استوصوا بالنساء خيرا ‏المرأة لا يكرمها إلا كريم ولا يهينها إلا لئيم.. من ٱخر وصايا النبي ﷺ : "استوصوا بالنساء خيرا" "رفقا بالقوارير" "اللّهَ اللّهَ في النساء فإنهن عوانٍ عندكم". كلف دينُنا الحنيفُ الرجلَ بأن يحسن العشرة لزوجته بأمرٍ إلهي واضح {{وعاشروهن بالمعروف}}، - وبأن يكرمها: "استوصوا بالنساء خيرا"، - وبأن يجعلها أولوية في حياته: "خيركم خيركم لأهله"، -فزوجتك أحق بالابتسامة من كل النساء والناس أجمعين(بعد والديك) -زوجتك نفقتها عليك واجبة وهي أولى بالصدقة والصداقة والمحبة والمعروف . ونفقتك على أهل بيتك صدقة بل وأجرها وثوابها أعظم من غيرها - وبأن تعاملها بلين و رفق "أعظم الصدقة اللقمة يضعها الرجل في فم امرأته"، - وبالصبر عليها: "فإن كرهتموهن فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا"، - و ألا تنسى ما بينكما من خير: "ولا تنسوا الفضل بينكم".. و" لا يفرك مؤمن مؤمنه إن كره منها خلقا رضي منها ٱخر".. فاتقوا الله اتقوا الله.."فالظلم ظلمات يوم القيامة.." الرفق بالزوجه و احترامها دليل على إكتمال الرجولة قال رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَخَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا #الْمَرْأَةُ_الصَّالِحَةُ ) رواه مسلم