• لم تكُن إنتكاسه عاديه أبدًا !!

    طالَ بُعدي ؛
    طالَ أمدي ؛ هلكَ قلبي ؛ غفوتُ عن قيامي ؛ ثقُلت صلاتي ؛ قلَّ وِردُ قرآني ؛ زادت وَحشَتي،

    دنيا كهذه مليئه بالفتن صارت تعصف بقلبي عصفًا!

    من يحمِل عني اوزاري يوم القيامة؟
    أيّ عملٍ لي سينقذني !!

    أعني عليَّ فإني عَدوِّي.

    "نكتشف في النهاية أن البوح ليس سهلا للمقربين كما يتصوره الآخرون ، بل صعب جدا ، و البوح للغرباء متعة و راحة و أمان ، لأن كل ما ستقول سيذهب معهم حيث يذهبون ، و لن يفهموا سوى ما تريد ، سيقفون بجانبك ، سيدعمونك ، يضحكون و يبكون معك ، لأنهم لا يعرفون أحدا من الحكاية كلها إلا أنت ، فأنت بطلهم ."

    من رواية #الليالي_البيضاء
    لم تكُن إنتكاسه عاديه أبدًا !! طالَ بُعدي ؛ طالَ أمدي ؛ هلكَ قلبي ؛ غفوتُ عن قيامي ؛ ثقُلت صلاتي ؛ قلَّ وِردُ قرآني ؛ زادت وَحشَتي، دنيا كهذه مليئه بالفتن صارت تعصف بقلبي عصفًا! من يحمِل عني اوزاري يوم القيامة؟ أيّ عملٍ لي سينقذني !! أعني عليَّ فإني عَدوِّي. "نكتشف في النهاية أن البوح ليس سهلا للمقربين كما يتصوره الآخرون ، بل صعب جدا ، و البوح للغرباء متعة و راحة و أمان ، لأن كل ما ستقول سيذهب معهم حيث يذهبون ، و لن يفهموا سوى ما تريد ، سيقفون بجانبك ، سيدعمونك ، يضحكون و يبكون معك ، لأنهم لا يعرفون أحدا من الحكاية كلها إلا أنت ، فأنت بطلهم ." من رواية #الليالي_البيضاء
    Like
    Love
    3
    0 Commentarii 0 Distribuiri 74 Views 0 previzualizare
  • "أحببتك أكتر مما ينبغي" لكنك طبقت مقولة "كن خائنا تكن أجمل" !
    صدقتك يوم قلت لي "فلتغفري"، فقبلت اعتذارك وقلت "أنت لي" تمنيت أن أرى في حبك "قواعد العشق الأربعون" لكن لطالما كانت كلماتك لي "لا تبكي" وآخرها كانت "غادرتك فلا تذبلي" !
    بعدك كان يلزمني "مئة عام من العزلة"، لأنسى حبك لكن للأسف لم أنس، وعشت حياتي كحياة "البؤساء" لم أستطع بعدك جمع بقايا قلبي تلك هي "فوضى الحواس"
    تمنيت أن أعيش معك بقية عمري في أرض تشبه " أرض زيكولا" ونذهب إلى " مرتفعات وذرينغ"، أو أعيش معك في "أرض الأحلام" لكن نسيت أن في "ديسمبر تنتهي الأحلام" أتأسف على نفسي فكلما سألني أحدهم يتعكر مزاجي، و شحوب وجهي يقول "لا تخبري ماما" ارتديت الحداد على حبك فصار كل من يراني يقول لي "الأسود يليق بك" فها أنا ذا ما زلت أحاول مع لعبة "النسيان" ، علني أنسى "و لا أنسى"

    تذكرت كل " الليالي البيضاء" التي عشتها بقربك، وفي النهاية قلت لي " تشرفت برحيلك " ، و مضى كل منا في طريق، ولكن هناك "لحن سيبقي بيننا " في قصة عشقنا والتي يشهد عليها " تراب الماس" الذي فرشته تحت أقدامي، ويشهد عليها " أولاد الناس " و" كافاكا على الشاطئ" ، " وما رواه البحر " في عشقنا، تذكر كلما كنت تشتاق لي وكنت أقول لك " سألقاك هناك" وكان "ثاني أكسيد الحب" يدفعني و " ما لا نبوح به " يقودني إلى موعدك ، كنت دوماً أخبرك بالخوف من فراقك وكنت تقول " لا تقولي أنك خائفة " ، أصبحت الآن في " متاهة الأرواح" لا أغادر بيتي، أصبحت وكأنني " لعبة البيت" أتنقل من غرفة إلى غرفة ‏و" الحب الضائع" جعلني مثل "سجين السماء " الذي لا يستطيع التحليق، كطائر يملك
    " الأجنحة المتكسرة" فلا يطير، و بقيت من ضمن" المعذبون في الأرض" و" الأيام " تمر كأنها دهر!

