‏لا تعط لمواقف الناس أكثر من حجمها،
ولا تكن هذه المواقف سببا لدخولك في الصدمات النفسية، والاكتئابات والأمراض.
أنت تتعامل مع بشر، قلوبهم بين أصبعين من أصابع الرحمن.
يكون أمينا ثم يخون، وصادقا ثم يكذب، بل ومؤمنا ثم يكفر.
عاملهم ببشريتهم، تطمئن، وتَخِفّ عليك المفاجاءات والمواقف.

مُحمد بنُ غالب العَمري.
‏لا تعط لمواقف الناس أكثر من حجمها، ولا تكن هذه المواقف سببا لدخولك في الصدمات النفسية، والاكتئابات والأمراض. أنت تتعامل مع بشر، قلوبهم بين أصبعين من أصابع الرحمن. يكون أمينا ثم يخون، وصادقا ثم يكذب، بل ومؤمنا ثم يكفر. عاملهم ببشريتهم، تطمئن، وتَخِفّ عليك المفاجاءات والمواقف. ✒️ مُحمد بنُ غالب العَمري.
Like
1
0 Commentarios 0 Acciones 35 Views 0 Vista previa