*الوقوف على رصيف الذكريات، في نفس المكان الذي كنت تختاره في أوقاتك الخاصة، في نفس المكان الذي تضج زواياه بالذكريات الغزيرة، حينها تشعر أن كل شيء حولك يألفك ويصرخ لك يناديك، وأنت تحاول جاهدًا أن تتحاشى الإستجابة كي لا تتعثر بذكرى تبعثر كل الشتات الذي بالكاد لممته*
*الوقوف على رصيف الذكريات، في نفس المكان الذي كنت تختاره في أوقاتك الخاصة، في نفس المكان الذي تضج زواياه بالذكريات الغزيرة، حينها تشعر أن كل شيء حولك يألفك ويصرخ لك يناديك، وأنت تحاول جاهدًا أن تتحاشى الإستجابة كي لا تتعثر بذكرى تبعثر كل الشتات الذي بالكاد لممته🥺💔*
0 Comentários
0 Compartilhamentos
23 Visualizações
0 Anterior