كانت الجمادات تتصدع من ألم مفارقة الرسول ﷺ فكيف بقلوب المؤمنين؟!

لمّا فقده الجذع الذي كان يخطب إليه قبل اتخاذ المنبر حنّ إليه وصاح كما يصيح الصبي فنزل إليه فاعتنقه..

كان الحسن إذا حدّث بهذا الحديث بكى وقال: هذه خشبة تحن إلى رسول الله ﷺ فأنتم أحق أن تشتاقوا إليه..

[لطائف المعارف (ص/111) لابن رجب]
🌸🌷🌸🌷🌸🌷 كانت الجمادات تتصدع من ألم مفارقة الرسول ﷺ فكيف بقلوب المؤمنين؟! لمّا فقده الجذع الذي كان يخطب إليه قبل اتخاذ المنبر حنّ إليه وصاح كما يصيح الصبي فنزل إليه فاعتنقه.. كان الحسن إذا حدّث بهذا الحديث بكى وقال: هذه خشبة تحن إلى رسول الله ﷺ فأنتم أحق أن تشتاقوا إليه.. [لطائف المعارف (ص/111) لابن رجب]
0 Commentarios 0 Acciones 26 Views 0 Vista previa