• كان فلاح يقتاد حماراً وعنزاً إلى المدينة ليبيعهما. وكان للعنز جلجل معلق برقبتها.
    رأى ثلاثة لصوص الفلاح يمر. قال الأول:
    ـ سأسرق العنز، دون أن يحس الفلاح بذلك.
    وقال الثاني:
    ـ وأنا! سأنتزع منه حماره.
    فقال الثالث:
    ـ وهذا ليس صعباً أيضاً. أما أنا فسأعريه من ثيابه جميعاً.
    اقترب اللص الأول خفية من العنز، ونزع عنها جلجلها، وربطه بذيل الحمار، واقتاد العنز إلى أحد الحقول.
    وعند منعطف في الطريق، ألقى الفلاح نظرة خاطفة وراءه، فرأى أن العنز قد اختفت؛ فانطلق يبحث عنها.
    ذهب اللص الثاني إليه وسأله عمّ يبحث. أجابه الفلاح أن عنزه قد سُرقت.
    قال له اللص:
    -عنزة، رأيتها منذ لحظة فقط، هنا، في هذه الغابة. رأيت رجلا يمر وهو يركض ومعه عنزة. ومن اليسير اللحاق به.
    جرى الفلاح للحاق بعنزه بعد أن طلب من اللص أن يمسك بحماره. فساق اللص الثاني الحمار.
    عندما عاد الفلاح من الغابة إلى حماره، رأى أن الحمار قد اختفى أيضاً . . فانفجر باكياً وتابع سيره.
    شاهد في طريقه، على حافة مستنقع، رجلاً جالساً يبكي، فسأله عما به.
    أجاب الرجـل أنـه كـلـف حـمـل كـيـس مملوء ذهبـاً إلى المدينة، وأنه جلس على حافة المستنقع ليستريح، وأنه صدم الكيس وهو ينام، فسقط في المـاء.
    سأله الفلاح لماذا لا ينزل إلى الماء لانتشاله.
    أجاب الرجل:
    ـ إني أخاف الماء، ولا أعرف السباحة. لكني سأهب عشرين قطعة ذهبية لمن ينتشل لي كيسي.
    ابتهج الفلاح وقال: «إن الله قد خصني بهذه النعمة ليعوضني عن فقدي عنزي وحماري». فخلع ثيابه ونزل إلى الماء. لكنه لم يجد كيساً مملوءاً بالذهب. وعندما خرج من الماء لم يعثر على ثيابه.
    كان ذلك من فعل اللص الثالث الذي استطاع أن يسرق حتى ثيابه!

    هذه قصة شملت أكثر المواضع التي نُؤذى منها: أما الأولى فكانت طعنة من الخلف في لحظة غفلة منا، وأما الثانية فهي موضع الناصح الذي يدس السم في نصيحته ونحن نحسب أنه يحسن صنعًا، وأما الثالثة ففي موضع سبق الدمع الكلام فتأثرنا بذلك وأغرانا حتى خدعنا.

    فضلاً متابعة وصلوا على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه كان فلاح يقتاد حماراً وعنزاً إلى المدينة ليبيعهما. وكان للعنز جلجل معلق برقبتها.
    رأى ثلاثة لصوص الفلاح يمر. قال الأول:
    ـ سأسرق العنز، دون أن يحس الفلاح بذلك.
    وقال الثاني:
    ـ وأنا! سأنتزع منه حماره.
    فقال الثالث:
    ـ وهذا ليس صعباً أيضاً. أما أنا فسأعريه من ثيابه جميعاً.
    اقترب اللص الأول خفية من العنز، ونزع عنها جلجلها، وربطه بذيل الحمار، واقتاد العنز إلى أحد الحقول.
    وعند منعطف في الطريق، ألقى الفلاح نظرة خاطفة وراءه، فرأى أن العنز قد اختفت؛ فانطلق يبحث عنها.
    ذهب اللص الثاني إليه وسأله عمّ يبحث. أجابه الفلاح أن عنزه قد سُرقت.
    قال له اللص:
    -عنزة، رأيتها منذ لحظة فقط، هنا، في هذه الغابة. رأيت رجلا يمر وهو يركض ومعه عنزة. ومن اليسير اللحاق به.
    جرى الفلاح للحاق بعنزه بعد أن طلب من اللص أن يمسك بحماره. فساق اللص الثاني الحمار.
    عندما عاد الفلاح من الغابة إلى حماره، رأى أن الحمار قد اختفى أيضاً . . فانفجر باكياً وتابع سيره.
    شاهد في طريقه، على حافة مستنقع، رجلاً جالساً يبكي، فسأله عما به.
    أجاب الرجـل أنـه كـلـف حـمـل كـيـس مملوء ذهبـاً إلى المدينة، وأنه جلس على حافة المستنقع ليستريح، وأنه صدم الكيس وهو ينام، فسقط في المـاء.
    سأله الفلاح لماذا لا ينزل إلى الماء لانتشاله.
    أجاب الرجل:
    ـ إني أخاف الماء، ولا أعرف السباحة. لكني سأهب عشرين قطعة ذهبية لمن ينتشل لي كيسي.
    ابتهج الفلاح وقال: «إن الله قد خصني بهذه النعمة ليعوضني عن فقدي عنزي وحماري». فخلع ثيابه ونزل إلى الماء. لكنه لم يجد كيساً مملوءاً بالذهب. وعندما خرج من الماء لم يعثر على ثيابه.
    كان ذلك من فعل اللص الثالث الذي استطاع أن يسرق حتى ثيابه!

    هذه قصة شملت أكثر المواضع التي نُؤذى منها: أما الأولى فكانت طعنة من الخلف في لحظة غفلة منا، وأما الثانية فهي موضع الناصح الذي يدس السم في نصيحته ونحن نحسب أنه يحسن صنعًا، وأما الثالثة ففي موضع سبق الدمع الكلام فتأثرنا بذلك وأغرانا حتى خدعنا.

