ـ‌مُوضوع اليوم نَعيم الجَنه🥹ُ.

وصَلنا الى الابَـواب .. الأبواب مُغلقة ، يتسائلون النّاس .. ماهذا الباب ؟ هل هو بابُ الرّيان ام باب المُجاهدين ؟
كل واحدٍ يدخُل في باب العَمل الّذي تميّز به ..
منهم من يُنادي من باب ومنهُم من بابين ومُنهم من الثّمانية أبواب !
‏ ابُو بكر الصّديق ينادى من ابواب الجنة الثّمانية ..
الابواب مُغلقَة ويخرج من بين النّاس سيدنا مُحمّد ! فَ يأخُذ حلقة من حلقات الأبواب ويضرُب ، فـ يرد خازن الجنّة " رضوان " من أنت ؟
‏فيجيب النبي بكُل تواضع و أدب : أنا مُحمّد ! فيقول الملَك : أُمرت ان لا افتح لاحد قبلك ، فإِذا بالابوابُ تفتح  ..
تخيلوا النّور الذي سيخرجُ من الجنّة ..
الآن يبدأُ النّداء بـ الاسماءِ وتدخُل الامَم
وتستقبلهُم ملائِكة الرّحمن وتقول : { سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّار } ..

‏صبرُكم على الصلاة ، صبرُكم على الجهاد ، صبرُكم على الطّاعة ! الان المُكافأة ...
‏*اللّحظة الاولى في الجنّة ستكون مُبهرة جدًا ..*
حين نرى ارضَ الجنّة وسماءُ الجنّة ..!
حين نَرى الأنهار والقُصور والثِّمار والخِيام والذّهب واللُّؤلؤ والحَرير ..
دَخلت الجنّة ‏.. اين ستَذهب ؟ يعرف كل شخصٌ دخل الجنّة قصرِه وخيمَته كما يعرف منزلُه في الدّنيا ! ..
‏ستَلتقِي بـ الاحبّه الّذين ماتوا منذ زمن ..
يلتقي الابن البار بأمّه والشّيخ الفانِ بـ إبنته ..
يَ الله ! .. مَ أعظَم الموقف
‏اشتهَيتُ شيئاً ؟ سواءً فاكهة ام طعَام .. سيأتي الَيك ! ، لا انت تذهبُ اليه ..
في الجنّة لا يُوجد شمس ، لكن من أين يأتي النّور ؟ يأتي من سقف الجنة !
و مَ هو سَقف الجنّة ؟ هو عرشُ الرحمن


‏انتَ تتمشّى في الجنّة ..  فيُقال لكَ هذا ابو بكْر القَادم ! ، وهنالك عُمر والجالس تحت الشجرة ابنُ الوليد ..
سوف ترى أصحابُ الأخدود وأهلَ الكهف واصحابُ السّفينة ومؤمن آل فرعون ..
سَوف تسمَعُ القُرآن بصَوت رسول الله !!
‏ظلّ الشجرة في الجنّة يُساوي مئة سنة ! " يمشي الراكب تحت ظل الشجرة مئة سنة "
‏اساورٌ من ذهب وفضّة يرتديها المؤمنون ، اذا خرَج اسوارٌ واحدٌ من الجنة ! .. لطمس نور الشمس والنّجوم كلّها  ..
*طوالُ الوَقت نعيمٌ في نَعيم .. ‏لا يُفنى* الشباب ، انت وابآئك واجدادك وابنائك في عمرٍ واحد ٣٠ او ٣٣ سنة .. جميعكم شباب !
يجلسُون مع بعضهَم ، يجلس الصّالحون مع بعض ويقولون : { إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ } .
‏يتذكّرُون خوفَهم في الدُّنيا .. صلاتهم وخشوعهم .. صومهم وحجهم ..
‏الطّيور فوقهم ومن حَولهم ، عندما يشتَهي المُؤمن طيرًا ينزل له مباشرة ويُطبخ حسب مَ يشتَهيه ..  ثم يقرب لك عن طَريق غلامان مُخلدون " خدم يقدمونه لك ".


‏فجأة وهُم في وسط النّعيم مُتنعمون .. يُؤتى لهم بكبش ، فيقال : تعرفُون ما هذا ؟
‏فيقولون : نعم ، انه الموت !
‏فيُذبح بين الجنّة والنار .. ويقال لأهل الجنة " خلودٌ فلا موت "🥹ُ.


-الا يستحق هذا النعيم ان نجتهد بـ طاعه ان نتوب ونرجع إلى اللــه ؟ ،
بلا يستحق ففي الجنه لا عيينن رأت ولا اذنن سمعت انها الجنــــة اجمل شيي يفوز به المؤمن رايةة الله العظيم وجنات النعيم🥹ُ.

