• *‏قال أهل الأدب: الكلمات لا تملك القوة لتؤلمك أو تفرحك إلا إذا كان مصدرها شخص يعني لك الكثير، والقلوب أغصان تميل مع الكلمات، فأجعل كلماتك نسيما يجبر لا ريح تكسر.*
    *‏قال أهل الأدب: الكلمات لا تملك القوة لتؤلمك أو تفرحك إلا إذا كان مصدرها شخص يعني لك الكثير، والقلوب أغصان تميل مع الكلمات، فأجعل كلماتك نسيما يجبر لا ريح تكسر.*
    Like
    2
    0 Commentaires 4 Parts 34 Vue 0 Aperçu
  • كأن النهر يغني من شعر
    وكأن الشمس تغني من ضوء
    وكأن الرياح تغني من نسيم
    وكأن الأشجار تغني من حب
    كأن النهر يغني من شعر وكأن الشمس تغني من ضوء وكأن الرياح تغني من نسيم وكأن الأشجار تغني من حب
    0 Commentaires 0 Parts 17 Vue 0 Aperçu
  • في قلب الطبيعة الساحرة، يقف جبل شامخ تكلله الثلوج البيضاء، كأنما يعانق السماء بصموده وجماله. أسفل الجبل، تمتد بحيرة زرقاء صافية تعكس ألوان السماء، فتبدو كمرايا للطبيعة الخلابة. تحيط بها أشجار خضراء مورقة تتمايل مع النسيم العليل، بينما تتناثر الزهور البرية بألوانها الزاهية فوق المروج، كأنها لوحة رسمتها يد فنان بارع. في الأعلى، تزين الغيوم البيضاء السماء، تتراقص مع أشعة الشمس الدافئة التي تنثر نورها بهدوء، ليبعث المشهد في النفس إحساسًا بالسكون والطمأنينة.

    في قلب الطبيعة الساحرة، يقف جبل شامخ تكلله الثلوج البيضاء، كأنما يعانق السماء بصموده وجماله. أسفل الجبل، تمتد بحيرة زرقاء صافية تعكس ألوان السماء، فتبدو كمرايا للطبيعة الخلابة. تحيط بها أشجار خضراء مورقة تتمايل مع النسيم العليل، بينما تتناثر الزهور البرية بألوانها الزاهية فوق المروج، كأنها لوحة رسمتها يد فنان بارع. في الأعلى، تزين الغيوم البيضاء السماء، تتراقص مع أشعة الشمس الدافئة التي تنثر نورها بهدوء، ليبعث المشهد في النفس إحساسًا بالسكون والطمأنينة.
    Like
    1
    0 Commentaires 1 Parts 17 Vue 0 Aperçu
  • نسيم الصباح يأتي بأمنيات لا نهاية لها
    ما أجمل ان ينتظرك البعض...ليجدوا كلماتك تضفي
    على أنفسهم معاني السعادة...وكأنها ورود تنبت
    داخل قلوبهم وتلون الدنيا...ويبقى عبقها يتسلل
    الى يومهم كل صباح
    صباح السعادة و الورد
    لمن في كلماتهم صدق
    وفي حروفهم مودة
    وفي ابتساماتهم صباح
    صباح الخير.لمن لا يحلو الصباح الإ بوجودهم...
    نسيم الصباح يأتي بأمنيات لا نهاية لها ما أجمل ان ينتظرك البعض...ليجدوا كلماتك تضفي على أنفسهم معاني السعادة...وكأنها ورود تنبت داخل قلوبهم وتلون الدنيا...ويبقى عبقها يتسلل الى يومهم كل صباح صباح السعادة و الورد لمن في كلماتهم صدق وفي حروفهم مودة وفي ابتساماتهم صباح صباح الخير.لمن لا يحلو الصباح الإ بوجودهم...🌹🌹
    0 Commentaires 1 Parts 42 Vue 0 Aperçu
  • *‏أن تجعلَ القرآن ربيع قلبـي*
    *لا يكون الرَّبيع زهيًّا بالورود والرياحين إلَّا بعد غيث مدرارٍ، وهكذا القلب لا يكون ربيعًا نسيمه اليقين وخُضرتُه الإيمان إلَّا بعد الإكثار من تلاوة القرآن فمن أكثر منه أعشبت روحه وأزهرت نفسُه. *
    *‏أن تجعلَ القرآن ربيع قلبـي* *لا يكون الرَّبيع زهيًّا بالورود والرياحين إلَّا بعد غيث مدرارٍ، وهكذا القلب لا يكون ربيعًا نسيمه اليقين وخُضرتُه الإيمان إلَّا بعد الإكثار من تلاوة القرآن فمن أكثر منه أعشبت روحه وأزهرت نفسُه. 📮🪴*
    Love
    1
    0 Commentaires 0 Parts 28 Vue 0 Aperçu
  • في قلب الغابة، حيث تتمايل الأشجار العالية تحت نسيم هادئ، كان الأسد الضخم يستلقي على العشب مستمتعًا بدفء الشمس. كان يُعرف بقوته وهيبته، لكن في داخله كان قلبه طيبًا. بينما كان يستريح، ظهر فأر صغير بفروه الأبيض الناصع وعينَيه اللامعتين، يقفز أمامه بحماسة.