    فضلاً متابعة وصلوا على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
    كان فلاح يقتاد حماراً وعنزاً إلى المدينة ليبيعهما. وكان للعنز جلجل معلق برقبتها. رأى ثلاثة لصوص الفلاح يمر. قال الأول: ـ سأسرق العنز، دون أن يحس الفلاح بذلك. وقال الثاني: ـ وأنا! سأنتزع منه حماره. فقال الثالث: ـ وهذا ليس صعباً أيضاً. أما أنا فسأعريه من ثيابه جميعاً. اقترب اللص الأول خفية من العنز، ونزع عنها جلجلها، وربطه بذيل الحمار، واقتاد العنز إلى أحد الحقول. وعند منعطف في الطريق، ألقى الفلاح نظرة خاطفة وراءه، فرأى أن العنز قد اختفت؛ فانطلق يبحث عنها. ذهب اللص الثاني إليه وسأله عمّ يبحث. أجابه الفلاح أن عنزه قد سُرقت. قال له اللص: -عنزة، رأيتها منذ لحظة فقط، هنا، في هذه الغابة. رأيت رجلا يمر وهو يركض ومعه عنزة. ومن اليسير اللحاق به. جرى الفلاح للحاق بعنزه بعد أن طلب من اللص أن يمسك بحماره. فساق اللص الثاني الحمار. عندما عاد الفلاح من الغابة إلى حماره، رأى أن الحمار قد اختفى أيضاً . . فانفجر باكياً وتابع سيره. شاهد في طريقه، على حافة مستنقع، رجلاً جالساً يبكي، فسأله عما به. أجاب الرجـل أنـه كـلـف حـمـل كـيـس مملوء ذهبـاً إلى المدينة، وأنه جلس على حافة المستنقع ليستريح، وأنه صدم الكيس وهو ينام، فسقط في المـاء. سأله الفلاح لماذا لا ينزل إلى الماء لانتشاله. أجاب الرجل: ـ إني أخاف الماء، ولا أعرف السباحة. لكني سأهب عشرين قطعة ذهبية لمن ينتشل لي كيسي. ابتهج الفلاح وقال: «إن الله قد خصني بهذه النعمة ليعوضني عن فقدي عنزي وحماري». فخلع ثيابه ونزل إلى الماء. لكنه لم يجد كيساً مملوءاً بالذهب. وعندما خرج من الماء لم يعثر على ثيابه. كان ذلك من فعل اللص الثالث الذي استطاع أن يسرق حتى ثيابه! هذه قصة شملت أكثر المواضع التي نُؤذى منها: أما الأولى فكانت طعنة من الخلف في لحظة غفلة منا، وأما الثانية فهي موضع الناصح الذي يدس السم في نصيحته ونحن نحسب أنه يحسن صنعًا، وأما الثالثة ففي موضع سبق الدمع الكلام فتأثرنا بذلك وأغرانا حتى خدعنا. فضلاً متابعة وصلوا على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه كان فلاح يقتاد حماراً وعنزاً إلى المدينة ليبيعهما. وكان للعنز جلجل معلق برقبتها. رأى ثلاثة لصوص الفلاح يمر. قال الأول: ـ سأسرق العنز، دون أن يحس الفلاح بذلك. وقال الثاني: ـ وأنا! سأنتزع منه حماره. فقال الثالث: ـ وهذا ليس صعباً أيضاً. أما أنا فسأعريه من ثيابه جميعاً. اقترب اللص الأول خفية من العنز، ونزع عنها جلجلها، وربطه بذيل الحمار، واقتاد العنز إلى أحد الحقول. وعند منعطف في الطريق، ألقى الفلاح نظرة خاطفة وراءه، فرأى أن العنز قد اختفت؛ فانطلق يبحث عنها. ذهب اللص الثاني إليه وسأله عمّ يبحث. أجابه الفلاح أن عنزه قد سُرقت. قال له اللص: -عنزة، رأيتها منذ لحظة فقط، هنا، في هذه الغابة. رأيت رجلا يمر وهو يركض ومعه عنزة. ومن اليسير اللحاق به. جرى الفلاح للحاق بعنزه بعد أن طلب من اللص أن يمسك بحماره. فساق اللص الثاني الحمار. عندما عاد الفلاح من الغابة إلى حماره، رأى أن الحمار قد اختفى أيضاً . . فانفجر باكياً وتابع سيره. شاهد في طريقه، على حافة مستنقع، رجلاً جالساً يبكي، فسأله عما به. أجاب الرجـل أنـه كـلـف حـمـل كـيـس مملوء ذهبـاً إلى المدينة، وأنه جلس على حافة المستنقع ليستريح، وأنه صدم الكيس وهو ينام، فسقط في المـاء. سأله الفلاح لماذا لا ينزل إلى الماء لانتشاله. أجاب الرجل: ـ إني أخاف الماء، ولا أعرف السباحة. لكني سأهب عشرين قطعة ذهبية لمن ينتشل لي كيسي. ابتهج الفلاح وقال: «إن الله قد خصني بهذه النعمة ليعوضني عن فقدي عنزي وحماري». فخلع ثيابه ونزل إلى الماء. لكنه لم يجد كيساً مملوءاً بالذهب. وعندما خرج من الماء لم يعثر على ثيابه. كان ذلك من فعل اللص الثالث الذي استطاع أن يسرق حتى ثيابه! هذه قصة شملت أكثر المواضع التي نُؤذى منها: أما الأولى فكانت طعنة من الخلف في لحظة غفلة منا، وأما الثانية فهي موضع الناصح الذي يدس السم في نصيحته ونحن نحسب أنه يحسن صنعًا، وأما الثالثة ففي موضع سبق الدمع الكلام فتأثرنا بذلك وأغرانا حتى خدعنا. فضلاً متابعة وصلوا على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ❤️❤️❤️ ❤️❤️❤️
    0 Comments 0 Shares 45 Views 0 Reviews
  • يحكى أن قطا أدركه الهرم فأصبح يؤثر الكسل على أي عمل مفيد فبات عبئا على بني قومه فنبذوه لكثرة كلامه بلا علم وكثرة أكله بلا عمل سخط الهر فلجأ إلى كلب يناصب قومه العداء شاكياً له تنكر قومه وضجرهم منه وزهدهم فيه راجيا منه أن يشفي غليله منهم وجد الكلب فرصته الذهبية ليحقق مبتغاه فحشد أقرانه وجعل القط في مقدمتهم ليرشدهم إلى مواقع القطط فأغاروا عليها وجعلوهم شذرا مذرا وشردوا أهلها وقف القط العجوز منتشيا فوق الأطلال المدمرة وهز ذيله مسروراً بانتصار الكلاب على بني قومه وألقى قصيدة عصماء يشكر فيها كبير الكلاب على إعادته سيدًا مبجلا لوطنه إقترب منه كبير الكلاب ولطمه لطمة رمته أرضاً بين الحياة والموت وقال له هازئا أيها المغفل إن وطنا طردتك منه القطط أتبقيك فيه الكلاب؟ لو علم فيك قومك خيرا ما نبذوك ولو كان فيك شيء من الوفاء ما كشفت لنا ظهر قومك ولو كنت ذا بأس ما لجأت إلينا أيها التعس أو بلغ بك ظنك الأحمق أن الكلاب تنشئ لك وطنّا.
    هذه القصة ارى فيها اشخاص وكأني اعرفهم.
    #يحكى أن قطا أدركه الهرم فأصبح يؤثر الكسل على أي عمل مفيد فبات عبئا على بني قومه فنبذوه لكثرة كلامه بلا علم وكثرة أكله بلا عمل سخط الهر فلجأ إلى كلب يناصب قومه العداء شاكياً له تنكر قومه وضجرهم منه وزهدهم فيه راجيا منه أن يشفي غليله منهم وجد الكلب فرصته الذهبية ليحقق مبتغاه فحشد أقرانه وجعل القط في مقدمتهم ليرشدهم إلى مواقع القطط فأغاروا عليها وجعلوهم شذرا مذرا وشردوا أهلها وقف القط العجوز منتشيا فوق الأطلال المدمرة وهز ذيله مسروراً بانتصار الكلاب على بني قومه وألقى قصيدة عصماء يشكر فيها كبير الكلاب على إعادته سيدًا مبجلا لوطنه إقترب منه كبير الكلاب ولطمه لطمة رمته أرضاً بين الحياة والموت وقال له هازئا أيها المغفل إن وطنا طردتك منه القطط أتبقيك فيه الكلاب؟ لو علم فيك قومك خيرا ما نبذوك ولو كان فيك شيء من الوفاء ما كشفت لنا ظهر قومك ولو كنت ذا بأس ما لجأت إلينا أيها التعس أو بلغ بك ظنك الأحمق أن الكلاب تنشئ لك وطنّا.
    هذه القصة ارى فيها اشخاص وكأني اعرفهم.
    #ثمن_الخيانة
    يحكى أن قطا أدركه الهرم فأصبح يؤثر الكسل على أي عمل مفيد فبات عبئا على بني قومه فنبذوه لكثرة كلامه بلا علم وكثرة أكله بلا عمل سخط الهر فلجأ إلى كلب يناصب قومه العداء شاكياً له تنكر قومه وضجرهم منه وزهدهم فيه راجيا منه أن يشفي غليله منهم وجد الكلب فرصته الذهبية ليحقق مبتغاه فحشد أقرانه وجعل القط في مقدمتهم ليرشدهم إلى مواقع القطط فأغاروا عليها وجعلوهم شذرا مذرا وشردوا أهلها وقف القط العجوز منتشيا فوق الأطلال المدمرة وهز ذيله مسروراً بانتصار الكلاب على بني قومه وألقى قصيدة عصماء يشكر فيها كبير الكلاب على إعادته سيدًا مبجلا لوطنه إقترب منه كبير الكلاب ولطمه لطمة رمته أرضاً بين الحياة والموت وقال له هازئا أيها المغفل إن وطنا طردتك منه القطط أتبقيك فيه الكلاب؟ لو علم فيك قومك خيرا ما نبذوك ولو كان فيك شيء من الوفاء ما كشفت لنا ظهر قومك ولو كنت ذا بأس ما لجأت إلينا أيها التعس أو بلغ بك ظنك الأحمق أن الكلاب تنشئ لك وطنّا. هذه القصة ارى فيها اشخاص وكأني اعرفهم. #يحكى أن قطا أدركه الهرم فأصبح يؤثر الكسل على أي عمل مفيد فبات عبئا على بني قومه فنبذوه لكثرة كلامه بلا علم وكثرة أكله بلا عمل سخط الهر فلجأ إلى كلب يناصب قومه العداء شاكياً له تنكر قومه وضجرهم منه وزهدهم فيه راجيا منه أن يشفي غليله منهم وجد الكلب فرصته الذهبية ليحقق مبتغاه فحشد أقرانه وجعل القط في مقدمتهم ليرشدهم إلى مواقع القطط فأغاروا عليها وجعلوهم شذرا مذرا وشردوا أهلها وقف القط العجوز منتشيا فوق الأطلال المدمرة وهز ذيله مسروراً بانتصار الكلاب على بني قومه وألقى قصيدة عصماء يشكر فيها كبير الكلاب على إعادته سيدًا مبجلا لوطنه إقترب منه كبير الكلاب ولطمه لطمة رمته أرضاً بين الحياة والموت وقال له هازئا أيها المغفل إن وطنا طردتك منه القطط أتبقيك فيه الكلاب؟ لو علم فيك قومك خيرا ما نبذوك ولو كان فيك شيء من الوفاء ما كشفت لنا ظهر قومك ولو كنت ذا بأس ما لجأت إلينا أيها التعس أو بلغ بك ظنك الأحمق أن الكلاب تنشئ لك وطنّا. هذه القصة ارى فيها اشخاص وكأني اعرفهم. #ثمن_الخيانة
    0 Comments 0 Shares 208 Views 0 Reviews
  • قال تعالى `{ذلكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ }`

