و تظل الجراح تتكاثر حتى تفقد حدّتها .
فتغدو مجرد وخزات عابرة لا تثير الألم .
يتوالى الخذلان ، واحدًا تلو الآخر .
حتى يصبح كظلٍ مألوف لا يُدهشها حضوره .
تتعلم الصمود من ضربات الأيام .
فتقف بثباتٍ يُرهق قلبها ، لكنه لا ينكسر .
تكتسى ملامحها بقوة صامتة .
تخفى خلفها حنينًا لطفولة الروح .
تشتاق لضعفها النقى .
لذلك البكاء الذى كان يُخفف عنها و لا يُعاتبها .
تتظاهر بالقوة و تعتادها .
لكنها تعرف أن القوة الحقيقية كانت فى صدق ضعفها .
فما أصعب أن تكون قويًا رغمًا عنك .
و ما أشد مرارة أن تشتاق لنفسك القديمة .
لكنها تمضى ،،،
تمضى و هى تؤمن أن لكل شتاء ربيعًا مهما طال !!
فتغدو مجرد وخزات عابرة لا تثير الألم .
يتوالى الخذلان ، واحدًا تلو الآخر .
حتى يصبح كظلٍ مألوف لا يُدهشها حضوره .
تتعلم الصمود من ضربات الأيام .
فتقف بثباتٍ يُرهق قلبها ، لكنه لا ينكسر .
تكتسى ملامحها بقوة صامتة .
تخفى خلفها حنينًا لطفولة الروح .
تشتاق لضعفها النقى .
لذلك البكاء الذى كان يُخفف عنها و لا يُعاتبها .
تتظاهر بالقوة و تعتادها .
لكنها تعرف أن القوة الحقيقية كانت فى صدق ضعفها .
فما أصعب أن تكون قويًا رغمًا عنك .
و ما أشد مرارة أن تشتاق لنفسك القديمة .
لكنها تمضى ،،،
تمضى و هى تؤمن أن لكل شتاء ربيعًا مهما طال !!
و تظل الجراح تتكاثر حتى تفقد حدّتها .
فتغدو مجرد وخزات عابرة لا تثير الألم .
يتوالى الخذلان ، واحدًا تلو الآخر .
حتى يصبح كظلٍ مألوف لا يُدهشها حضوره .
تتعلم الصمود من ضربات الأيام .
فتقف بثباتٍ يُرهق قلبها ، لكنه لا ينكسر .
تكتسى ملامحها بقوة صامتة .
تخفى خلفها حنينًا لطفولة الروح .
تشتاق لضعفها النقى .
لذلك البكاء الذى كان يُخفف عنها و لا يُعاتبها .
تتظاهر بالقوة و تعتادها .
لكنها تعرف أن القوة الحقيقية كانت فى صدق ضعفها .
فما أصعب أن تكون قويًا رغمًا عنك .
و ما أشد مرارة أن تشتاق لنفسك القديمة .
لكنها تمضى ،،،
تمضى و هى تؤمن أن لكل شتاء ربيعًا مهما طال !!
0 التعليقات
0 المشاركات
23 مشاهدة
0 معاينة