وإنما ينجو العبد منها أي الأهواء والضلالات بملازمة أمر الله الذي بعث به رسوله في كل وقت كما قال الزهري. كان من مضى من سلفنا يقولون
الاعتصام بالسنة نجاة, وذلك أن السنة كما قال مالك رحمه الله مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق.
وإنما ينجو العبد منها أي الأهواء والضلالات بملازمة أمر الله الذي بعث به رسوله في كل وقت كما قال الزهري. كان من مضى من سلفنا يقولون الاعتصام بالسنة نجاة, وذلك أن السنة كما قال مالك رحمه الله مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق.
0 التعليقات 0 المشاركات 7 مشاهدة 0 معاينة