    *اقرؤوا القرآن وتدبروا وتذكروا وذكّروا، البلاء يمحص الله به العباد، كل العباد وليس من هم هناك فقط، وكم من مشاهدٍ يجزع ومكابدٍ يثبت..*

    *تذكروا أنها مرحلةٌ فقط وليست النهاية، تذكّروا أنها ليست آخر القصة ولن تكون.. ولو شاء ربنا ما اختبرنا بهذا وماكان قتالٌ ولا ألمٌ وما أذن لكلّ ما يحصل.. لكنه اختبارٌ وسيمر، وسينصر الله المؤمنين بلا شكٍّ ومهما بدا لنا أن النصر بعيد ومهما طال البلاء ومهما اشتد.. المهمّ أنت ما الذي سيكون قد ظهر منك وإلى أين ستصل في نهايتك الحقيقية..*

    `ولو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضةٍ ما سقى كافراً منها شربة ماء..`
    قال تعالى `{ذلكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ }` *اقرؤوا القرآن وتدبروا وتذكروا وذكّروا، البلاء يمحص الله به العباد، كل العباد وليس من هم هناك فقط، وكم من مشاهدٍ يجزع ومكابدٍ يثبت..* *تذكروا أنها مرحلةٌ فقط وليست النهاية، تذكّروا أنها ليست آخر القصة ولن تكون.. ولو شاء ربنا ما اختبرنا بهذا وماكان قتالٌ ولا ألمٌ وما أذن لكلّ ما يحصل.. لكنه اختبارٌ وسيمر، وسينصر الله المؤمنين بلا شكٍّ ومهما بدا لنا أن النصر بعيد ومهما طال البلاء ومهما اشتد.. المهمّ أنت ما الذي سيكون قد ظهر منك وإلى أين ستصل في نهايتك الحقيقية..* `ولو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضةٍ ما سقى كافراً منها شربة ماء..`
    0 Comments 0 Shares 74 Views 0 Reviews
  • قال تعالى `{ذلكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ }`

    *اقرؤوا القرآن وتدبروا وتذكروا وذكّروا، البلاء يمحص الله به العباد، كل العباد وليس من هم هناك فقط، وكم من مشاهدٍ يجزع ومكابدٍ يثبت..*

    *تذكروا أنها مرحلةٌ فقط وليست النهاية، تذكّروا أنها ليست آخر القصة ولن تكون.. ولو شاء ربنا ما اختبرنا بهذا وماكان قتالٌ ولا ألمٌ وما أذن لكلّ ما يحصل.. لكنه اختبارٌ وسيمر، وسينصر الله المؤمنين بلا شكٍّ ومهما بدا لنا أن النصر بعيد ومهما طال البلاء ومهما اشتد.. المهمّ أنت ما الذي سيكون قد ظهر منك وإلى أين ستصل في نهايتك الحقيقية..*

    `ولو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضةٍ ما سقى كافراً منها شربة ماء..`
    قال تعالى `{ذلكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ }` *اقرؤوا القرآن وتدبروا وتذكروا وذكّروا، البلاء يمحص الله به العباد، كل العباد وليس من هم هناك فقط، وكم من مشاهدٍ يجزع ومكابدٍ يثبت..* *تذكروا أنها مرحلةٌ فقط وليست النهاية، تذكّروا أنها ليست آخر القصة ولن تكون.. ولو شاء ربنا ما اختبرنا بهذا وماكان قتالٌ ولا ألمٌ وما أذن لكلّ ما يحصل.. لكنه اختبارٌ وسيمر، وسينصر الله المؤمنين بلا شكٍّ ومهما بدا لنا أن النصر بعيد ومهما طال البلاء ومهما اشتد.. المهمّ أنت ما الذي سيكون قد ظهر منك وإلى أين ستصل في نهايتك الحقيقية..* `ولو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضةٍ ما سقى كافراً منها شربة ماء..`
    0 Comments 0 Shares 110 Views 0 Reviews
  • قال تعالى `{ذلكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ }`

