قصة علي و سارة
*الجزء الأول:*
كان يا ما كان، في واحد القرية صغيرة وبعيدة، كان شاب اسمه علي وبنت اسميتها سارة. علي كان معروف بروحه المرحة وضحكتو لي ما كتفارقوش. كان عندو واحد الدكان ديال بيع الفواكه، وكانت كل نهار الناس كايجيو عندو غير باش يضحك معهم ويبدل ليهم الجو.
في نفس القرية، سارة كانت بنت زوينة وطيبة، ولكن كانت كاتعاني من شوية الحزن حيث والديها توفاو وهي صغيرة، وكانت عايشة مع عمتها لي كانت دايما كاتدير ليها المشاكل. سارة كانت كاتساعد في دكان العمة ديالها لي كان كايدير قدام دكان علي.
كل نهار، كان علي كاينشر الفواكه ديالو قدام الدكان وكايبدا يضحك ويهدر مع الزبائن. وواحد النهار شاف سارة وهي دايرة وجهها معكرة وكاتحاول تحبس الضحك. قرر علي يقرب ليها ويقول ليها: "وا سارة، علاش دايرة هاد الوجه؟ كاع الفواكه لي عندي ماغاديش تحلى بلا ضحكتك!"
سارة ضحكات وقالت ليه: "علي، والله غير انت للي دايما كاتعرف كيفاش تفرح الناس."
من هاد النهار، بداو علي وسارة كايهدرو كل نهار، وكان علي دايما كايحاول يخرج سارة من الحزن ديالها ويخليها تضحك. ولكن العمة ديال سارة كانت كاعية وماغاديش تخليهم يرتاحو.
*الجزء الأول:*
كان يا ما كان، في واحد القرية صغيرة وبعيدة، كان شاب اسمه علي وبنت اسميتها سارة. علي كان معروف بروحه المرحة وضحكتو لي ما كتفارقوش. كان عندو واحد الدكان ديال بيع الفواكه، وكانت كل نهار الناس كايجيو عندو غير باش يضحك معهم ويبدل ليهم الجو.
في نفس القرية، سارة كانت بنت زوينة وطيبة، ولكن كانت كاتعاني من شوية الحزن حيث والديها توفاو وهي صغيرة، وكانت عايشة مع عمتها لي كانت دايما كاتدير ليها المشاكل. سارة كانت كاتساعد في دكان العمة ديالها لي كان كايدير قدام دكان علي.
كل نهار، كان علي كاينشر الفواكه ديالو قدام الدكان وكايبدا يضحك ويهدر مع الزبائن. وواحد النهار شاف سارة وهي دايرة وجهها معكرة وكاتحاول تحبس الضحك. قرر علي يقرب ليها ويقول ليها: "وا سارة، علاش دايرة هاد الوجه؟ كاع الفواكه لي عندي ماغاديش تحلى بلا ضحكتك!"
سارة ضحكات وقالت ليه: "علي، والله غير انت للي دايما كاتعرف كيفاش تفرح الناس."
من هاد النهار، بداو علي وسارة كايهدرو كل نهار، وكان علي دايما كايحاول يخرج سارة من الحزن ديالها ويخليها تضحك. ولكن العمة ديال سارة كانت كاعية وماغاديش تخليهم يرتاحو.
قصة علي و سارة 💝
*الجزء الأول:*
كان يا ما كان، في واحد القرية صغيرة وبعيدة، كان شاب اسمه علي وبنت اسميتها سارة. علي كان معروف بروحه المرحة وضحكتو لي ما كتفارقوش. كان عندو واحد الدكان ديال بيع الفواكه، وكانت كل نهار الناس كايجيو عندو غير باش يضحك معهم ويبدل ليهم الجو.
في نفس القرية، سارة كانت بنت زوينة وطيبة، ولكن كانت كاتعاني من شوية الحزن حيث والديها توفاو وهي صغيرة، وكانت عايشة مع عمتها لي كانت دايما كاتدير ليها المشاكل. سارة كانت كاتساعد في دكان العمة ديالها لي كان كايدير قدام دكان علي.
كل نهار، كان علي كاينشر الفواكه ديالو قدام الدكان وكايبدا يضحك ويهدر مع الزبائن. وواحد النهار شاف سارة وهي دايرة وجهها معكرة وكاتحاول تحبس الضحك. قرر علي يقرب ليها ويقول ليها: "وا سارة، علاش دايرة هاد الوجه؟ كاع الفواكه لي عندي ماغاديش تحلى بلا ضحكتك!"
سارة ضحكات وقالت ليه: "علي، والله غير انت للي دايما كاتعرف كيفاش تفرح الناس."
من هاد النهار، بداو علي وسارة كايهدرو كل نهار، وكان علي دايما كايحاول يخرج سارة من الحزن ديالها ويخليها تضحك. ولكن العمة ديال سارة كانت كاعية وماغاديش تخليهم يرتاحو.
0 التعليقات
0 المشاركات
9 مشاهدة
0 معاينة