عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما:
قال رسول الله ﷺ :
" من أكل من هذه البقلة الثوم ". وقال مرة : " من أكل البصل والثوم والكراث فلا يقربن مسجدنا، فإن الملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم ".
رواه مسلم 564
النهي عن إتيان المساجد لمن أكل ثوماً، أو بصلاً، أو كراثاً
ثومًا أو بصلًا: نوعان من البقول، لها رائحة كريهة.
فَلْيَعْتَزِلْنَا: فليجتنبنا، وهو إذن في التخلُّف عن الجماعة، أو تهديد بحرمان ثواب الجماعة.
مساجدنا: المراد به العموم، أي: جميع مساجد المسلمين.
وليقعد في بيته: ليجلس في داره، والغرض من هذه الجملة المبالغة في الاعتزال.
https://t.me/sahehlbokhari
قال رسول الله ﷺ :
" من أكل من هذه البقلة الثوم ". وقال مرة : " من أكل البصل والثوم والكراث فلا يقربن مسجدنا، فإن الملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم ".
رواه مسلم 564
النهي عن إتيان المساجد لمن أكل ثوماً، أو بصلاً، أو كراثاً
ثومًا أو بصلًا: نوعان من البقول، لها رائحة كريهة.
فَلْيَعْتَزِلْنَا: فليجتنبنا، وهو إذن في التخلُّف عن الجماعة، أو تهديد بحرمان ثواب الجماعة.
مساجدنا: المراد به العموم، أي: جميع مساجد المسلمين.
وليقعد في بيته: ليجلس في داره، والغرض من هذه الجملة المبالغة في الاعتزال.
https://t.me/sahehlbokhari
عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما:
قال رسول الله ﷺ :
" من أكل من هذه البقلة الثوم ". وقال مرة : " من أكل البصل والثوم والكراث فلا يقربن مسجدنا، فإن الملائكة تتأذى مما يتأذى منه بنو آدم ".
📚رواه مسلم 564
النهي عن إتيان المساجد لمن أكل ثوماً، أو بصلاً، أو كراثاً
ثومًا أو بصلًا: نوعان من البقول، لها رائحة كريهة.
فَلْيَعْتَزِلْنَا: فليجتنبنا، وهو إذن في التخلُّف عن الجماعة، أو تهديد بحرمان ثواب الجماعة.
مساجدنا: المراد به العموم، أي: جميع مساجد المسلمين.
وليقعد في بيته: ليجلس في داره، والغرض من هذه الجملة المبالغة في الاعتزال.
https://t.me/sahehlbokhari
0 التعليقات
0 المشاركات
30 مشاهدة
0 معاينة