    *اقرؤوا القرآن وتدبروا وتذكروا وذكّروا، البلاء يمحص الله به العباد، كل العباد وليس من هم هناك فقط، وكم من مشاهدٍ يجزع ومكابدٍ يثبت..*

    *تذكروا أنها مرحلةٌ فقط وليست النهاية، تذكّروا أنها ليست آخر القصة ولن تكون.. ولو شاء ربنا ما اختبرنا بهذا وماكان قتالٌ ولا ألمٌ وما أذن لكلّ ما يحصل.. لكنه اختبارٌ وسيمر، وسينصر الله المؤمنين بلا شكٍّ ومهما بدا لنا أن النصر بعيد ومهما طال البلاء ومهما اشتد.. المهمّ أنت ما الذي سيكون قد ظهر منك وإلى أين ستصل في نهايتك الحقيقية..*

    `ولو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضةٍ ما سقى كافراً منها شربة ماء..`
    قال تعالى `{ذلكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ }` *اقرؤوا القرآن وتدبروا وتذكروا وذكّروا، البلاء يمحص الله به العباد، كل العباد وليس من هم هناك فقط، وكم من مشاهدٍ يجزع ومكابدٍ يثبت..* *تذكروا أنها مرحلةٌ فقط وليست النهاية، تذكّروا أنها ليست آخر القصة ولن تكون.. ولو شاء ربنا ما اختبرنا بهذا وماكان قتالٌ ولا ألمٌ وما أذن لكلّ ما يحصل.. لكنه اختبارٌ وسيمر، وسينصر الله المؤمنين بلا شكٍّ ومهما بدا لنا أن النصر بعيد ومهما طال البلاء ومهما اشتد.. المهمّ أنت ما الذي سيكون قد ظهر منك وإلى أين ستصل في نهايتك الحقيقية..* `ولو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضةٍ ما سقى كافراً منها شربة ماء..`
    0 Comments 0 Shares 113 Views 0 Reviews
  • قال تعالى `{ذلكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ }`

    *اقرؤوا القرآن وتدبروا وتذكروا وذكّروا، البلاء يمحص الله به العباد، كل العباد وليس من هم هناك فقط، وكم من مشاهدٍ يجزع ومكابدٍ يثبت..*

    *تذكروا أنها مرحلةٌ فقط وليست النهاية، تذكّروا أنها ليست آخر القصة ولن تكون.. ولو شاء ربنا ما اختبرنا بهذا وماكان قتالٌ ولا ألمٌ وما أذن لكلّ ما يحصل.. لكنه اختبارٌ وسيمر، وسينصر الله المؤمنين بلا شكٍّ ومهما بدا لنا أن النصر بعيد ومهما طال البلاء ومهما اشتد.. المهمّ أنت ما الذي سيكون قد ظهر منك وإلى أين ستصل في نهايتك الحقيقية..*

    `ولو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضةٍ ما سقى كافراً منها شربة ماء..`
    قال تعالى `{ذلكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ }` *اقرؤوا القرآن وتدبروا وتذكروا وذكّروا، البلاء يمحص الله به العباد، كل العباد وليس من هم هناك فقط، وكم من مشاهدٍ يجزع ومكابدٍ يثبت..* *تذكروا أنها مرحلةٌ فقط وليست النهاية، تذكّروا أنها ليست آخر القصة ولن تكون.. ولو شاء ربنا ما اختبرنا بهذا وماكان قتالٌ ولا ألمٌ وما أذن لكلّ ما يحصل.. لكنه اختبارٌ وسيمر، وسينصر الله المؤمنين بلا شكٍّ ومهما بدا لنا أن النصر بعيد ومهما طال البلاء ومهما اشتد.. المهمّ أنت ما الذي سيكون قد ظهر منك وإلى أين ستصل في نهايتك الحقيقية..* `ولو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضةٍ ما سقى كافراً منها شربة ماء..`
    0 Comments 0 Shares 185 Views 0 Reviews
  • قال تعالى `{ذلكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ }`

    *اقرؤوا القرآن وتدبروا وتذكروا وذكّروا، البلاء يمحص الله به العباد، كل العباد وليس من هم هناك فقط، وكم من مشاهدٍ يجزع ومكابدٍ يثبت..*

    *تذكروا أنها مرحلةٌ فقط وليست النهاية، تذكّروا أنها ليست آخر القصة ولن تكون.. ولو شاء ربنا ما اختبرنا بهذا وماكان قتالٌ ولا ألمٌ وما أذن لكلّ ما يحصل.. لكنه اختبارٌ وسيمر، وسينصر الله المؤمنين بلا شكٍّ ومهما بدا لنا أن النصر بعيد ومهما طال البلاء ومهما اشتد.. المهمّ أنت ما الذي سيكون قد ظهر منك وإلى أين ستصل في نهايتك الحقيقية..*

