هل تعرف ما الذي جعلك سمينًا؟

لا النظام الغذائي المفرط ولا عدم ممارسة الرياضة هو السبب وراء اكتسابك كيلوجرامات إضافية، بل ما زاد وزنك هو:

الخوف
الشعور بالتخلي
​​​​قلة حب الذات
عدم الشعور بالحب من شريكك
الشعور بعدم الحماية وانخفاض القيمة
قلة المال
لم تنجح في امتحان، مقابلة عمل.
قلة الوظيفة
قلة الأصدقاء
الرفض
مشاكل عائلية، مع والديك، في المدرسة، في العمل، مع شريك حياتك
وفاة عزيز.
انفصال الحب
*لن ننتهي...إلخ، إلخ، إلخ...

يتم التعبير عن كل هذا من خلال نبضات غير واعية وتجلت تلك النبضات في صورة عادات غذائية سيئة لجسمك.
وتذكر أن الهدف من التجارب المؤلمة ليس أن تدوم فينا، بل أن تعلمنا درسًا ثم تذوب.
ومع ذلك، بما أن نظام "التصريف العاطفي" الخاص بك مكسور ومتأثر بكل تلك الأفكار والمشاعر السلبية، فإنها تصبح دون وعي طريقًا مختصرًا ينعكس في سوء الهضم.

العقل قوي جدًا لدرجة أنه يتصرف بهذه الطريقة ويقول لك:
🗣"إذا لم تتمكن من معالجة حزنك وافتقادك العاطفي، يمكنك تناولهما.. تناول الطعام، تناول الطعام، بعد تناول الطعام دون أي تدابير ستشعر بالتحسن"
"إذا لم تتمكن من التعامل مع غضبك أو غضبك، يمكنك التحدث عنه" (تناول الطعام على عجل ودون اعتدال).

وكل تلك الأشياء التي يجعلنا العقل نؤمن بها ونشعر بها ترتاح عند تناول الطعام. وفقط "أثناء" تناول الطعام يمنحك الشعور بالرفاهية.

سيختفي هذا الوزن الزائد عندما يدرك ذلك الطفل الداخلي الذي لا يزال يعيش في ذلك الجسم البالغ الذي ينمو من خلال الدهون، ويتعرف على نفسه ويحميها، أن الخوف من هذه اللحظة "لقد أصبح بالفعل من الماضي" وفي هذه اللحظة تخلص من هذا الخوف عديم الفائدة ... حينها ستكون آمناً!

وسوف تتوقف تلك الفتاة عن النمو على شكل دهون في الجسم.
أريدك أن تعلم أن الدهون الموجودة في أجسادنا هي "تعبير جسدي" عن حاجتك إلى الابتعاد عن الآخرين، وكانت هذه الدهون بمثابة جدار لحمايتك، وهو الحاجز الذي أنشأته بنفسك. عالجها، لا تخف... الشيء الوحيد الذي ستخسره هو الكيلوغرامات).

أقترح عليك بكل الحب الموجود في العالم أن نهدم طوب جدار الدهون هذا، من أجل إعطاء السلام والحرية العاطفية لطفلك الداخلي.
ذلك الجدار اليوم... لم يعد يخدمك، ذلك الطوب الذي بنى ذلك الجدار من الدهن له أسماء؛ الخجل، الغضب، الخوف، الاستياء، الظلم، الحماية، الانفصال، الإرهاق، التوتر، عقدة النقص، الهموم، قلة المال، القلق، الاكتئاب، الإحباط، المقاومة... إلخ.
إن الدهون التي تتخلص منها قد دخلت إلى "وعيك" قبل أن تتراكم في جسمك، وعندما يختفي الوزن من عقلك فإنه سيغادر جسمك أيضاً. (إنه يعمل من أجلي وسيعمل من أجلك أيضًا!

