في هذه الصورة النادرة والمذهلة، نشاهد مغربيًا أمازيغيًا في عام 1920 يقف بجانب أسد الأطلس الرجل يرتدي زياً تقليدياً مغربياً ويحمل عصا، بينما يقف الأسد بهدوء بجانبه.
أسود الأطلس، التي أصبحت الآن منقرضة في البرية، كانت تعيش في جبال الأطلس في المغرب والجزائر. كانت هذه الأسود تعتبر رمزاً للقوة والهيبة، وتاريخها مرتبط بتاريخ وثقافة المنطقة الأمازيغية.
تُظهر هذه الصورة القوة والجمال المشترك بين الإنسان والحيوان، وتسلط الضوء على جانب من جوانب التراث الأمازيغي الغني. هذه اللحظات التاريخية تذكرنا بأهمية الحفاظ على تراثنا وثقافتنا وتقديرها.#صفحة_إيمازيغن_الاطلس
أسود الأطلس، التي أصبحت الآن منقرضة في البرية، كانت تعيش في جبال الأطلس في المغرب والجزائر. كانت هذه الأسود تعتبر رمزاً للقوة والهيبة، وتاريخها مرتبط بتاريخ وثقافة المنطقة الأمازيغية.
تُظهر هذه الصورة القوة والجمال المشترك بين الإنسان والحيوان، وتسلط الضوء على جانب من جوانب التراث الأمازيغي الغني. هذه اللحظات التاريخية تذكرنا بأهمية الحفاظ على تراثنا وثقافتنا وتقديرها.#صفحة_إيمازيغن_الاطلس
0 Σχόλια
0 Μοιράστηκε
32 Views
0 Προεπισκόπηση