قبل أن تصر.خ وأنه هناك سيناريو كاملا أنت لا تعرف عنه شيئاً.
الطبيعي أننا لا نتخيّل أسباباً للحكم على الآخرين
ناهيك عن أم تقف طوال اليوم وحدها ، كل الأيام ، كل الأوقات تتنازل عن حياتها الشخصية لأجل حياة كائن آخر ، كائن آخر آمنت أن حياته أهم بكثير من حياتها
لا أحد يستطيع أن يتخلي ويتبرع ويتنازل بقدر الأم
الأمهات يحتجن أن نفهمهن أكثر ، ويحتجن أن نلومهن أقل هذا ما يحتجنه حرفياً
![Love](https://agadirbook.com/content/uploads/reactions/love.png)