    توقف الأسد ونظر إليه بابتسامة هادئة. قال الفأر بشجاعة: "أيها الملك العظيم، لطالما سمعت أنك أقوى حيوان في الغابة، لكنني أرى فيك شيئًا مختلفًا... اللطف!"

    ضحك الأسد وقال: "القوة ليست فقط في المخالب والأنياب، بل في الرحمة أيضاً."

    فجأة، انطلق صوت ضعيف من أعلى الشجرة، نظر الفأر نحو الأعلى، فرأى صديقه الفأر الرمادي الصغير عالقًا بين الأغصان، يكافح للعودة إلى الأرض. كانت أغصان الشجرة كثيفة، وكان من المستحيل أن يقفز بمفرده.

    التفت الفأر إلى الأسد وقال بحماس: "أيها الملك، هل يمكنك مساعدتنا؟"

    ابتسم الأسد وهز رأسه موافقًا، ثم انحنى قليلاً ليتيح للفأر الأبيض الصعود على ظهره. بحركة خفيفة، قفز الفأر إلى أحد الأغصان، ومد يده لمساعدة صديقه العالق. أمسك الفأر الرمادي بيد صديقه وتمكنا معًا من النزول بأمان.

    هبط الفأران على العشب وهما يلهثان، ثم نظرا إلى الأسد بامتنان. قال الفأر الرمادي: "لم أكن أظن أن ملك الغابة سيهتم بمساعدة مخلوق صغير مثلي!"

    ابتسم الأسد وقال: "كل مخلوق، مهما كان حجمه، له دور مهم في هذه الحياة. القوة الحقيقية تكمن في التعاون والمساعدة."

    ومنذ ذلك اليوم، أصبح الأسد والفأران أصدقاء مقربين، وصارت الغابة أكثر دفئًا وحبًا بفضل درس بسيط عن اللطف والتعاون.
    في قلب الغابة، حيث تتمايل الأشجار العالية تحت نسيم هادئ، كان الأسد الضخم يستلقي على العشب مستمتعًا بدفء الشمس. كان يُعرف بقوته وهيبته، لكن في داخله كان قلبه طيبًا. بينما كان يستريح، ظهر فأر صغير بفروه الأبيض الناصع وعينَيه اللامعتين، يقفز أمامه بحماسة. توقف الأسد ونظر إليه بابتسامة هادئة. قال الفأر بشجاعة: "أيها الملك العظيم، لطالما سمعت أنك أقوى حيوان في الغابة، لكنني أرى فيك شيئًا مختلفًا... اللطف!" ضحك الأسد وقال: "القوة ليست فقط في المخالب والأنياب، بل في الرحمة أيضاً." فجأة، انطلق صوت ضعيف من أعلى الشجرة، نظر الفأر نحو الأعلى، فرأى صديقه الفأر الرمادي الصغير عالقًا بين الأغصان، يكافح للعودة إلى الأرض. كانت أغصان الشجرة كثيفة، وكان من المستحيل أن يقفز بمفرده. التفت الفأر إلى الأسد وقال بحماس: "أيها الملك، هل يمكنك مساعدتنا؟" ابتسم الأسد وهز رأسه موافقًا، ثم انحنى قليلاً ليتيح للفأر الأبيض الصعود على ظهره. بحركة خفيفة، قفز الفأر إلى أحد الأغصان، ومد يده لمساعدة صديقه العالق. أمسك الفأر الرمادي بيد صديقه وتمكنا معًا من النزول بأمان. هبط الفأران على العشب وهما يلهثان، ثم نظرا إلى الأسد بامتنان. قال الفأر الرمادي: "لم أكن أظن أن ملك الغابة سيهتم بمساعدة مخلوق صغير مثلي!" ابتسم الأسد وقال: "كل مخلوق، مهما كان حجمه، له دور مهم في هذه الحياة. القوة الحقيقية تكمن في التعاون والمساعدة." ومنذ ذلك اليوم، أصبح الأسد والفأران أصدقاء مقربين، وصارت الغابة أكثر دفئًا وحبًا بفضل درس بسيط عن اللطف والتعاون.
    Like
    1
    0 Commentaires 0 Parts 52 Vue 0 Aperçu
  • في قلب الغابة، حيث تتمايل الأشجار العالية تحت نسيم هادئ، كان الأسد الضخم يستلقي على العشب مستمتعًا بدفء الشمس. كان يُعرف بقوته وهيبته، لكن في داخله كان قلبه طيبًا. بينما كان يستريح، ظهر فأر صغير بفروه الأبيض الناصع وعينَيه اللامعتين، يقفز أمامه بحماسة.

