روي أنّ امرأةً من قبيلة قيس بن الملوح (مجنون ليلى) كانت تحمل له الطعام الى البادية كل يوم وتتركه فإذا عادت في اليوم التالي لم تجد الطعام فتعلم انه ما زال حياً.

وفي أحد الايام وجدته لم يمس الطعام فابلغت اهله بذلك فذهبوا يبحثون عنه حتى وجدوه في وادي كثير الحصى وقد توفى ووجدوا بيتين من الشعر عند رأسه خطهما باصبعه هما:

تَوَسَّدَ أحْجَارَ المَهَامِهِ وَالْقَفْرِ
وَمَاتَ جَريحَ الْقَلْب مَنْدَمِلَ الصَّدْرِ

فيا ليتَ هذا الحبُّ يعشقُ مرةً
فيعلمُ ما يلقى المحبُّ من الهجرِ


روي أنّ امرأةً من قبيلة قيس بن الملوح (مجنون ليلى) كانت تحمل له الطعام الى البادية كل يوم وتتركه فإذا عادت في اليوم التالي لم تجد الطعام فتعلم انه ما زال حياً. وفي أحد الايام وجدته لم يمس الطعام فابلغت اهله بذلك فذهبوا يبحثون عنه حتى وجدوه في وادي كثير الحصى وقد توفى ووجدوا بيتين من الشعر عند رأسه خطهما باصبعه هما: تَوَسَّدَ أحْجَارَ المَهَامِهِ وَالْقَفْرِ وَمَاتَ جَريحَ الْقَلْب مَنْدَمِلَ الصَّدْرِ فيا ليتَ هذا الحبُّ يعشقُ مرةً فيعلمُ ما يلقى المحبُّ من الهجرِ 💔
Love
6
101 Comentários 3 Compartilhamentos 244 Visualizações 0 Anterior
Patrocinado