• قصة الارنب والذئب
    في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب.
    اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن."
    رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر."
    فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك."
    أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة.
    قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً."
    نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير.
    عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع.
    ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك."
    هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه.
    تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    قصة الارنب والذئب في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب. اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن." رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر." فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك." أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة. قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً." نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير. عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع. ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك." هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه. تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    0 Comments 0 Shares 17 Views 0 Reviews
  • قصة الارنب والذئب
    في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب.
    اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن."
    رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر."
    فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك."
    أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة.
    قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً."
    نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير.
    عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع.
    ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك."
    هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه.
    تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    قصة الارنب والذئب في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب. اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن." رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر." فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك." أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة. قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً." نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير. عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع. ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك." هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه. تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    0 Comments 0 Shares 19 Views 0 Reviews
  • قصة الارنب والذئب
    في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب.
    اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن."
    رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر."
    فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك."
    أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة.
    قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً."
    نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير.
    عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع.
    ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك."
    هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه.
    تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    قصة الارنب والذئب في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب. اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن." رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر." فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك." أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة. قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً." نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير. عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع. ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك." هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه. تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    0 Comments 0 Shares 14 Views 0 Reviews
  • قصة الارنب والذئب
    في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب.
    اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن."
    رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر."
    فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك."
    أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة.
    قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً."
    نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير.
    عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع.
    ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك."
    هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه.
    تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    قصة الارنب والذئب في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب. اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن." رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر." فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك." أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة. قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً." نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير. عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع. ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك." هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه. تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    0 Comments 0 Shares 15 Views 0 Reviews
  • قصة الارنب والذئب
    في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب.
    اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن."
    رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر."
    فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك."
    أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة.
    قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً."
    نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير.
    عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع.
    ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك."
    هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه.
    تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    قصة الارنب والذئب في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب. اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن." رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر." فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك." أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة. قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً." نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير. عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع. ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك." هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه. تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    0 Comments 0 Shares 19 Views 0 Reviews
  • قصة الارنب والذئب
    في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب.
    اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن."
    رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر."
    فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك."
    أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة.
    قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً."
    نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير.
    عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع.
    ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك."
    هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه.
    تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    قصة الارنب والذئب في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب. اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن." رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر." فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك." أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة. قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً." نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير. عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع. ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك." هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه. تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    0 Comments 0 Shares 20 Views 0 Reviews
  • قصة الارنب والذئب
    في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب.
    اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن."
    رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر."
    فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك."
    أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة.
    قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً."
    نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير.
    عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع.
    ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك."
    هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه.
    تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    قصة الارنب والذئب في قديم الزمان، عاش أرنب صغير في الغابة، وكان الأرنب يتميز بالذكاء الشديد والقدرة على المراوغة. وفي يوم من الأيام، كان الأرنب يسير في الغابة، فإذا به يرى ذئبًا ضخمًا يقترب منه. خاف الأرنب خوفًا شديدًا، لكنه لم يفقد ذكائه، ففكر في حيلة ينجو بها من الذئب. اقترب الذئب من الأرنب وقال له: "أيها الأرنب الصغير، سوف آكلك الآن." رد الأرنب بسرعة: "انتظر أيها الذئب، أنا أعرف مكانًا فيه الكثير من الطعام اللذيذ، إذا أكلت منه، فسوف تصبح أقوى وأكبر." فكر الذئب قليلًا ثم قال: "حسنًا، سأذهب معك." أخذ الأرنب الذئب إلى مكان بعيد في الغابة، وهناك أراه حفرة عميقة مليئة بالأشواك الحادة. قال الأرنب للذئب: "انظر إلى هذا الطعام اللذيذ، إنه موجود في هذه الحفرة، ولكن يجب أن تقفز إليها أولاً." نظر الذئب إلى الحفرة، ورأى أن فيها طعامًا كثيرًا، فقفز إليها دون تفكير. عندما وصل الذئب إلى قاع الحفرة، وجد نفسه محاطًا بالأشواك الحادة التي جرحته بشدة. حاول الذئب أن يخرج من الحفرة، لكنه لم يستطع. ضحك الأرنب على الذئب وقال له: "أيها الذئب الأحمق، لقد وقعت في الفخ الذي نصبته لك." هرب الأرنب بعيدًا، وترك الذئب يتألم في الحفرة حتى جاءت مجموعة من الصيادين وأنقذوه. تعلم الأرنب من هذه التجربة أن الذكاء والحيلة يمكن أن ينجيا الإنسان من الخطر، حتى لو كان الخطر كبيرًا وقويًا.
    0 Comments 0 Shares 19 Views 0 Reviews
  • اختلاف النفوس في إدراك الزمن