*أود أن يُستقبل هذا المقال بمودة، وبوعي، دون مقاومة ودون دفاع، لا تنزعج، هناك من يحتاج إلى تحرير نفسه من تلك الأعباء العاطفية، أنت تعرف ما أعنيه!
هناك من لا يعاني من هذه المشكلة وهناك من يحتاج إليها (أنا لا أقول أن كل أو كل الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن لديهم هذا النوع من المشاكل)، ولكن هناك من يحدد ذلك، دع الطاقة الإيجابية تتدفق من خلالك.
هل تعرف ما الذي جعلك سمينًا؟ لا النظام الغذائي المفرط ولا عدم ممارسة الرياضة هو السبب وراء اكتسابك كيلوجرامات إضافية، بل ما زاد وزنك هو: 😨 الخوف 😥 الشعور بالتخلي 🖤 ​​​​قلة حب الذات 💔 عدم الشعور بالحب من شريكك 👤الشعور بعدم الحماية وانخفاض القيمة 💲قلة المال ❌ لم تنجح في امتحان، مقابلة عمل. 😢 قلة الوظيفة 👫قلة الأصدقاء 🤮 الرفض 🥺 مشاكل عائلية، مع والديك، في المدرسة، في العمل، مع شريك حياتك 💀وفاة عزيز. 💑انفصال الحب *لن ننتهي...إلخ، إلخ، إلخ... يتم التعبير عن كل هذا من خلال نبضات غير واعية وتجلت تلك النبضات في صورة عادات غذائية سيئة لجسمك. وتذكر أن الهدف من التجارب المؤلمة ليس أن تدوم فينا، بل أن تعلمنا درسًا ثم تذوب. ومع ذلك، بما أن نظام "التصريف العاطفي" الخاص بك مكسور ومتأثر بكل تلك الأفكار والمشاعر السلبية، فإنها تصبح دون وعي طريقًا مختصرًا ينعكس في سوء الهضم. 🧠 العقل قوي جدًا لدرجة أنه يتصرف بهذه الطريقة ويقول لك: 🗣"إذا لم تتمكن من معالجة حزنك وافتقادك العاطفي، يمكنك تناولهما.. تناول الطعام، تناول الطعام، بعد تناول الطعام دون أي تدابير ستشعر بالتحسن" "إذا لم تتمكن من التعامل مع غضبك أو غضبك، يمكنك التحدث عنه" (تناول الطعام على عجل ودون اعتدال). وكل تلك الأشياء التي يجعلنا العقل نؤمن بها ونشعر بها ترتاح عند تناول الطعام. وفقط "أثناء" تناول الطعام يمنحك الشعور بالرفاهية. 👧 سيختفي هذا الوزن الزائد عندما يدرك ذلك الطفل الداخلي الذي لا يزال يعيش في ذلك الجسم البالغ الذي ينمو من خلال الدهون، ويتعرف على نفسه ويحميها، أن الخوف من هذه اللحظة "لقد أصبح بالفعل من الماضي" وفي هذه اللحظة تخلص من هذا الخوف عديم الفائدة ... حينها ستكون آمناً! 👧وسوف تتوقف تلك الفتاة عن النمو على شكل دهون في الجسم. أريدك أن تعلم أن الدهون الموجودة في أجسادنا هي "تعبير جسدي" عن حاجتك إلى الابتعاد عن الآخرين، وكانت هذه الدهون بمثابة جدار لحمايتك، وهو الحاجز الذي أنشأته بنفسك. عالجها، لا تخف... الشيء الوحيد الذي ستخسره هو الكيلوغرامات). ☝️😉 أقترح عليك بكل الحب الموجود في العالم أن نهدم طوب جدار الدهون هذا، من أجل إعطاء السلام والحرية العاطفية لطفلك الداخلي. ذلك الجدار اليوم... لم يعد يخدمك، ذلك الطوب الذي بنى ذلك الجدار من الدهن له أسماء؛ الخجل، الغضب، الخوف، الاستياء، الظلم، الحماية، الانفصال، الإرهاق، التوتر، عقدة النقص، الهموم، قلة المال، القلق، الاكتئاب، الإحباط، المقاومة... إلخ. إن الدهون التي تتخلص منها قد دخلت إلى "وعيك" قبل أن تتراكم في جسمك، وعندما يختفي الوزن من عقلك فإنه سيغادر جسمك أيضاً. (إنه يعمل من أجلي وسيعمل من أجلك أيضًا! *أود أن يُستقبل هذا المقال بمودة، وبوعي، دون مقاومة ودون دفاع، لا تنزعج، هناك من يحتاج إلى تحرير نفسه من تلك الأعباء العاطفية، أنت تعرف ما أعنيه! هناك من لا يعاني من هذه المشكلة وهناك من يحتاج إليها (أنا لا أقول أن كل أو كل الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن لديهم هذا النوع من المشاكل)، ولكن هناك من يحدد ذلك، دع الطاقة الإيجابية تتدفق من خلالك.
0 Comments 0 Shares 52 Views 0 Reviews