    `ولو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضةٍ ما سقى كافراً منها شربة ماء..`
    قال تعالى `{ذلكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانتَصَرَ مِنْهُمْ وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَ بَعْضَكُم بِبَعْضٍ ۗ وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَن يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ * سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ * وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ }` *اقرؤوا القرآن وتدبروا وتذكروا وذكّروا، البلاء يمحص الله به العباد، كل العباد وليس من هم هناك فقط، وكم من مشاهدٍ يجزع ومكابدٍ يثبت..* *تذكروا أنها مرحلةٌ فقط وليست النهاية، تذكّروا أنها ليست آخر القصة ولن تكون.. ولو شاء ربنا ما اختبرنا بهذا وماكان قتالٌ ولا ألمٌ وما أذن لكلّ ما يحصل.. لكنه اختبارٌ وسيمر، وسينصر الله المؤمنين بلا شكٍّ ومهما بدا لنا أن النصر بعيد ومهما طال البلاء ومهما اشتد.. المهمّ أنت ما الذي سيكون قد ظهر منك وإلى أين ستصل في نهايتك الحقيقية..* `ولو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضةٍ ما سقى كافراً منها شربة ماء..`
    0 Comments 0 Shares 137 Views 0 Reviews
  • قصة من اروع القصص
    يحكى أن أسدأ وجد قطيعاً مكوناً من ثلاثة ثيران ؛ أسود وأحمر وأبيض ، فأراد الهجوم عليهم فصدوه معاً وطردوه من منطقتهم ...
    ذهب الأسد وفكر بطريقة ليصطاد هذه الثيران خصوصاً أنها معاً كانت الأقوى ، فقرر الذهاب إلى الثورين الأحمر والأسود وقال لهما :" لا خلاف لدي معكما ، وإنما أنتم أصدقائي وأنا أريد فقط أن آكل الثور الأبيض كي لا أموت جوعاً ... أنتم تعرفون أنني أستطيع هزيمتكم لكنني لا أريدكم أنتم بل هو فقط."
    فكر الثوران الأسود والأحمر كثيراً ؛ ودخل الشك في نفوسهما وحب الراحة وعدم القتال فقالا : " الأسد على حق ، سنسمح له بأكل الثور الأبيض".
    نقل الثوران الرسالة بنتيجة قرارهما وأخبراه بأنه يستطيع الهجوم على االثور الأبيض الآن ، فعل ملك الغابة بسرعة وافترس الثور الأبيض وقضى ليالي شبعاناً فرحاً بصيده.
    مرت الأيام ... وعاد الأسد لجوعه فتذكر مذاق لحم الثور وكمية الإشباع التي فيه ، فعاد إليهما وحاول الهجوم فصداه معاً ومنعاه من اصطياد أحدهما بل ضرباه بشكل موجع .. فعاد إلى منطقته متألماً متعباً منكسراً.
    قرر الأسد استخدام نفس الحيلة القديمة ، فنادى الثور الأسود وقال له : "لماذا هاجمتني وأنا لم أقصد سوى الثور الأحمر؟"
    قال له الثور الأسود: " أنت قلت هذا عند أكل الثور الأبيض "
    فرد الأسد : " ويحك أنت تعرف قوتي وأنني قادر على هزيمتكما معاً ، لكنني لم أرد أن أخبره بأنني لا أحبه كي لا يعارض".
    فكر الثور الأسود قليلاً ووافق بسبب خوفه وحبه الراحة...
    في اليوم التالي اصطاد الأسد الثور الأحمر وعاش ليالي جميلة جديدة وهو شبعان...
    مرت الأيامقصة من اروع القصص
    يحكى أن أسدأ وجد قطيعاً مكوناً من ثلاثة ثيران ؛ أسود وأحمر وأبيض ، فأراد الهجوم عليهم فصدوه معاً وطردوه من منطقتهم ...
    ذهب الأسد وفكر بطريقة ليصطاد هذه الثيران خصوصاً أنها معاً كانت الأقوى ، فقرر الذهاب إلى الثورين الأحمر والأسود وقال لهما :" لا خلاف لدي معكما ، وإنما أنتم أصدقائي وأنا أريد فقط أن آكل الثور الأبيض كي لا أموت جوعاً ... أنتم تعرفون أنني أستطيع هزيمتكم لكنني لا أريدكم أنتم بل هو فقط."
    فكر الثوران الأسود والأحمر كثيراً ؛ ودخل الشك في نفوسهما وحب الراحة وعدم القتال فقالا : " الأسد على حق ، سنسمح له بأكل الثور الأبيض".
    نقل الثوران الرسالة بنتيجة قرارهما وأخبراه بأنه يستطيع الهجوم على االثور الأبيض الآن ، فعل ملك الغابة بسرعة وافترس الثور الأبيض وقضى ليالي شبعاناً فرحاً بصيده.
    مرت الأيام ... وعاد الأسد لجوعه فتذكر مذاق لحم الثور وكمية الإشباع التي فيه ، فعاد إليهما وحاول الهجوم فصداه معاً ومنعاه من اصطياد أحدهما بل ضرباه بشكل موجع .. فعاد إلى منطقته متألماً متعباً منكسراً.
    قرر الأسد استخدام نفس الحيلة القديمة ، فنادى الثور الأسود وقال له : "لماذا هاجمتني وأنا لم أقصد سوى الثور الأحمر؟"
    قال له الثور الأسود: " أنت قلت هذا عند أكل الثور الأبيض "
    فرد الأسد : " ويحك أنت تعرف قوتي وأنني قادر على هزيمتكما معاً ، لكنني لم أرد أن أخبره بأنني لا أحبه كي لا يعارض".
    فكر الثور الأسود قليلاً ووافق بسبب خوفه وحبه الراحة...
    في اليوم التالي اصطاد الأسد الثور الأحمر وعاش ليالي جميلة جديدة وهو شبعان...
    مرت الأيام وعاد وجاع ...فهاجم مباشرة الثور الأسود وعندما اقترب من قتله .. صرخ الثور الأسود : " أكلت يوم أكل الثور الأبيض"..
    احتار الأسد فرفع يده عنه وقال له : " لماذا لم تقل الثور الأحمر ، فعندما أكلته أصبحت وحيداً وليس عندما أكلت الثور الأبيض!".
    فقال له الثور الأسود : " لأنني منذ ذلك الحين تنازلت عن المبدأ الذي يحمينا معاً ومن يتنازل مرة يتنازل كل مرة ،فعندما أعطيت الموافقة على أكل الثور الأبيض أعطيتك الموافقة على أكلي".
    وللأسف الشديد
    كثيرون منا يعيشون بمبدأ أنا ومن بعدي الطوفان ويبحثون عن سلامتهم فقط وينسون أن الطوفان لا يرحم أحد ، عش مبادئك وارفض الأذى للناس ما دام بإمكانك دفعه. وعاد وجاع ...فهاجم مباشرة الثور الأسود وعندما اقترب من قتله .. صرخ الثور الأسود : " أكلت يوم أكل الثور الأبيض"..
    احتار الأسد فرفع يده عنه وقال له : " لماذا لم تقل الثور الأحمر ، فعندما أكلته أصبحت وحيداً وليس عندما أكلت الثور الأبيض!".