    النفس العجلة الحادة: ترى الوقت أبطأ مما هو عليه؛ فساعة الانتظار عندها تبدو كأنها يوم.

    النفس البليدة أو الباردة: ترى الوقت أسرع مما هو عليه؛ فاليوم عندها يبدو كأنه ساعة.

    النفس المعتدلة: تدرك الوقت كما هو في الواقع دون مبالغة أو تقليل.


    تأثير العوامل الخارجية على إدراك الزمن

    كثرة الأحداث وتتابعها: يجعل النفس تشعر أن الوقت يمر سريعًا أو تختلط عليها الأمور، فلا تدري متى بدأت الأحداث ومتى انتهت.

    التداخل بين الحوادث: يؤدي إلى الشعور بتقارب الزمن وتسارعه.


    هذا ما يُفهم من الحديث النبوي:لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ، فَتَكُونُ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ ، وَالشَّهْرُ كَالجُمُعَةِ، وَتَكُونُ الجُمُعَةُ كَاليَوْمِ، وَيَكُونُ اليَوْمُ كَالسَّاعَةِ، وَتَكُونُ السَّاعَةُ كَالضَّرَمَةِ بِالنَّارِ حيث يكون تقارب الزمن في آخر الزمان شعورًا عامًا يعم الجميع، وليس شعورًا فرديًا كما في الأزمنة العادية.


    العلاقة بين النفس والعقل في حساب الزمن

    إذا غلبت النفس على العقل في إدراك الوقت، فإن ذلك يؤدي إلى استعجال العمل أو التراخي فيه

    إذا شعرت النفس أن الزمن قصير، يبدأ الإنسان بالعمل سريعًا ولكنه لا يُتقنه أو يكمله، وينتقل من مهمة لأخرى دون إتمام.

    إذا شعرت النفس أن الزمن طويل، تتراخى وتُسوِّف، مما يؤدي إلى فوات الفرص.

    في كلا الحالتين، ينتج عن ذلك ضياع البركة في الوقت.


    أهمية مجاهدة النفس والعقل

    الشعور الزائف بالزمن سواء بالقصر أو الطول يؤثر على قرارات العقل في:

    جودة العمل.
    ترتيب الأولويات.
    استثمار الفرص.

    لذلك، يحتاج الإنسان إلى مجاهدة عقله لضبط إدراك الزمن، بحيث يكون متوازنًا بين طبيعته النفسية والواقع الحقيقي.