    لم أذق طعما للنوم وفقدت حاسة تذوق الطعام ، حتى
    "شجرتي شجرة البرتقال " ثمارها ذبلت، وشربت القهوة
    سادة بينما كنت أضع "ملعقتان ونصف من السكر" من قبل، كنت أدرك أنك " لن تستطيع معي صبرا" ، حينها كان يجب أن أتقن " فن التخلي" و لا أستمر فتلك "علاقات خطرة " وأخذ "استراحة نفسية" لكي أشفى ولكن " الجزار " الذي بداخلك اهلكـني ، و أصبحت مثل
    " الرجل الغامض" الذي لا أعرفه.

    وانقسمت نصفين "نصف ميت" و نصف حي يتألم، واندثر عشقنا و"ذهب مع الريح" وماتت المشاعر، و" أختفي كل شئ " ، ونزف قلبي " نزيف الحجر" وعشت في غربة مثل " غربة الياسمين " ، وأقول " إلي المنكسرة قلوبهم" لا تحزنوا، فقد تعلمت أن ‏"حياتك الثانية تبدأ حين تدرك أن لديك حياة واحدة" ،
    و " السلام عليك يا صاحبي " فلم أعد أريد رؤياك " ليطمئن قلبي "!
    "أحببتك أكتر مما ينبغي" لكنك طبقت مقولة "كن خائنا تكن أجمل" ! صدقتك يوم قلت لي "فلتغفري"، فقبلت اعتذارك وقلت "أنت لي" تمنيت أن أرى في حبك "قواعد العشق الأربعون" لكن لطالما كانت كلماتك لي "لا تبكي" وآخرها كانت "غادرتك فلا تذبلي" ! بعدك كان يلزمني "مئة عام من العزلة"، لأنسى حبك لكن للأسف لم أنس، وعشت حياتي كحياة "البؤساء" لم أستطع بعدك جمع بقايا قلبي تلك هي "فوضى الحواس" تمنيت أن أعيش معك بقية عمري في أرض تشبه " أرض زيكولا" ونذهب إلى " مرتفعات وذرينغ"، أو أعيش معك في "أرض الأحلام" لكن نسيت أن في "ديسمبر تنتهي الأحلام" أتأسف على نفسي فكلما سألني أحدهم يتعكر مزاجي، و شحوب وجهي يقول "لا تخبري ماما" ارتديت الحداد على حبك فصار كل من يراني يقول لي "الأسود يليق بك" فها أنا ذا ما زلت أحاول مع لعبة "النسيان" ، علني أنسى "و لا أنسى" ‏ تذكرت كل " الليالي البيضاء" التي عشتها بقربك، وفي النهاية قلت لي " تشرفت برحيلك " ، و مضى كل منا في طريق، ولكن هناك "لحن سيبقي بيننا " في قصة عشقنا والتي يشهد عليها " تراب الماس" الذي فرشته تحت أقدامي، ويشهد عليها " أولاد الناس " و" كافاكا على الشاطئ" ، " وما رواه البحر " في عشقنا، تذكر كلما كنت تشتاق لي وكنت أقول لك " سألقاك هناك" وكان "ثاني أكسيد الحب" يدفعني و " ما لا نبوح به " يقودني إلى موعدك ، كنت دوماً أخبرك بالخوف من فراقك وكنت تقول " لا تقولي أنك خائفة " ، أصبحت الآن في " متاهة الأرواح" لا أغادر بيتي، أصبحت وكأنني " لعبة البيت" أتنقل من غرفة إلى غرفة ‏و" الحب الضائع" جعلني مثل "سجين السماء " الذي لا يستطيع التحليق، كطائر يملك " الأجنحة المتكسرة" فلا يطير، و بقيت من ضمن" المعذبون في الأرض" و" الأيام " تمر كأنها دهر! لم أذق طعما للنوم وفقدت حاسة تذوق الطعام ، حتى "شجرتي شجرة البرتقال " ثمارها ذبلت، وشربت القهوة سادة بينما كنت أضع "ملعقتان ونصف من السكر" من قبل، كنت أدرك أنك " لن تستطيع معي صبرا" ، حينها كان يجب أن أتقن " فن التخلي" و لا أستمر فتلك "علاقات خطرة " وأخذ "استراحة نفسية" لكي أشفى ولكن " الجزار " الذي بداخلك اهلكـني ، و أصبحت مثل " الرجل الغامض" الذي لا أعرفه. وانقسمت نصفين "نصف ميت" و نصف حي يتألم، واندثر عشقنا و"ذهب مع الريح" وماتت المشاعر، و" أختفي كل شئ " ، ونزف قلبي " نزيف الحجر" وعشت في غربة مثل " غربة الياسمين " ، وأقول " إلي المنكسرة قلوبهم" لا تحزنوا، فقد تعلمت أن ‏"حياتك الثانية تبدأ حين تدرك أن لديك حياة واحدة" ، و " السلام عليك يا صاحبي " فلم أعد أريد رؤياك " ليطمئن قلبي "!
    Love
    1
    0 Commentarii 0 Distribuiri 77 Views 0 previzualizare