    فقال له الثور الأسود : " لأنني منذ ذلك الحين تنازلت عن المبدأ الذي يحمينا معاً ومن يتنازل مرة يتنازل كل مرة ،فعندما أعطيت الموافقة على أكل الثور الأبيض أعطيتك الموافقة على أكلي".
    وللأسف الشديد
    كثيرون منا يعيشون بمبدأ أنا ومن بعدي الطوفان ويبحثون عن سلامتهم فقط وينسون أن الطوفان لا يرحم أحد ، عش مبادئك وارفض الأذى للناس ما دام بإمكانك دفعه.
    قصة من اروع القصص يحكى أن أسدأ وجد قطيعاً مكوناً من ثلاثة ثيران ؛ أسود وأحمر وأبيض ، فأراد الهجوم عليهم فصدوه معاً وطردوه من منطقتهم ... ذهب الأسد وفكر بطريقة ليصطاد هذه الثيران خصوصاً أنها معاً كانت الأقوى ، فقرر الذهاب إلى الثورين الأحمر والأسود وقال لهما :" لا خلاف لدي معكما ، وإنما أنتم أصدقائي وأنا أريد فقط أن آكل الثور الأبيض كي لا أموت جوعاً ... أنتم تعرفون أنني أستطيع هزيمتكم لكنني لا أريدكم أنتم بل هو فقط." فكر الثوران الأسود والأحمر كثيراً ؛ ودخل الشك في نفوسهما وحب الراحة وعدم القتال فقالا : " الأسد على حق ، سنسمح له بأكل الثور الأبيض". نقل الثوران الرسالة بنتيجة قرارهما وأخبراه بأنه يستطيع الهجوم على االثور الأبيض الآن ، فعل ملك الغابة بسرعة وافترس الثور الأبيض وقضى ليالي شبعاناً فرحاً بصيده. مرت الأيام ... وعاد الأسد لجوعه فتذكر مذاق لحم الثور وكمية الإشباع التي فيه ، فعاد إليهما وحاول الهجوم فصداه معاً ومنعاه من اصطياد أحدهما بل ضرباه بشكل موجع .. فعاد إلى منطقته متألماً متعباً منكسراً. قرر الأسد استخدام نفس الحيلة القديمة ، فنادى الثور الأسود وقال له : "لماذا هاجمتني وأنا لم أقصد سوى الثور الأحمر؟" قال له الثور الأسود: " أنت قلت هذا عند أكل الثور الأبيض " فرد الأسد : " ويحك أنت تعرف قوتي وأنني قادر على هزيمتكما معاً ، لكنني لم أرد أن أخبره بأنني لا أحبه كي لا يعارض". فكر الثور الأسود قليلاً ووافق بسبب خوفه وحبه الراحة... في اليوم التالي اصطاد الأسد الثور الأحمر وعاش ليالي جميلة جديدة وهو شبعان... مرت الأيامقصة من اروع القصص يحكى أن أسدأ وجد قطيعاً مكوناً من ثلاثة ثيران ؛ أسود وأحمر وأبيض ، فأراد الهجوم عليهم فصدوه معاً وطردوه من منطقتهم ... ذهب الأسد وفكر بطريقة ليصطاد هذه الثيران خصوصاً أنها معاً كانت الأقوى ، فقرر الذهاب إلى الثورين الأحمر والأسود وقال لهما :" لا خلاف لدي معكما ، وإنما أنتم أصدقائي وأنا أريد فقط أن آكل الثور الأبيض كي لا أموت جوعاً ... أنتم تعرفون أنني أستطيع هزيمتكم لكنني لا أريدكم أنتم بل هو فقط." فكر الثوران الأسود والأحمر كثيراً ؛ ودخل الشك في نفوسهما وحب الراحة وعدم القتال فقالا : " الأسد على حق ، سنسمح له بأكل الثور الأبيض". نقل الثوران الرسالة بنتيجة قرارهما وأخبراه بأنه يستطيع الهجوم على االثور الأبيض الآن ، فعل ملك الغابة بسرعة وافترس الثور الأبيض وقضى ليالي شبعاناً فرحاً بصيده. مرت الأيام ... وعاد الأسد لجوعه فتذكر مذاق لحم الثور وكمية الإشباع التي فيه ، فعاد إليهما وحاول الهجوم فصداه معاً ومنعاه من اصطياد أحدهما بل ضرباه بشكل موجع .. فعاد إلى منطقته متألماً متعباً منكسراً. قرر الأسد استخدام نفس الحيلة القديمة ، فنادى الثور الأسود وقال له : "لماذا هاجمتني وأنا لم أقصد سوى الثور الأحمر؟" قال له الثور الأسود: " أنت قلت هذا عند أكل الثور الأبيض " فرد الأسد : " ويحك أنت تعرف قوتي وأنني قادر على هزيمتكما معاً ، لكنني لم أرد أن أخبره بأنني لا أحبه كي لا يعارض". فكر الثور الأسود قليلاً ووافق بسبب خوفه وحبه الراحة... في اليوم التالي اصطاد الأسد الثور الأحمر وعاش ليالي جميلة جديدة وهو شبعان... مرت الأيام وعاد وجاع ...فهاجم مباشرة الثور الأسود وعندما اقترب من قتله .. صرخ الثور الأسود : " أكلت يوم أكل الثور الأبيض".. احتار الأسد فرفع يده عنه وقال له : " لماذا لم تقل الثور الأحمر ، فعندما أكلته أصبحت وحيداً وليس عندما أكلت الثور الأبيض!". فقال له الثور الأسود : " لأنني منذ ذلك الحين تنازلت عن المبدأ الذي يحمينا معاً ومن يتنازل مرة يتنازل كل مرة ،فعندما أعطيت الموافقة على أكل الثور الأبيض أعطيتك الموافقة على أكلي". وللأسف الشديد كثيرون منا يعيشون بمبدأ أنا ومن بعدي الطوفان ويبحثون عن سلامتهم فقط وينسون أن الطوفان لا يرحم أحد ، عش مبادئك وارفض الأذى للناس ما دام بإمكانك دفعه. وعاد وجاع ...فهاجم مباشرة الثور الأسود وعندما اقترب من قتله .. صرخ الثور الأسود : " أكلت يوم أكل الثور الأبيض".. احتار الأسد فرفع يده عنه وقال له : " لماذا لم تقل الثور الأحمر ، فعندما أكلته أصبحت وحيداً وليس عندما أكلت الثور الأبيض!". فقال له الثور الأسود : " لأنني منذ ذلك الحين تنازلت عن المبدأ الذي يحمينا معاً ومن يتنازل مرة يتنازل كل مرة ،فعندما أعطيت الموافقة على أكل الثور الأبيض أعطيتك الموافقة على أكلي". وللأسف الشديد كثيرون منا يعيشون بمبدأ أنا ومن بعدي الطوفان ويبحثون عن سلامتهم فقط وينسون أن الطوفان لا يرحم أحد ، عش مبادئك وارفض الأذى للناس ما دام بإمكانك دفعه.
    0 Comments 0 Shares 196 Views 0 Reviews
  • إمراة كانت تحب زوجها بجـ،ـنون ، فاصاب الزوج مـ.ـرض خطير وكان يقول لها :- ماذا ستفعلين لو مـ.ـت ؟!
    فتقوم زوجته بتهدأته وتقول: لن تمـ ـوت .
    لكن الزوج يصر على قوله .
    فتقول له لكي يطمئن : أنها ستجلس كل ليلة عند قبره تبكيه وترثية .
    فاشتد المرض عليه حتى قضى عليه ، ودفن الزوج في المقبرة العامة ، فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه .... وبعد مدة من الزمن أعد،م حاكم المدينة اشخاصا وصـ،ـلبوا بجانب المقبرة
