• عندما اعتلى فوزي لقجع المنصة لإلقاء كلمته خلال حفل إجراء قرعة كأس أمم إفريقيا 2025 بالعاصمة الرباط، لم تكن كلماته مجرد خطاب تقليدي، بل بدت وكأنها خارطة طريق متقنة للديبلوماسية الرياضية، فالرجل تمكن بأسلوبه المباشر والرمزي، من مزج الأبعاد الرياضية بالرسائل السياسية التي لم تغب عن أعين الحاضرين.
    فمنذ اللحظة الأولى، كان واضحًا أن كلمته لم تكن موجّهة فقط لجمهور الكرة الإفريقية...
    #المستقل #أخبار_بلا_توجيه_رأي_بلا_تحيز
    لمتابعة القراءة رابط المقال في أول تعليق
    عندما اعتلى فوزي لقجع المنصة لإلقاء كلمته خلال حفل إجراء قرعة كأس أمم إفريقيا 2025 بالعاصمة الرباط، لم تكن كلماته مجرد خطاب تقليدي، بل بدت وكأنها خارطة طريق متقنة للديبلوماسية الرياضية، فالرجل تمكن بأسلوبه المباشر والرمزي، من مزج الأبعاد الرياضية بالرسائل السياسية التي لم تغب عن أعين الحاضرين. فمنذ اللحظة الأولى، كان واضحًا أن كلمته لم تكن موجّهة فقط لجمهور الكرة الإفريقية... #المستقل #أخبار_بلا_توجيه_رأي_بلا_تحيز لمتابعة القراءة رابط المقال في أول تعليق 👇
    0 Yorumlar 0 hisse senetleri 212 Views 0 önizleme
  • يتوسّل العديد من التلاميذ المغاربة، بأدوات الذكاء الاصطناعي لإنجاز التمارين والواجبات المدرسية، في ظاهرة تقرع ناقوس الخطر وفق خبراء وباحثين تربويين.
    وكان النقاش منصبا، في السنوات الأخيرة، على استخدام هذه الأدوات في الأوساط الجامعية، غير أنه تمدد في سياق عصر الرقمنة ليصل إلى المؤسسات التعليمية التربوية.
    ويؤكد الخبراء أن هذه المعضلة تتفاقم بشكل واضح، مؤثرة على الإبداع المستقل للتلميذ، إذ تُيسر إيجاد الأجوبة للتمارين بطرق لا تجعله يخطئ حتى يتعلّم من أخطائه.
    يتوسّل العديد من التلاميذ المغاربة، بأدوات الذكاء الاصطناعي لإنجاز التمارين والواجبات المدرسية، في ظاهرة تقرع ناقوس الخطر وفق خبراء وباحثين تربويين. وكان النقاش منصبا، في السنوات الأخيرة، على استخدام هذه الأدوات في الأوساط الجامعية، غير أنه تمدد في سياق عصر الرقمنة ليصل إلى المؤسسات التعليمية التربوية. ويؤكد الخبراء أن هذه المعضلة تتفاقم بشكل واضح، مؤثرة على الإبداع المستقل للتلميذ، إذ تُيسر إيجاد الأجوبة للتمارين بطرق لا تجعله يخطئ حتى يتعلّم من أخطائه.
    0 Yorumlar 0 hisse senetleri 79 Views 0 önizleme
  • يتوسّل العديد من التلاميذ المغاربة، بأدوات الذكاء الاصطناعي لإنجاز التمارين والواجبات المدرسية، في ظاهرة تقرع ناقوس الخطر وفق خبراء وباحثين تربويين.
    وكان النقاش منصبا، في السنوات الأخيرة، على استخدام هذه الأدوات في الأوساط الجامعية، غير أنه تمدد في سياق عصر الرقمنة ليصل إلى المؤسسات التعليمية التربوية.
    ويؤكد الخبراء أن هذه المعضلة تتفاقم بشكل واضح، مؤثرة على الإبداع المستقل للتلميذ، إذ تُيسر إيجاد الأجوبة للتمارين بطرق لا تجعله يخطئ حتى يتعلّم من أخطائه.
    يتوسّل العديد من التلاميذ المغاربة، بأدوات الذكاء الاصطناعي لإنجاز التمارين والواجبات المدرسية، في ظاهرة تقرع ناقوس الخطر وفق خبراء وباحثين تربويين. وكان النقاش منصبا، في السنوات الأخيرة، على استخدام هذه الأدوات في الأوساط الجامعية، غير أنه تمدد في سياق عصر الرقمنة ليصل إلى المؤسسات التعليمية التربوية. ويؤكد الخبراء أن هذه المعضلة تتفاقم بشكل واضح، مؤثرة على الإبداع المستقل للتلميذ، إذ تُيسر إيجاد الأجوبة للتمارين بطرق لا تجعله يخطئ حتى يتعلّم من أخطائه.
    0 Yorumlar 0 hisse senetleri 78 Views 0 önizleme
  • يتوسّل العديد من التلاميذ المغاربة، بأدوات الذكاء الاصطناعي لإنجاز التمارين والواجبات المدرسية، في ظاهرة تقرع ناقوس الخطر وفق خبراء وباحثين تربويين.
    وكان النقاش منصبا، في السنوات الأخيرة، على استخدام هذه الأدوات في الأوساط الجامعية، غير أنه تمدد في سياق عصر الرقمنة ليصل إلى المؤسسات التعليمية التربوية.
    ويؤكد الخبراء أن هذه المعضلة تتفاقم بشكل واضح، مؤثرة على الإبداع المستقل للتلميذ، إذ تُيسر إيجاد الأجوبة للتمارين بطرق لا تجعله يخطئ حتى يتعلّم من أخطائه.
    يتوسّل العديد من التلاميذ المغاربة، بأدوات الذكاء الاصطناعي لإنجاز التمارين والواجبات المدرسية، في ظاهرة تقرع ناقوس الخطر وفق خبراء وباحثين تربويين. وكان النقاش منصبا، في السنوات الأخيرة، على استخدام هذه الأدوات في الأوساط الجامعية، غير أنه تمدد في سياق عصر الرقمنة ليصل إلى المؤسسات التعليمية التربوية. ويؤكد الخبراء أن هذه المعضلة تتفاقم بشكل واضح، مؤثرة على الإبداع المستقل للتلميذ، إذ تُيسر إيجاد الأجوبة للتمارين بطرق لا تجعله يخطئ حتى يتعلّم من أخطائه.
    0 Yorumlar 0 hisse senetleri 79 Views 0 önizleme