ـ وفي الختام:

اللهم احشرنا تحت لواء سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة، واسقنا من يده الشريفة شربة ماءٍ لا نظمأ بعدها أبدا، ثم أدخلنا الجنة من غير حساب، ولا سابقة عقابٍ ولا عتاب، ومتعنا اللهم بالنظر إلى وجهك الكريم، وأعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك🥹ُ.
ـ‌مُوضوع اليوم نَعيم الجَنه🥹💗ُ. وصَلنا الى الابَـواب .. الأبواب مُغلقة ، يتسائلون النّاس .. ماهذا الباب ؟ هل هو بابُ الرّيان ام باب المُجاهدين ؟ كل واحدٍ يدخُل في باب العَمل الّذي تميّز به .. منهم من يُنادي من باب ومنهُم من بابين ومُنهم من الثّمانية أبواب ! ‏ ابُو بكر الصّديق ينادى من ابواب الجنة الثّمانية .. الابواب مُغلقَة ويخرج من بين النّاس سيدنا مُحمّد ! فَ يأخُذ حلقة من حلقات الأبواب ويضرُب ، فـ يرد خازن الجنّة " رضوان " من أنت ؟ ‏فيجيب النبي بكُل تواضع و أدب : أنا مُحمّد ! فيقول الملَك : أُمرت ان لا افتح لاحد قبلك ، فإِذا بالابوابُ تفتح  .. تخيلوا النّور الذي سيخرجُ من الجنّة .. الآن يبدأُ النّداء بـ الاسماءِ وتدخُل الامَم وتستقبلهُم ملائِكة الرّحمن وتقول : { سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّار } .. ‏صبرُكم على الصلاة ، صبرُكم على الجهاد ، صبرُكم على الطّاعة ! الان المُكافأة ... ‏*اللّحظة الاولى في الجنّة ستكون مُبهرة جدًا ..* حين نرى ارضَ الجنّة وسماءُ الجنّة ..! حين نَرى الأنهار والقُصور والثِّمار والخِيام والذّهب واللُّؤلؤ والحَرير .. دَخلت الجنّة ‏.. اين ستَذهب ؟ يعرف كل شخصٌ دخل الجنّة قصرِه وخيمَته كما يعرف منزلُه في الدّنيا ! .. ‏ستَلتقِي بـ الاحبّه الّذين ماتوا منذ زمن .. يلتقي الابن البار بأمّه والشّيخ الفانِ بـ إبنته .. يَ الله ! .. مَ أعظَم الموقف ‏اشتهَيتُ شيئاً ؟ سواءً فاكهة ام طعَام .. سيأتي الَيك ! ، لا انت تذهبُ اليه .. في الجنّة لا يُوجد شمس ، لكن من أين يأتي النّور ؟ يأتي من سقف الجنة ! و مَ هو سَقف الجنّة ؟ هو عرشُ الرحمن ‏انتَ تتمشّى في الجنّة ..  فيُقال لكَ هذا ابو بكْر القَادم ! ، وهنالك عُمر والجالس تحت الشجرة ابنُ الوليد .. سوف ترى أصحابُ الأخدود وأهلَ الكهف واصحابُ السّفينة ومؤمن آل فرعون .. سَوف تسمَعُ القُرآن بصَوت رسول الله !! ‏ظلّ الشجرة في الجنّة يُساوي مئة سنة ! " يمشي الراكب تحت ظل الشجرة مئة سنة " ‏اساورٌ من ذهب وفضّة يرتديها المؤمنون ، اذا خرَج اسوارٌ واحدٌ من الجنة ! .. لطمس نور الشمس والنّجوم كلّها  .. *طوالُ الوَقت نعيمٌ في نَعيم .. ‏لا يُفنى* الشباب ، انت وابآئك واجدادك وابنائك في عمرٍ واحد ٣٠ او ٣٣ سنة .. جميعكم شباب ! يجلسُون مع بعضهَم ، يجلس الصّالحون مع بعض ويقولون : { إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ } . ‏يتذكّرُون خوفَهم في الدُّنيا .. صلاتهم وخشوعهم .. صومهم وحجهم .. ‏الطّيور فوقهم ومن حَولهم ، عندما يشتَهي المُؤمن طيرًا ينزل له مباشرة ويُطبخ حسب مَ يشتَهيه ..  ثم يقرب لك عن طَريق غلامان مُخلدون " خدم يقدمونه لك ". ‏فجأة وهُم في وسط النّعيم مُتنعمون .. يُؤتى لهم بكبش ، فيقال : تعرفُون ما هذا ؟ ‏فيقولون : نعم ، انه الموت ! ‏فيُذبح بين الجنّة والنار .. ويقال لأهل الجنة " خلودٌ فلا موت "🥹💗ُ. -الا يستحق هذا النعيم ان نجتهد بـ طاعه ان نتوب ونرجع إلى اللــه ؟ ، بلا يستحق ففي الجنه لا عيينن رأت ولا اذنن سمعت انها الجنــــة اجمل شيي يفوز به المؤمن رايةة الله العظيم وجنات النعيم🥹💗ُ. ـ وفي الختام: اللهم احشرنا تحت لواء سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة، واسقنا من يده الشريفة شربة ماءٍ لا نظمأ بعدها أبدا، ثم أدخلنا الجنة من غير حساب، ولا سابقة عقابٍ ولا عتاب، ومتعنا اللهم بالنظر إلى وجهك الكريم، وأعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك🥹💗ُ.
0 Σχόλια 0 Μοιράστηκε 68 Views 0 Προεπισκόπηση
Προωθημένο