وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾
نحن في هذه الدنيا نمشي وفق قدر الله سبحانه، المرض الذي أصابك لم يكن بإمكانك تجنبه، والموت الذي نزل بحبيب لك كان سيقع مهما حاولت، والوظيفة التي فقدتها كنت ستفقدها ،
ولو مسحت كل صباح حذاء مديرك! ويا للنبي عليه كيف يربت على القلوب: " اعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ،
وما أخطأك لم يكن ليصيبك !"
ويقول الحسن البصري: إنا إن لم تؤجر إلا فيما نُحبّ قل أجرنا ، وإن الله كريم يبتلي العبد وهو كاره
ليعطيه الأجر !
نحن في هذه الدنيا نمشي وفق قدر الله سبحانه، المرض الذي أصابك لم يكن بإمكانك تجنبه، والموت الذي نزل بحبيب لك كان سيقع مهما حاولت، والوظيفة التي فقدتها كنت ستفقدها ،
ولو مسحت كل صباح حذاء مديرك! ويا للنبي عليه كيف يربت على القلوب: " اعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ،
وما أخطأك لم يكن ليصيبك !"
ويقول الحسن البصري: إنا إن لم تؤجر إلا فيما نُحبّ قل أجرنا ، وإن الله كريم يبتلي العبد وهو كاره
ليعطيه الأجر !
وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ﴾
نحن في هذه الدنيا نمشي وفق قدر الله سبحانه، المرض الذي أصابك لم يكن بإمكانك تجنبه، والموت الذي نزل بحبيب لك كان سيقع مهما حاولت، والوظيفة التي فقدتها كنت ستفقدها ،
ولو مسحت كل صباح حذاء مديرك! ويا للنبي عليه كيف يربت على القلوب: " اعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ،
وما أخطأك لم يكن ليصيبك !"
ويقول الحسن البصري: إنا إن لم تؤجر إلا فيما نُحبّ قل أجرنا ، وإن الله كريم يبتلي العبد وهو كاره
ليعطيه الأجر !
0 Commentarii
0 Distribuiri
25 Views
0 previzualizare