ربما كان اشتياقًا، ربما!
‏أو حنينًا حين لا أدري نَمَا

‏أو شعورًا عابرًا، أو وحدةً
‏أو أسىً بالقاعِ فيَّ ارتطمَا

‏ربما كانت جراحًا قلتُ قد
‏شُفيتْ، لم تُشفَ.. وانسحّت دَمَا

‏أو بكاءً كنتُ قد أجلّتهُ
‏سنواتٍ، فامتلا حتّى همى!

‏أو صدى قلبٍ تجزّا قِطعًا
‏حينما كسّرتَ فيهِ العشَما

‏أو بقاياي التي جاءت على
‏مهلها بعدي، تُقاسي الألما

‏ربما كان سؤالاً.. واردٌ
‏أنّ ما أبصرتَهُ فيَّ: "لِمَا؟"

‏ربما ما شئتَ، لكن لم يكن
‏-وأنا أعني كلامي-: ندَما
ربما كان اشتياقًا، ربما! ‏أو حنينًا حين لا أدري نَمَا ‏أو شعورًا عابرًا، أو وحدةً ‏أو أسىً بالقاعِ فيَّ ارتطمَا ‏ربما كانت جراحًا قلتُ قد ‏شُفيتْ، لم تُشفَ.. وانسحّت دَمَا ‏أو بكاءً كنتُ قد أجلّتهُ ‏سنواتٍ، فامتلا حتّى همى! ‏أو صدى قلبٍ تجزّا قِطعًا ‏حينما كسّرتَ فيهِ العشَما ‏أو بقاياي التي جاءت على ‏مهلها بعدي، تُقاسي الألما ‏ربما كان سؤالاً.. واردٌ ‏أنّ ما أبصرتَهُ فيَّ: "لِمَا؟" ‏ربما ما شئتَ، لكن لم يكن ‏-وأنا أعني كلامي-: ندَما
0 التعليقات 0 المشاركات 15 مشاهدة 0 معاينة