إنَّ الظنونَ وإنْ طغَتْ إثمًا بلا برهانِ،
لكنَّ حدسيَ في الحشا كالضوءِ في الأكوانِ.
قد عانقَ القلبَ الخفا وهوى بهِ عجبًا،
فاستنطقتْهُ الصمتُ والأسرارُ في الأركانِ.
أرى الحقيقةَ في العيونِ كأنها وَمَضٌ،
يسري ويُخفي عن يدِ الملهوفِ عنواني.
لا القولُ يُغنيني ولا الحُججُ تُدانيه،
فالصدقُ يجري في دمي كالسيفِ في الميدانِ.
صمتي خيارٌ، والحُروفُ غريمُها زمنٌ،
لا يستقيمُ بها حديثُ الحُبِّ والهذيانِ.
أدعُ المدى للأيّامِ تفشي سرَّها عمدًا،
فالحَقُّ يُولدُ طوعًا رغم كيدِ الجاني.
هذي الملامحُ قد تجيبُ بما كتمتْ،
وما الخطى إلا شذا يُفضي إلى العنوانِ.
أبقى على وعدِ البصيرةِ ماثلًا صلبًا،
إنّ اليقينَ إذا تجلّى حطّمَ الأوثانِ!
لكنَّ حدسيَ في الحشا كالضوءِ في الأكوانِ.
قد عانقَ القلبَ الخفا وهوى بهِ عجبًا،
فاستنطقتْهُ الصمتُ والأسرارُ في الأركانِ.
أرى الحقيقةَ في العيونِ كأنها وَمَضٌ،
يسري ويُخفي عن يدِ الملهوفِ عنواني.
لا القولُ يُغنيني ولا الحُججُ تُدانيه،
فالصدقُ يجري في دمي كالسيفِ في الميدانِ.
صمتي خيارٌ، والحُروفُ غريمُها زمنٌ،
لا يستقيمُ بها حديثُ الحُبِّ والهذيانِ.
أدعُ المدى للأيّامِ تفشي سرَّها عمدًا،
فالحَقُّ يُولدُ طوعًا رغم كيدِ الجاني.
هذي الملامحُ قد تجيبُ بما كتمتْ،
وما الخطى إلا شذا يُفضي إلى العنوانِ.
أبقى على وعدِ البصيرةِ ماثلًا صلبًا،
إنّ اليقينَ إذا تجلّى حطّمَ الأوثانِ!
إنَّ الظنونَ وإنْ طغَتْ إثمًا بلا برهانِ،
لكنَّ حدسيَ في الحشا كالضوءِ في الأكوانِ.
قد عانقَ القلبَ الخفا وهوى بهِ عجبًا،
فاستنطقتْهُ الصمتُ والأسرارُ في الأركانِ.
أرى الحقيقةَ في العيونِ كأنها وَمَضٌ،
يسري ويُخفي عن يدِ الملهوفِ عنواني.
لا القولُ يُغنيني ولا الحُججُ تُدانيه،
فالصدقُ يجري في دمي كالسيفِ في الميدانِ.
صمتي خيارٌ، والحُروفُ غريمُها زمنٌ،
لا يستقيمُ بها حديثُ الحُبِّ والهذيانِ.
أدعُ المدى للأيّامِ تفشي سرَّها عمدًا،
فالحَقُّ يُولدُ طوعًا رغم كيدِ الجاني.
هذي الملامحُ قد تجيبُ بما كتمتْ،
وما الخطى إلا شذا يُفضي إلى العنوانِ.
أبقى على وعدِ البصيرةِ ماثلًا صلبًا،
إنّ اليقينَ إذا تجلّى حطّمَ الأوثانِ!
0 Kommentare
0 Anteile
46 Ansichten
0 Vorschau