    ✶•┈‏​┈•‏​‏​​‏•❥ًً❀(•«ⓕ»•)❀❥ •‏​‏•‏​‏​​‏┈┈•✶
    #صباح_الزهراء
    #ومضة_تطوير
    #الذكاء_الروحي
    #وعي_و_استحقاق
    #فيماي_أكاديمي_للكوتشينج_والتدريب _والاستشارات
    #كوتش_حيرش_فاطمة_الزهراء
    ✨اختلاف النفوس في إدراك الزمن ✨النفس العجلة الحادة: ترى الوقت أبطأ مما هو عليه؛ فساعة الانتظار عندها تبدو كأنها يوم. ✨النفس البليدة أو الباردة: ترى الوقت أسرع مما هو عليه؛ فاليوم عندها يبدو كأنه ساعة. ✨النفس المعتدلة: تدرك الوقت كما هو في الواقع دون مبالغة أو تقليل. ✨تأثير العوامل الخارجية على إدراك الزمن ✨كثرة الأحداث وتتابعها: يجعل النفس تشعر أن الوقت يمر سريعًا أو تختلط عليها الأمور، فلا تدري متى بدأت الأحداث ومتى انتهت. ✨التداخل بين الحوادث: يؤدي إلى الشعور بتقارب الزمن وتسارعه. ✨هذا ما يُفهم من الحديث النبوي:✨لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ، فَتَكُونُ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ ، وَالشَّهْرُ كَالجُمُعَةِ، وَتَكُونُ الجُمُعَةُ كَاليَوْمِ، وَيَكُونُ اليَوْمُ كَالسَّاعَةِ، وَتَكُونُ السَّاعَةُ كَالضَّرَمَةِ بِالنَّارِ✨ حيث يكون تقارب الزمن في آخر الزمان شعورًا عامًا يعم الجميع، وليس شعورًا فرديًا كما في الأزمنة العادية. ✨العلاقة بين النفس والعقل في حساب الزمن ✨إذا غلبت النفس على العقل في إدراك الوقت، فإن ذلك يؤدي إلى استعجال العمل أو التراخي فيه✨ ✨إذا شعرت النفس أن الزمن قصير، يبدأ الإنسان بالعمل سريعًا ولكنه لا يُتقنه أو يكمله، وينتقل من مهمة لأخرى دون إتمام. ✨إذا شعرت النفس أن الزمن طويل، تتراخى وتُسوِّف، مما يؤدي إلى فوات الفرص. ✨في كلا الحالتين، ينتج عن ذلك ضياع البركة في الوقت. ✨أهمية مجاهدة النفس والعقل الشعور الزائف بالزمن سواء بالقصر أو الطول يؤثر على قرارات العقل في: ✨جودة العمل. ✨ترتيب الأولويات. ✨استثمار الفرص. لذلك، يحتاج الإنسان إلى مجاهدة عقله لضبط إدراك الزمن، بحيث يكون متوازنًا بين طبيعته النفسية والواقع الحقيقي. ✶•┈‏​┈•‏​‏​​‏•❥ًً❀(•«ⓕ»•)❀❥ •‏​‏•‏​‏​​‏┈┈•✶ #صباح_الزهراء🌹 #ومضة_تطوير #الذكاء_الروحي #وعي_و_استحقاق #فيماي_أكاديمي_للكوتشينج_والتدريب _والاستشارات #كوتش_حيرش_فاطمة_الزهراء
    Love
    1
    0 Comments 0 Shares 21 Views 0 Reviews
  • اختلاف النفوس في إدراك الزمن


    النفس العجلة الحادة: ترى الوقت أبطأ مما هو عليه؛ فساعة الانتظار عندها تبدو كأنها يوم.

    النفس البليدة أو الباردة: ترى الوقت أسرع مما هو عليه؛ فاليوم عندها يبدو كأنه ساعة.

    النفس المعتدلة: تدرك الوقت كما هو في الواقع دون مبالغة أو تقليل.


    تأثير العوامل الخارجية على إدراك الزمن

    كثرة الأحداث وتتابعها: يجعل النفس تشعر أن الوقت يمر سريعًا أو تختلط عليها الأمور، فلا تدري متى بدأت الأحداث ومتى انتهت.

    التداخل بين الحوادث: يؤدي إلى الشعور بتقارب الزمن وتسارعه.


    هذا ما يُفهم من الحديث النبوي:لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ، فَتَكُونُ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ ، وَالشَّهْرُ كَالجُمُعَةِ، وَتَكُونُ الجُمُعَةُ كَاليَوْمِ، وَيَكُونُ اليَوْمُ كَالسَّاعَةِ، وَتَكُونُ السَّاعَةُ كَالضَّرَمَةِ بِالنَّارِ حيث يكون تقارب الزمن في آخر الزمان شعورًا عامًا يعم الجميع، وليس شعورًا فرديًا كما في الأزمنة العادية.


    العلاقة بين النفس والعقل في حساب الزمن

    إذا غلبت النفس على العقل في إدراك الوقت، فإن ذلك يؤدي إلى استعجال العمل أو التراخي فيه

    إذا شعرت النفس أن الزمن قصير، يبدأ الإنسان بالعمل سريعًا ولكنه لا يُتقنه أو يكمله، وينتقل من مهمة لأخرى دون إتمام.

    إذا شعرت النفس أن الزمن طويل، تتراخى وتُسوِّف، مما يؤدي إلى فوات الفرص.

    في كلا الحالتين، ينتج عن ذلك ضياع البركة في الوقت.


    أهمية مجاهدة النفس والعقل

    الشعور الزائف بالزمن سواء بالقصر أو الطول يؤثر على قرارات العقل في:

    جودة العمل.
    ترتيب الأولويات.
    استثمار الفرص.

    لذلك، يحتاج الإنسان إلى مجاهدة عقله لضبط إدراك الزمن، بحيث يكون متوازنًا بين طبيعته النفسية والواقع الحقيقي.

