‏أما السفينة فكانت " لمساكين "
‏وأما الغلام فكان " أبواه مؤمنين "
‏وأما الجدار فكان " لغلامين يتيمين "
‏"تختلف الظروف"
‏ لكن رحمة ربك بك لا تتغير،كل بلاء ظاهر داخله نعمة تحيطك وحكمة بالغة لو علمتها لشكرت عليها "فالحمد والشكر لله دائماً وأبداً ...
‏أما السفينة فكانت " لمساكين " ‏وأما الغلام فكان " أبواه مؤمنين " ‏وأما الجدار فكان " لغلامين يتيمين " ‏"تختلف الظروف" ‏ لكن رحمة ربك بك لا تتغير،كل بلاء ظاهر داخله نعمة تحيطك وحكمة بالغة لو علمتها لشكرت عليها "فالحمد والشكر لله دائماً وأبداً ...
Like
1
0 Comentários 0 Compartilhamentos 25 Visualizações 0 Anterior