قيل لأحدهم: كيف حال إيمانك؟
فأجاب : أخرقه بالمعاصي ،
و أرقعه بالاستغفار .
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ، اللهم لطفاً يليق بك ،
و رحمة تسع ضعفنا ،
وحلماً لا يضيق بنزقنا و غفلة ضمائرنا .
فأجاب : أخرقه بالمعاصي ،
و أرقعه بالاستغفار .
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ، اللهم لطفاً يليق بك ،
و رحمة تسع ضعفنا ،
وحلماً لا يضيق بنزقنا و غفلة ضمائرنا .
قيل لأحدهم: كيف حال إيمانك؟
فأجاب : أخرقه بالمعاصي ،
و أرقعه بالاستغفار .
أستغفر الله العظيم و أتوب إليه ، اللهم لطفاً يليق بك ،
و رحمة تسع ضعفنا ،
وحلماً لا يضيق بنزقنا و غفلة ضمائرنا .🤍
0 التعليقات
0 المشاركات
18 مشاهدة
0 معاينة