خلال موسم 2011-2012، كان كريستيانو رونالدو، مسعود أوزيل، سيرجيو راموس، ومارسيلو حجر الزاوية في حملة ريال مدريد التاريخية. في ذلك العام، سجل الفريق رقماً قياسياً بحصد 100 نقطة في الدوري الإسباني، مسجلاً 121 هدفاً وكاسراً هيمنة برشلونة. يُذكر هذا الموسم كأحد أقوى العروض في تاريخ كرة القدم الإسبانية.
سجل رونالدو 46 هدفاً مذهلاً في الدوري الإسباني، بما في ذلك هدف حاسم ضد برشلونة، مما أظهر قدرته على التألق في اللحظات الكبيرة. قدم أوزيل، المايسترو الإبداعي، 17 تمريرة حاسمة في الدوري، حيث كان يتواصل بشكل رائع مع رونالدو ويدير الهجمات المرتدة بسلاسة. أما راموس، الذي انتقل بالكامل إلى قلب الدفاع، فكان قوة قيادية في الدفاع، حيث جلب الإصرار وسجل أهدافاً حاسمة في اللحظات المهمة. أما مارسيلو فكان يضيف لمسة من البراعة الهجومية والمساهمات من الجناح الأيسر، إلى جانب أداء دفاعي قوي، مما أضاف توازناً فريداً للفريق.
معاً، شكلوا نواة الفريق التي لم تهيمن على الدوري الإسباني فحسب، بل وضعت معياراً للنجاح، مما ساهم في بناء إرث ريال مدريد في السنوات القادمة.
خلال موسم 2011-2012، كان كريستيانو رونالدو، مسعود أوزيل، سيرجيو راموس، ومارسيلو حجر الزاوية في حملة ريال مدريد التاريخية. في ذلك العام، سجل الفريق رقماً قياسياً بحصد 100 نقطة في الدوري الإسباني، مسجلاً 121 هدفاً وكاسراً هيمنة برشلونة. يُذكر هذا الموسم كأحد أقوى العروض في تاريخ كرة القدم الإسبانية.
سجل رونالدو 46 هدفاً مذهلاً في الدوري الإسباني، بما في ذلك هدف حاسم ضد برشلونة، مما أظهر قدرته على التألق في اللحظات الكبيرة. قدم أوزيل، المايسترو الإبداعي، 17 تمريرة حاسمة في الدوري، حيث كان يتواصل بشكل رائع مع رونالدو ويدير الهجمات المرتدة بسلاسة. أما راموس، الذي انتقل بالكامل إلى قلب الدفاع، فكان قوة قيادية في الدفاع، حيث جلب الإصرار وسجل أهدافاً حاسمة في اللحظات المهمة. أما مارسيلو فكان يضيف لمسة من البراعة الهجومية والمساهمات من الجناح الأيسر، إلى جانب أداء دفاعي قوي، مما أضاف توازناً فريداً للفريق.
معاً، شكلوا نواة الفريق التي لم تهيمن على الدوري الإسباني فحسب، بل وضعت معياراً للنجاح، مما ساهم في بناء إرث ريال مدريد في السنوات القادمة.