ذكاء الزوجة ...
تحلم كلُّ إمرأة بالراحة في حياتها الزوجية، وتسعى جاهدة للحفاظ على هذه الحياة، خاصّة في ظل وجود الأولاد، ولكن قد تتصرف بطريقة تنعكس بشكلٍ سلبيٍّ على حياتها، وتجعل التفاهم مع زوجها صعباً، ولهذا فإنّ عليها أن تتصرف بذكاء لتبقى سعيدةً ومرتاحةً، وتجعل جميع أفراد أسرتها يشعرون بهذه السعادة والراحة النفسيّة.
وفي هذا المقال سوف نذكر بعض الأساليب التي قد تساعد في ذلك.
..إن المرأة الذكية هي من تستطيع احتواء زوجها، وفهم طباعه، والتصرف على أساسها، ولكي تكون المرأة ذكية مع زوجها فإن عليها التصرف حسب الطرق التالية:
..يجب أن يكون هناك احترامٌ وتقديرٌ متبادلٌ بين الزوجة وزوجها، فالاحترام بالنسبة للرجل من أهمّ الأمور التي يجب أن تُظهرها زوجته له، فالكثير من حالات الإنفصال بين الأزواج كان سببها عدم إحترام أحد الطرفين للآخر.
..يحب الرجل أن تكون زوجته صديقةً له، بحيث يتحدث معها في أي أمرٍ دون الخوف من ردّة فعلها السلبيّة، بل تتفهمه وتكون مستمعةً جيدةً لحديثه، حتّى لا تعاني من صمته وغموضه فيما بعد.
..على المرأة معرفة ما يُحب زوجها وما يكره، حتّى تبتعد عن كُل ما يكرهه وتتجنب فعله، وبهذا فإنها ستكسب محبته وستملأ قلبه.
..يجب أن تملأ المرأة بيتها بجوٍ من المرح، والبعد عن الكآبة، وأن لا تُكثر الشكوى بشكلٍ مبالغٍ به، فهذا الأمر من أكثر ما يجعل الزوج ينفر من زوجته، لأنّه يُحب أن يرى أجواءً من المرح والراحةِ مع أفراد أسرته.
..يجب أن تتحلى الزوجة بالثقافة، بحيث يُمكن لزوجها الحديث معها عن المواضيع الثقافيّة، ليجدها متفهمةً لما يقول وتستطيع النقاش بطريقة تُبين له مدى ثقافتها، والثقافة غير مرتبطة بالتعليم، فوسائل الإتصال، والتكنولوجيا الحديثة تُمكّن أياً كان من توسيع ثقافته حتى لو لم يكن متعلماً.
..على المرأة معرفة أنّ معظم الأزواج يُحبون التغيير في حياتهم، فهم يملّون التكرار المُستمر، وهنا يأتي دور المرأة في العمل على تغيير أنواع الطعام الذي تُحضره، وكذلك الأثاث أو ديكور المنزل، وحتى في شكلها بحيث تتزيّن له بطرقٍ مختلفةٍ ليراها بشكلٍ مختلفٍ بين فترة وأُخرى، حتّى لا يمل .
تحلم كلُّ إمرأة بالراحة في حياتها الزوجية، وتسعى جاهدة للحفاظ على هذه الحياة، خاصّة في ظل وجود الأولاد، ولكن قد تتصرف بطريقة تنعكس بشكلٍ سلبيٍّ على حياتها، وتجعل التفاهم مع زوجها صعباً، ولهذا فإنّ عليها أن تتصرف بذكاء لتبقى سعيدةً ومرتاحةً، وتجعل جميع أفراد أسرتها يشعرون بهذه السعادة والراحة النفسيّة.
وفي هذا المقال سوف نذكر بعض الأساليب التي قد تساعد في ذلك.
..إن المرأة الذكية هي من تستطيع احتواء زوجها، وفهم طباعه، والتصرف على أساسها، ولكي تكون المرأة ذكية مع زوجها فإن عليها التصرف حسب الطرق التالية:
..يجب أن يكون هناك احترامٌ وتقديرٌ متبادلٌ بين الزوجة وزوجها، فالاحترام بالنسبة للرجل من أهمّ الأمور التي يجب أن تُظهرها زوجته له، فالكثير من حالات الإنفصال بين الأزواج كان سببها عدم إحترام أحد الطرفين للآخر.
..يحب الرجل أن تكون زوجته صديقةً له، بحيث يتحدث معها في أي أمرٍ دون الخوف من ردّة فعلها السلبيّة، بل تتفهمه وتكون مستمعةً جيدةً لحديثه، حتّى لا تعاني من صمته وغموضه فيما بعد.
