قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ (51) سورة التوبة القارئ: أحمد العجمي شارك الفيديو مع أصدقائك💜💜💜 ‎لِتَعُمَّ الْفَائِدَة . .فَقَدْ قِيلَ: "نَاسِخُ الْعِلْمِ النَّافِعِ لَهُ أَجْرُهُ وَأَجْرُ مَنْ قَرَأَهُ أَوْ نَسَخَهُ أَوْ عَملَ بِهِ مِنْ بَعْدِهِ" .🌹🌹🌹💕💕 #اسلام_صبحي #قران_كريم #قران #قرآن_كريم #قرآن #ياسر_الدوسري #هزاع_البلوشي #ماهرالمعيقلي #تلاوات #عبدالرحمن_السديس #عبدالرحمن_مسعد #اللحيدان #كرومات #كرومات_قرآن #كروما_شاشة_سوداء #سعدالغامدي #quranrecitation #quranmajeed #كرومات_قرآن #سعدالغامدي #هزاع_البلوشي #quranverses #QuranRecitationChallenge

🌸🌷🌸🌷🌸🌷 🏷️ • حُكْـمُ قَـوْلِ ”صَدَقَ اللهُ الْعَظِيـمُ” بَعْدَ الانْتِهَـاءِ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُـرْآنِ ❞ مَنْ قَالَهَا يَتَقَّرَّبُ إِلَىٰ اللهِ بِهَـٰذَا اللَّفْظِ وَيَظُنُّ أَنَّهُ سُنَّةٌ فَقَدْ أَخْطَأَ لِأَنَّهَا لَمْ تُعْرَفْ فِي عَهْدِ النَّبِيِّ ﷺ بَعْدَ الْقِرَاءَةِ وَلَمْ تُعْرَفْ فِي عَهْدِ صَحَابَتِهِ بَعْدَ الْقِرَاءَةِ وَلَا عِنْدَ التَّابِعِينَ، فَالتَّقَرُّبُ بِالنَّصِّ عَلَىٰ هَـٰذِهِ الْعِبَارَةِ نَوْعٌ مِنَ الابْتِدَاعِ، وَالْبِدَعُ بَعْضُهَا عَظِيمٌ وَبَعْضُهَا دُونَ ذَٰلِكَ، وَلَـٰكِنَّ الْخَيْرَ فِي تَجَنُّبِهَا كُلِّهَا ❝. ✎ الشيخ صالح اللحيدان رحمه الله `◂ مـع الـقـرآنٰ🌿🫧`

🌸🌷🌸🌷🌸🌷 🏷️ • حُكْـمُ قَـوْلِ ”صَدَقَ اللهُ الْعَظِيـمُ” بَعْدَ الانْتِهَـاءِ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُـرْآنِ ❞ مَنْ قَالَهَا يَتَقَّرَّبُ إِلَىٰ اللهِ بِهَـٰذَا اللَّفْظِ وَيَظُنُّ أَنَّهُ سُنَّةٌ فَقَدْ أَخْطَأَ لِأَنَّهَا لَمْ تُعْرَفْ فِي عَهْدِ النَّبِيِّ ﷺ بَعْدَ الْقِرَاءَةِ وَلَمْ تُعْرَفْ فِي عَهْدِ صَحَابَتِهِ بَعْدَ الْقِرَاءَةِ وَلَا عِنْدَ التَّابِعِينَ، فَالتَّقَرُّبُ بِالنَّصِّ عَلَىٰ هَـٰذِهِ الْعِبَارَةِ نَوْعٌ مِنَ الابْتِدَاعِ، وَالْبِدَعُ بَعْضُهَا عَظِيمٌ وَبَعْضُهَا دُونَ ذَٰلِكَ، وَلَـٰكِنَّ الْخَيْرَ فِي تَجَنُّبِهَا كُلِّهَا ❝. ✎ الشيخ صالح اللحيدان رحمه الله `◂ مـع الـقـرآنٰ🌿🫧`

🌸🌷🌸🌷🌸🌷 🏷️ • حُكْـمُ قَـوْلِ ”صَدَقَ اللهُ الْعَظِيـمُ” بَعْدَ الانْتِهَـاءِ مِنْ قِرَاءَةِ الْقُـرْآنِ ❞ مَنْ قَالَهَا يَتَقَّرَّبُ إِلَىٰ اللهِ بِهَـٰذَا اللَّفْظِ وَيَظُنُّ أَنَّهُ سُنَّةٌ فَقَدْ أَخْطَأَ لِأَنَّهَا لَمْ تُعْرَفْ فِي عَهْدِ النَّبِيِّ ﷺ بَعْدَ الْقِرَاءَةِ وَلَمْ تُعْرَفْ فِي عَهْدِ صَحَابَتِهِ بَعْدَ الْقِرَاءَةِ وَلَا عِنْدَ التَّابِعِينَ، فَالتَّقَرُّبُ بِالنَّصِّ عَلَىٰ هَـٰذِهِ الْعِبَارَةِ نَوْعٌ مِنَ الابْتِدَاعِ، وَالْبِدَعُ بَعْضُهَا عَظِيمٌ وَبَعْضُهَا دُونَ ذَٰلِكَ، وَلَـٰكِنَّ الْخَيْرَ فِي تَجَنُّبِهَا كُلِّهَا ❝. ✎ الشيخ صالح اللحيدان رحمه الله `◂ مـع الـقـرآنٰ🌿🫧`