    ✶•┈‏​┈•‏​‏​​‏•❥ًً❀(•«ⓕ»•)❀❥ •‏​‏•‏​‏​​‏┈┈•✶
    #صباح_الزهراء
    #ومضة_تطوير
    #الذكاء_الروحي
    #وعي_و_استحقاق
    #فيماي_أكاديمي_للكوتشينج_والتدريب _والاستشارات
    #كوتش_حيرش_فاطمة_الزهراء
    ✨اختلاف النفوس في إدراك الزمن ✨النفس العجلة الحادة: ترى الوقت أبطأ مما هو عليه؛ فساعة الانتظار عندها تبدو كأنها يوم. ✨النفس البليدة أو الباردة: ترى الوقت أسرع مما هو عليه؛ فاليوم عندها يبدو كأنه ساعة. ✨النفس المعتدلة: تدرك الوقت كما هو في الواقع دون مبالغة أو تقليل. ✨تأثير العوامل الخارجية على إدراك الزمن ✨كثرة الأحداث وتتابعها: يجعل النفس تشعر أن الوقت يمر سريعًا أو تختلط عليها الأمور، فلا تدري متى بدأت الأحداث ومتى انتهت. ✨التداخل بين الحوادث: يؤدي إلى الشعور بتقارب الزمن وتسارعه. ✨هذا ما يُفهم من الحديث النبوي:✨لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ، فَتَكُونُ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ ، وَالشَّهْرُ كَالجُمُعَةِ، وَتَكُونُ الجُمُعَةُ كَاليَوْمِ، وَيَكُونُ اليَوْمُ كَالسَّاعَةِ، وَتَكُونُ السَّاعَةُ كَالضَّرَمَةِ بِالنَّارِ✨ حيث يكون تقارب الزمن في آخر الزمان شعورًا عامًا يعم الجميع، وليس شعورًا فرديًا كما في الأزمنة العادية. ✨العلاقة بين النفس والعقل في حساب الزمن ✨إذا غلبت النفس على العقل في إدراك الوقت، فإن ذلك يؤدي إلى استعجال العمل أو التراخي فيه✨ ✨إذا شعرت النفس أن الزمن قصير، يبدأ الإنسان بالعمل سريعًا ولكنه لا يُتقنه أو يكمله، وينتقل من مهمة لأخرى دون إتمام. ✨إذا شعرت النفس أن الزمن طويل، تتراخى وتُسوِّف، مما يؤدي إلى فوات الفرص. ✨في كلا الحالتين، ينتج عن ذلك ضياع البركة في الوقت. ✨أهمية مجاهدة النفس والعقل الشعور الزائف بالزمن سواء بالقصر أو الطول يؤثر على قرارات العقل في: ✨جودة العمل. ✨ترتيب الأولويات. ✨استثمار الفرص. لذلك، يحتاج الإنسان إلى مجاهدة عقله لضبط إدراك الزمن، بحيث يكون متوازنًا بين طبيعته النفسية والواقع الحقيقي. ✶•┈‏​┈•‏​‏​​‏•❥ًً❀(•«ⓕ»•)❀❥ •‏​‏•‏​‏​​‏┈┈•✶ #صباح_الزهراء🌹 #ومضة_تطوير #الذكاء_الروحي #وعي_و_استحقاق #فيماي_أكاديمي_للكوتشينج_والتدريب _والاستشارات #كوتش_حيرش_فاطمة_الزهراء
    Like
    Love
    3
    0 Comments 1 Shares 32 Views 0 Reviews
  • اختلاف النفوس في إدراك الزمن


    النفس العجلة الحادة: ترى الوقت أبطأ مما هو عليه؛ فساعة الانتظار عندها تبدو كأنها يوم.

    النفس البليدة أو الباردة: ترى الوقت أسرع مما هو عليه؛ فاليوم عندها يبدو كأنه ساعة.

    النفس المعتدلة: تدرك الوقت كما هو في الواقع دون مبالغة أو تقليل.


    تأثير العوامل الخارجية على إدراك الزمن

    كثرة الأحداث وتتابعها: يجعل النفس تشعر أن الوقت يمر سريعًا أو تختلط عليها الأمور، فلا تدري متى بدأت الأحداث ومتى انتهت.

    التداخل بين الحوادث: يؤدي إلى الشعور بتقارب الزمن وتسارعه.


    هذا ما يُفهم من الحديث النبوي:لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ، فَتَكُونُ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ ، وَالشَّهْرُ كَالجُمُعَةِ، وَتَكُونُ الجُمُعَةُ كَاليَوْمِ، وَيَكُونُ اليَوْمُ كَالسَّاعَةِ، وَتَكُونُ السَّاعَةُ كَالضَّرَمَةِ بِالنَّارِ حيث يكون تقارب الزمن في آخر الزمان شعورًا عامًا يعم الجميع، وليس شعورًا فرديًا كما في الأزمنة العادية.