    ( قديما كانوا يصلـ.ـبون الجثـ.ـث للعظة والعبرة وينصب حارسا على الجثـ ـث لئلا يأتي ذووه وياخذوا الجـ ـثة من مكانها )... نرجع لقصتنا ... فكانت هذه الزوجة تأتي إلى قبر زوجها وتبكي ... فسمع الحارس الواقف على الجثـ.ـث المـ ـصلوبة بكاء المرأة وكان شابا وسيما يتدفق حيوية ونشاطا ، فلما سمع صوت المرأة ..إمراة كانت تحب زوجها بجـ،ـنون ، فاصاب الزوج مـ.ـرض خطير وكان يقول لها :- ماذا ستفعلين لو مـ.ـت ؟!
    فتقوم زوجته بتهدأته وتقول: لن تمـ ـوت .
    لكن الزوج يصر على قوله .
    فتقول له لكي يطمئن : أنها ستجلس كل ليلة عند قبره تبكيه وترثية .
    فاشتد المرض عليه حتى قضى عليه ، ودفن الزوج في المقبرة العامة ، فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه .... وبعد مدة من الزمن أعد،م حاكم المدينة اشخاصا وصـ،ـلبوا بجانب المقبرة
    ( قديما كانوا يصلـ.ـبون الجثـ.ـث للعظة والعبرة وينصب حارسا على الجثـ ـث لئلا يأتي ذووه وياخذوا الجـ ـثة من مكانها )... نرجع لقصتنا ... فكانت هذه الزوجة تأتي إلى قبر زوجها وتبكي ... فسمع الحارس الواقف على الجثـ.ـث المـ ـصلوبة بكاء المرأة وكان شابا وسيما يتدفق حيوية ونشاطا ، فلما سمع صوت المرأة ..جاء إليها مهرولا ..ليساعدها ... فلما رآها تبكي زوجا ميـ ـتا ... جلس إليها وأصبح يحادثها ...ويقول لها :دعك من الأمو.ات واهتمي للأحياء ... فتبادلا الحديث إلى أن أوصلاهما الشيـ ـطان إلى مبتغاه .... فلما أفاقا من غفلتهما تذكر كل واحد منهما وظيفته .. فرجع الحارس إلى الجثـ ـث فوجد الجثـ ـث ناقصة ...فرجع إلى المرأة .. وأخبرها بأن جـ ـثة واحدة فقدت.. وأن الحاكم سيعاقبه على تقاعسه.. ففكرت الزوجة مليا فقالت : إخرج جـ ـثة زوجي فلا زالت طر.ية واصلـ ـبها بدل المأخوذة أو المسروقة !! فقامت الزوجة مع الحارس وأخرجا جثـ ـة الزوج ليعلـ،ـقاها بدل الجـ،ـثة المفقودة ..!!! فوجدو شى غريب اذهلهم .... يتبع
    باقي القصة في أول تعليق ⏬️ إليها مهرولا ..ليساعدها ... فلما رآها تبكي زوجا ميـ ـتا ... جلس إليها وأصبح يحادثها ...ويقول لها :دعك من الأمو.ات واهتمي للأحياء ... فتبادلا الحديث إلى أن أوصلاهما الشيـ ـطان إلى مبتغاه .... فلما أفاقا من غفلتهما تذكر كل واحد منهما وظيفته .. فرجع الحارس إلى الجثـ ـث فوجد الجثـ ـث ناقصة ...فرجع إلى المرأة .. وأخبرها بأن جـ ـثة واحدة فقدت.. وأن الحاكم سيعاقبه على تقاعسه.. ففكرت الزوجة مليا فقالت : إخرج جـ ـثة زوجي فلا زالت طر.ية واصلـ ـبها بدل المأخوذة أو المسروقة !! فقامت الزوجة مع الحارس وأخرجا جثـ ـة الزوج ليعلـ،ـقاها بدل الجـ،ـثة المفقودة ..!!! فوجدو شى غريب اذهلهم .... يتبع
    باقي القصة في أول تعليق ⏬️
    إمراة كانت تحب زوجها بجـ،ـنون ، فاصاب الزوج مـ.ـرض خطير وكان يقول لها :- ماذا ستفعلين لو مـ.ـت ؟! فتقوم زوجته بتهدأته وتقول: لن تمـ ـوت . لكن الزوج يصر على قوله . فتقول له لكي يطمئن : أنها ستجلس كل ليلة عند قبره تبكيه وترثية . فاشتد المرض عليه حتى قضى عليه ، ودفن الزوج في المقبرة العامة ، فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه .... وبعد مدة من الزمن أعد،م حاكم المدينة اشخاصا وصـ،ـلبوا بجانب المقبرة ( قديما كانوا يصلـ.ـبون الجثـ.ـث للعظة والعبرة وينصب حارسا على الجثـ ـث لئلا يأتي ذووه وياخذوا الجـ ـثة من مكانها )... نرجع لقصتنا ... فكانت هذه الزوجة تأتي إلى قبر زوجها وتبكي ... فسمع الحارس الواقف على الجثـ.ـث المـ ـصلوبة بكاء المرأة وكان شابا وسيما يتدفق حيوية ونشاطا ، فلما سمع صوت المرأة ..إمراة كانت تحب زوجها بجـ،ـنون ، فاصاب الزوج مـ.ـرض خطير وكان يقول لها :- ماذا ستفعلين لو مـ.ـت ؟! فتقوم زوجته بتهدأته وتقول: لن تمـ ـوت . لكن الزوج يصر على قوله . فتقول له لكي يطمئن : أنها ستجلس كل ليلة عند قبره تبكيه وترثية . فاشتد المرض عليه حتى قضى عليه ، ودفن الزوج في المقبرة العامة ، فكانت الزوجة تأتيه كل ليلة وتبكيه .... وبعد مدة من الزمن أعد،م حاكم المدينة اشخاصا وصـ،ـلبوا بجانب المقبرة ( قديما كانوا يصلـ.ـبون الجثـ.ـث للعظة والعبرة وينصب حارسا على الجثـ ـث لئلا يأتي ذووه وياخذوا الجـ ـثة من مكانها )... نرجع لقصتنا ... فكانت هذه الزوجة تأتي إلى قبر زوجها وتبكي ... فسمع الحارس الواقف على الجثـ.ـث المـ ـصلوبة بكاء المرأة وكان شابا وسيما يتدفق حيوية ونشاطا ، فلما سمع صوت المرأة ..جاء إليها مهرولا ..ليساعدها ... فلما رآها تبكي زوجا ميـ ـتا ... جلس إليها وأصبح يحادثها ...ويقول لها :دعك من الأمو.ات واهتمي للأحياء ... فتبادلا الحديث إلى أن أوصلاهما الشيـ ـطان إلى مبتغاه .... فلما أفاقا من غفلتهما تذكر كل واحد منهما وظيفته .. فرجع الحارس إلى الجثـ ـث فوجد الجثـ ـث ناقصة ...فرجع إلى المرأة .. وأخبرها بأن جـ ـثة واحدة فقدت.. وأن الحاكم سيعاقبه على تقاعسه.. ففكرت الزوجة مليا فقالت : إخرج جـ ـثة زوجي فلا زالت طر.ية واصلـ ـبها بدل المأخوذة أو المسروقة !! فقامت الزوجة مع الحارس وأخرجا جثـ ـة الزوج ليعلـ،ـقاها بدل الجـ،ـثة المفقودة ..!!! فوجدو شى غريب اذهلهم .... يتبع باقي القصة في أول تعليق ⏬️👇 إليها مهرولا ..ليساعدها ... فلما رآها تبكي زوجا ميـ ـتا ... جلس إليها وأصبح يحادثها ...ويقول لها :دعك من الأمو.ات واهتمي للأحياء ... فتبادلا الحديث إلى أن أوصلاهما الشيـ ـطان إلى مبتغاه .... فلما أفاقا من غفلتهما تذكر كل واحد منهما وظيفته .. فرجع الحارس إلى الجثـ ـث فوجد الجثـ ـث ناقصة ...فرجع إلى المرأة .. وأخبرها بأن جـ ـثة واحدة فقدت.. وأن الحاكم سيعاقبه على تقاعسه.. ففكرت الزوجة مليا فقالت : إخرج جـ ـثة زوجي فلا زالت طر.ية واصلـ ـبها بدل المأخوذة أو المسروقة !! فقامت الزوجة مع الحارس وأخرجا جثـ ـة الزوج ليعلـ،ـقاها بدل الجـ،ـثة المفقودة ..!!! فوجدو شى غريب اذهلهم .... يتبع باقي القصة في أول تعليق ⏬️👇