..على المرأة معرفة ما يُحب زوجها وما يكره، حتّى تبتعد عن كُل ما يكرهه وتتجنب فعله، وبهذا فإنها ستكسب محبته وستملأ قلبه.
..يجب أن تملأ المرأة بيتها بجوٍ من المرح، والبعد عن الكآبة، وأن لا تُكثر الشكوى بشكلٍ مبالغٍ به، فهذا الأمر من أكثر ما يجعل الزوج ينفر من زوجته، لأنّه يُحب أن يرى أجواءً من المرح والراحةِ مع أفراد أسرته.
..يجب أن تتحلى الزوجة بالثقافة، بحيث يُمكن لزوجها الحديث معها عن المواضيع الثقافيّة، ليجدها متفهمةً لما يقول وتستطيع النقاش بطريقة تُبين له مدى ثقافتها، والثقافة غير مرتبطة بالتعليم، فوسائل الإتصال، والتكنولوجيا الحديثة تُمكّن أياً كان من توسيع ثقافته حتى لو لم يكن متعلماً.
..على المرأة معرفة أنّ معظم الأزواج يُحبون التغيير في حياتهم، فهم يملّون التكرار المُستمر، وهنا يأتي دور المرأة في العمل على تغيير أنواع الطعام الذي تُحضره، وكذلك الأثاث أو ديكور المنزل، وحتى في شكلها بحيث تتزيّن له بطرقٍ مختلفةٍ ليراها بشكلٍ مختلفٍ بين فترة وأُخرى، حتّى لا يمل .
ذكاء الزوجة ...
تحلم كلُّ إمرأة بالراحة في حياتها الزوجية، وتسعى جاهدة للحفاظ على هذه الحياة، خاصّة في ظل وجود الأولاد، ولكن قد تتصرف بطريقة تنعكس بشكلٍ سلبيٍّ على حياتها، وتجعل التفاهم مع زوجها صعباً، ولهذا فإنّ عليها أن تتصرف بذكاء لتبقى سعيدةً ومرتاحةً، وتجعل جميع أفراد أسرتها يشعرون بهذه السعادة والراحة النفسيّة.
وفي هذا المقال سوف نذكر بعض الأساليب التي قد تساعد في ذلك.
..إن المرأة الذكية هي من تستطيع احتواء زوجها، وفهم طباعه، والتصرف على أساسها، ولكي تكون المرأة ذكية مع زوجها فإن عليها التصرف حسب الطرق التالية:
..يجب أن يكون هناك احترامٌ وتقديرٌ متبادلٌ بين الزوجة وزوجها، فالاحترام بالنسبة للرجل من أهمّ الأمور التي يجب أن تُظهرها زوجته له، فالكثير من حالات الإنفصال بين الأزواج كان سببها عدم إحترام أحد الطرفين للآخر.
..يحب الرجل أن تكون زوجته صديقةً له، بحيث يتحدث معها في أي أمرٍ دون الخوف من ردّة فعلها السلبيّة، بل تتفهمه وتكون مستمعةً جيدةً لحديثه، حتّى لا تعاني من صمته وغموضه فيما بعد.
..على المرأة معرفة ما يُحب زوجها وما يكره، حتّى تبتعد عن كُل ما يكرهه وتتجنب فعله، وبهذا فإنها ستكسب محبته وستملأ قلبه.
..يجب أن تملأ المرأة بيتها بجوٍ من المرح، والبعد عن الكآبة، وأن لا تُكثر الشكوى بشكلٍ مبالغٍ به، فهذا الأمر من أكثر ما يجعل الزوج ينفر من زوجته، لأنّه يُحب أن يرى أجواءً من المرح والراحةِ مع أفراد أسرته.
..يجب أن تتحلى الزوجة بالثقافة، بحيث يُمكن لزوجها الحديث معها عن المواضيع الثقافيّة، ليجدها متفهمةً لما يقول وتستطيع النقاش بطريقة تُبين له مدى ثقافتها، والثقافة غير مرتبطة بالتعليم، فوسائل الإتصال، والتكنولوجيا الحديثة تُمكّن أياً كان من توسيع ثقافته حتى لو لم يكن متعلماً.
..على المرأة معرفة أنّ معظم الأزواج يُحبون التغيير في حياتهم، فهم يملّون التكرار المُستمر، وهنا يأتي دور المرأة في العمل على تغيير أنواع الطعام الذي تُحضره، وكذلك الأثاث أو ديكور المنزل، وحتى في شكلها بحيث تتزيّن له بطرقٍ مختلفةٍ ليراها بشكلٍ مختلفٍ بين فترة وأُخرى، حتّى لا يمل .
![Like](https://agadirbook.com/content/uploads/reactions/like.png)
![Love](https://agadirbook.com/content/uploads/reactions/love.png)