*في عام 1951، تم العثور على ماري ريزر البالغة من العمر 67 عاما محترقة حتى الرماد بعد أن احترقت تلقائيا. بشكل صادم، كانت باقي شقتها دافئة للغاية ولكنها متأثرة فقط بشكل معتدل، على الرغم من أنها تطلبت من 3 إلى 4 ساعات من 3000 درجة فهرنهايت لحرق جثة. كل ما تبقى من ريزر كان قدم واحدة زلقة وغير مفحمة، وجزء من عمودها الفقري، وقطعة من الجمجمة منكمشة. ذابت الأجسام البلاستيكية المجاورة قليلا، ظل كومة من الصحف بجوار الجثة دون لمسها بشكل غامض.*
*في عام 1951، تم العثور على ماري ريزر البالغة من العمر 67 عاما محترقة حتى الرماد بعد أن احترقت تلقائيا. بشكل صادم، كانت باقي شقتها دافئة للغاية ولكنها متأثرة فقط بشكل معتدل، على الرغم من أنها تطلبت من 3 إلى 4 ساعات من 3000 درجة فهرنهايت لحرق جثة. كل ما تبقى من ريزر كان قدم واحدة زلقة وغير مفحمة، وجزء من عمودها الفقري، وقطعة من الجمجمة منكمشة. ذابت الأجسام البلاستيكية المجاورة قليلا، ظل كومة من الصحف بجوار الجثة دون لمسها بشكل غامض.*
0 Commentarios
0 Acciones
54 Views
0 Vista previa