    العلاقة بين النفس والعقل في حساب الزمن

    إذا غلبت النفس على العقل في إدراك الوقت، فإن ذلك يؤدي إلى استعجال العمل أو التراخي فيه

    إذا شعرت النفس أن الزمن قصير، يبدأ الإنسان بالعمل سريعًا ولكنه لا يُتقنه أو يكمله، وينتقل من مهمة لأخرى دون إتمام.

    إذا شعرت النفس أن الزمن طويل، تتراخى وتُسوِّف، مما يؤدي إلى فوات الفرص.

    في كلا الحالتين، ينتج عن ذلك ضياع البركة في الوقت.


    أهمية مجاهدة النفس والعقل

    الشعور الزائف بالزمن سواء بالقصر أو الطول يؤثر على قرارات العقل في:

    جودة العمل.
    ترتيب الأولويات.
    استثمار الفرص.

    لذلك، يحتاج الإنسان إلى مجاهدة عقله لضبط إدراك الزمن، بحيث يكون متوازنًا بين طبيعته النفسية والواقع الحقيقي.

    ✶•┈‏​┈•‏​‏​​‏•❥ًً❀(•«ⓕ»•)❀❥ •‏​‏•‏​‏​​‏┈┈•✶
    #صباح_الزهراء
    #ومضة_تطوير
    #الذكاء_الروحي
    #وعي_و_استحقاق
    #فيماي_أكاديمي_للكوتشينج_والتدريب _والاستشارات
    #كوتش_حيرش_فاطمة_الزهراء
    ✨اختلاف النفوس في إدراك الزمن ✨النفس العجلة الحادة: ترى الوقت أبطأ مما هو عليه؛ فساعة الانتظار عندها تبدو كأنها يوم. ✨النفس البليدة أو الباردة: ترى الوقت أسرع مما هو عليه؛ فاليوم عندها يبدو كأنه ساعة. ✨النفس المعتدلة: تدرك الوقت كما هو في الواقع دون مبالغة أو تقليل. ✨تأثير العوامل الخارجية على إدراك الزمن ✨كثرة الأحداث وتتابعها: يجعل النفس تشعر أن الوقت يمر سريعًا أو تختلط عليها الأمور، فلا تدري متى بدأت الأحداث ومتى انتهت. ✨التداخل بين الحوادث: يؤدي إلى الشعور بتقارب الزمن وتسارعه. ✨هذا ما يُفهم من الحديث النبوي:✨لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ، فَتَكُونُ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ ، وَالشَّهْرُ كَالجُمُعَةِ، وَتَكُونُ الجُمُعَةُ كَاليَوْمِ، وَيَكُونُ اليَوْمُ كَالسَّاعَةِ، وَتَكُونُ السَّاعَةُ كَالضَّرَمَةِ بِالنَّارِ✨ حيث يكون تقارب الزمن في آخر الزمان شعورًا عامًا يعم الجميع، وليس شعورًا فرديًا كما في الأزمنة العادية. ✨العلاقة بين النفس والعقل في حساب الزمن ✨إذا غلبت النفس على العقل في إدراك الوقت، فإن ذلك يؤدي إلى استعجال العمل أو التراخي فيه✨ ✨إذا شعرت النفس أن الزمن قصير، يبدأ الإنسان بالعمل سريعًا ولكنه لا يُتقنه أو يكمله، وينتقل من مهمة لأخرى دون إتمام. ✨إذا شعرت النفس أن الزمن طويل، تتراخى وتُسوِّف، مما يؤدي إلى فوات الفرص. ✨في كلا الحالتين، ينتج عن ذلك ضياع البركة في الوقت. ✨أهمية مجاهدة النفس والعقل الشعور الزائف بالزمن سواء بالقصر أو الطول يؤثر على قرارات العقل في: ✨جودة العمل. ✨ترتيب الأولويات. ✨استثمار الفرص. لذلك، يحتاج الإنسان إلى مجاهدة عقله لضبط إدراك الزمن، بحيث يكون متوازنًا بين طبيعته النفسية والواقع الحقيقي. ✶•┈‏​┈•‏​‏​​‏•❥ًً❀(•«ⓕ»•)❀❥ •‏​‏•‏​‏​​‏┈┈•✶ #صباح_الزهراء🌹 #ومضة_تطوير #الذكاء_الروحي #وعي_و_استحقاق #فيماي_أكاديمي_للكوتشينج_والتدريب _والاستشارات #كوتش_حيرش_فاطمة_الزهراء
    1 Comments 0 Shares 24 Views 0 Reviews
More Results