وداعًا…لأيام مَرّت سريعًا وحملت معها ذكرياتٍ لا تُنسى..
وداعًا…للحظات عشناها بفرحها وألمها..
سلبتِ مِنّا راحةَ البال أحيانًا، وأعطيتِنا دروسًا لن ننساها أبدًا.
لأبام…كشفتِ لنا من هو الصادق ومن كان يخفي وراء ابتسامته غِطاءً من زيف.
علّمتِنا أن الحياة ليست سوى محطة، وأن الفقد جزءٌ من رحلتنا.
وداعًا.. لفصول الحياة التي قُلبت صفحاتها،
نغلق عليكِ دفتر الذكريات، ونمضي نحو عامٍ جديد بأملٍ يتجدد،
نحو أيامٍ قد تحمل لنا بداياتٍ أجمل، وأحلامًا تتحقق.
كل عام وأنتم بألف خير
وداعًا…للحظات عشناها بفرحها وألمها..
سلبتِ مِنّا راحةَ البال أحيانًا، وأعطيتِنا دروسًا لن ننساها أبدًا.
لأبام…كشفتِ لنا من هو الصادق ومن كان يخفي وراء ابتسامته غِطاءً من زيف.
علّمتِنا أن الحياة ليست سوى محطة، وأن الفقد جزءٌ من رحلتنا.
وداعًا.. لفصول الحياة التي قُلبت صفحاتها،
نغلق عليكِ دفتر الذكريات، ونمضي نحو عامٍ جديد بأملٍ يتجدد،
نحو أيامٍ قد تحمل لنا بداياتٍ أجمل، وأحلامًا تتحقق.
كل عام وأنتم بألف خير
وداعًا…لأيام مَرّت سريعًا وحملت معها ذكرياتٍ لا تُنسى..
وداعًا…للحظات عشناها بفرحها وألمها..
سلبتِ مِنّا راحةَ البال أحيانًا، وأعطيتِنا دروسًا لن ننساها أبدًا.
لأبام…كشفتِ لنا من هو الصادق ومن كان يخفي وراء ابتسامته غِطاءً من زيف.
علّمتِنا أن الحياة ليست سوى محطة، وأن الفقد جزءٌ من رحلتنا.
وداعًا.. لفصول الحياة التي قُلبت صفحاتها،
نغلق عليكِ دفتر الذكريات، ونمضي نحو عامٍ جديد بأملٍ يتجدد،
نحو أيامٍ قد تحمل لنا بداياتٍ أجمل، وأحلامًا تتحقق.
كل عام وأنتم بألف خير
0 Commenti
0 condivisioni
37 Views
0 Anteprima