‏عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:

قال رسول الله ﷺ :

ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله، ويتدارسونه بينهم ؛ إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده. ومن بطأ به عمله ؛ لم يسرع به نسبه ".

رواه مسلم 2699

بيوت الله: المساجد.
السكينة: الطمأنينة والوقار.
غشيتهم الرحمة: شملتهم من كل جهة.
حفتهم الملائكة: أحاطت بهم بحيث لا يدعون للشيطان فرجة يتوصل منها للذاكرين.
وذكرهم الله: أثنى عليهم.
فيمن عنده: من الملائكة.
بطأ: قصر، لفقد بعض شروط الصحة أو الكمال.
لم يسرع به نسبه: لم يُلْحِقْهُ برتب أصحاب الأعمال الكاملة: لأن المسارعة إلى السعادة بالأعمال لا بالأحساب.
‏عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ : ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله، ويتدارسونه بينهم ؛ إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده. ومن بطأ به عمله ؛ لم يسرع به نسبه ". 📚رواه مسلم 2699 بيوت الله: المساجد. السكينة: الطمأنينة والوقار. غشيتهم الرحمة: شملتهم من كل جهة. حفتهم الملائكة: أحاطت بهم بحيث لا يدعون للشيطان فرجة يتوصل منها للذاكرين. وذكرهم الله: أثنى عليهم. فيمن عنده: من الملائكة. بطأ: قصر، لفقد بعض شروط الصحة أو الكمال. لم يسرع به نسبه: لم يُلْحِقْهُ برتب أصحاب الأعمال الكاملة: لأن المسارعة إلى السعادة بالأعمال لا بالأحساب.
0 Comentários 0 Compartilhamentos 17 Visualizações 0 Anterior