    0 Comments 0 Shares 153 Views 0 Reviews
  • #قصة وعبرة لرجل فقير
    رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلاً , فقرر الرجل السفر لطلب العيش, فاتفق مع امرأته على عشرين عاماً من السفر, وإذا زادوا يوماً واحداً فإن المرأة حرة طليقة تفعل ما تشاء. واعدته زوجته بذلك وسافر وترك امرأته وولده الذي لم يبلغ شهراً واحداً..
    سافر إلى إحدى البلدان حيث عمل في طاحونة قمح عند رجل طيب، وسر منه صاحب الطاحونة لنشاطه، وبعد عشرين عاماً قال لصاحب الطاحونة: لقد قررت العودة إلى البيت لأن امرأتي واعدتني بأن تنتظرني عشرين عاماً وأريد أن أرى ما الذي يجري هناك.. #قصة وعبرة لرجل فقير
    رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلاً , فقرر الرجل السفر لطلب العيش, فاتفق مع امرأته على عشرين عاماً من السفر, وإذا زادوا يوماً واحداً فإن المرأة حرة طليقة تفعل ما تشاء. واعدته زوجته بذلك وسافر وترك امرأته وولده الذي لم يبلغ شهراً واحداً..
    سافر إلى إحدى البلدان حيث عمل في طاحونة قمح عند رجل طيب، وسر منه صاحب الطاحونة لنشاطه، وبعد عشرين عاماً قال لصاحب الطاحونة: لقد قررت العودة إلى البيت لأن امرأتي واعدتني بأن تنتظرني عشرين عاماً وأريد أن أرى ما الذي يجري هناك..
    قال له صاحب الطاحونة: اشتغل عندي عاماً آخر أرجوك لقد تعودت عليك كما يتعود الأب على ابنه قال الرجل : لا أستطيع لقد طلبت الدار أهلها وحان الوقت كي أعود فقد مضى على غيابي عشرون سنة وإذا لم أعد إلى البيت هذا العام فإن زوجتي ستتركه، فأعطاه صاحب الطاحونة ثلاث قطع ذهبية وقال له: هذا كل ما أملك خذها فإنها ليست بكثيرة عليك، أخذ الرجل القطع الذهبية الثلاث واتجه نحو قريته..
    وفي طريقه إلى القرية لحق به ثلاثة من المارة كان اثنان من الشباب والثالث رجل عجوز، تعارفوا وبدأوا بالحديث بينما الرجل العجوز لم يتكلم ولو بكلمة بل كان ينظر إلى العصافير ويضحك، فسأل الرجل: من هذا الرجل العجوز؟ .... يتبع
    الجزء الأخير من القصه في أول تعليق
    تكملة القصه في أول تعليق🏻🏻
    قال له صاحب الطاحونة: اشتغل عندي عاماً آخر أرجوك لقد تعودت عليك كما يتعود الأب على ابنه قال الرجل : لا أستطيع لقد طلبت الدار أهلها وحان الوقت كي أعود فقد مضى على غيابي عشرون سنة وإذا لم أعد إلى البيت هذا العام فإن زوجتي ستتركه، فأعطاه صاحب الطاحونة ثلاث قطع ذهبية وقال له: هذا كل ما أملك خذها فإنها ليست بكثيرة عليك، أخذ الرجل القطع الذهبية الثلاث واتجه نحو قريته..
    وفي طريقه إلى القرية لحق به ثلاثة من المارة كان اثنان من الشباب والثالث رجل عجوز، تعارفوا وبدأوا بالحديث بينما الرجل العجوز لم يتكلم ولو بكلمة بل كان ينظر إلى العصافير ويضحك، فسأل الرجل: من هذا الرجل العجوز؟ .... يتبع
    الجزء الأخير من القصه في أول تعليق👇👇
    تكملة القصه في أول تعليق👇🏻👇🏻
    #قصة وعبرة لرجل فقير رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلاً , فقرر الرجل السفر لطلب العيش, فاتفق مع امرأته على عشرين عاماً من السفر, وإذا زادوا يوماً واحداً فإن المرأة حرة طليقة تفعل ما تشاء. واعدته زوجته بذلك وسافر وترك امرأته وولده الذي لم يبلغ شهراً واحداً.. سافر إلى إحدى البلدان حيث عمل في طاحونة قمح عند رجل طيب، وسر منه صاحب الطاحونة لنشاطه، وبعد عشرين عاماً قال لصاحب الطاحونة: لقد قررت العودة إلى البيت لأن امرأتي واعدتني بأن تنتظرني عشرين عاماً وأريد أن أرى ما الذي يجري هناك.. #قصة وعبرة لرجل فقير رجل فقير تزوج من امرأة وأنجبا طفلاً , فقرر الرجل السفر لطلب العيش, فاتفق مع امرأته على عشرين عاماً من السفر, وإذا زادوا يوماً واحداً فإن المرأة حرة طليقة تفعل ما تشاء. واعدته زوجته بذلك وسافر وترك امرأته وولده الذي لم يبلغ شهراً واحداً.. سافر إلى إحدى البلدان حيث عمل في طاحونة قمح عند رجل طيب، وسر منه صاحب الطاحونة لنشاطه، وبعد عشرين عاماً قال لصاحب الطاحونة: لقد قررت العودة إلى البيت لأن امرأتي واعدتني بأن تنتظرني عشرين عاماً وأريد أن أرى ما الذي يجري هناك.. قال له صاحب الطاحونة: اشتغل عندي عاماً آخر أرجوك لقد تعودت عليك كما يتعود الأب على ابنه قال الرجل : لا أستطيع لقد طلبت الدار أهلها وحان الوقت كي أعود فقد مضى على غيابي عشرون سنة وإذا لم أعد إلى البيت هذا العام فإن زوجتي ستتركه، فأعطاه صاحب الطاحونة ثلاث قطع ذهبية وقال له: هذا كل ما أملك خذها فإنها ليست بكثيرة عليك، أخذ الرجل القطع الذهبية الثلاث واتجه نحو قريته.. وفي طريقه إلى القرية لحق به ثلاثة من المارة كان اثنان من الشباب والثالث رجل عجوز، تعارفوا وبدأوا بالحديث بينما الرجل العجوز لم يتكلم ولو بكلمة بل كان ينظر إلى العصافير ويضحك، فسأل الرجل: من هذا الرجل العجوز؟ .... يتبع ⛔ الجزء الأخير من القصه في أول تعليق👇👇 تكملة القصه في أول تعليق👇🏻👇🏻 قال له صاحب الطاحونة: اشتغل عندي عاماً آخر أرجوك لقد تعودت عليك كما يتعود الأب على ابنه قال الرجل : لا أستطيع لقد طلبت الدار أهلها وحان الوقت كي أعود فقد مضى على غيابي عشرون سنة وإذا لم أعد إلى البيت هذا العام فإن زوجتي ستتركه، فأعطاه صاحب الطاحونة ثلاث قطع ذهبية وقال له: هذا كل ما أملك خذها فإنها ليست بكثيرة عليك، أخذ الرجل القطع الذهبية الثلاث واتجه نحو قريته.. وفي طريقه إلى القرية لحق به ثلاثة من المارة كان اثنان من الشباب والثالث رجل عجوز، تعارفوا وبدأوا بالحديث بينما الرجل العجوز لم يتكلم ولو بكلمة بل كان ينظر إلى العصافير ويضحك، فسأل الرجل: من هذا الرجل العجوز؟ .... يتبع ⛔ الجزء الأخير من القصه في أول تعليق👇👇 تكملة القصه في أول تعليق👇🏻👇🏻
    0 Comments 0 Shares 168 Views 0 Reviews
More Results
Sponsored
Sponsored