    توقف الأسد ونظر إليه بابتسامة هادئة. قال الفأر بشجاعة: "أيها الملك العظيم، لطالما سمعت أنك أقوى حيوان في الغابة، لكنني أرى فيك شيئًا مختلفًا... اللطف!"

    ضحك الأسد وقال: "القوة ليست فقط في المخالب والأنياب، بل في الرحمة أيضاً."

    فجأة، انطلق صوت ضعيف من أعلى الشجرة، نظر الفأر نحو الأعلى، فرأى صديقه الفأر الرمادي الصغير عالقًا بين الأغصان، يكافح للعودة إلى الأرض. كانت أغصان الشجرة كثيفة، وكان من المستحيل أن يقفز بمفرده.

    التفت الفأر إلى الأسد وقال بحماس: "أيها الملك، هل يمكنك مساعدتنا؟"

    ابتسم الأسد وهز رأسه موافقًا، ثم انحنى قليلاً ليتيح للفأر الأبيض الصعود على ظهره. بحركة خفيفة، قفز الفأر إلى أحد الأغصان، ومد يده لمساعدة صديقه العالق. أمسك الفأر الرمادي بيد صديقه وتمكنا معًا من النزول بأمان.

    هبط الفأران على العشب وهما يلهثان، ثم نظرا إلى الأسد بامتنان. قال الفأر الرمادي: "لم أكن أظن أن ملك الغابة سيهتم بمساعدة مخلوق صغير مثلي!"

    ابتسم الأسد وقال: "كل مخلوق، مهما كان حجمه، له دور مهم في هذه الحياة. القوة الحقيقية تكمن في التعاون والمساعدة."

    ومنذ ذلك اليوم، أصبح الأسد والفأران أصدقاء مقربين، وصارت الغابة أكثر دفئًا وحبًا بفضل درس بسيط عن اللطف والتعاون.
    في قلب الغابة، حيث تتمايل الأشجار العالية تحت نسيم هادئ، كان الأسد الضخم يستلقي على العشب مستمتعًا بدفء الشمس. كان يُعرف بقوته وهيبته، لكن في داخله كان قلبه طيبًا. بينما كان يستريح، ظهر فأر صغير بفروه الأبيض الناصع وعينَيه اللامعتين، يقفز أمامه بحماسة. توقف الأسد ونظر إليه بابتسامة هادئة. قال الفأر بشجاعة: "أيها الملك العظيم، لطالما سمعت أنك أقوى حيوان في الغابة، لكنني أرى فيك شيئًا مختلفًا... اللطف!" ضحك الأسد وقال: "القوة ليست فقط في المخالب والأنياب، بل في الرحمة أيضاً." فجأة، انطلق صوت ضعيف من أعلى الشجرة، نظر الفأر نحو الأعلى، فرأى صديقه الفأر الرمادي الصغير عالقًا بين الأغصان، يكافح للعودة إلى الأرض. كانت أغصان الشجرة كثيفة، وكان من المستحيل أن يقفز بمفرده. التفت الفأر إلى الأسد وقال بحماس: "أيها الملك، هل يمكنك مساعدتنا؟" ابتسم الأسد وهز رأسه موافقًا، ثم انحنى قليلاً ليتيح للفأر الأبيض الصعود على ظهره. بحركة خفيفة، قفز الفأر إلى أحد الأغصان، ومد يده لمساعدة صديقه العالق. أمسك الفأر الرمادي بيد صديقه وتمكنا معًا من النزول بأمان. هبط الفأران على العشب وهما يلهثان، ثم نظرا إلى الأسد بامتنان. قال الفأر الرمادي: "لم أكن أظن أن ملك الغابة سيهتم بمساعدة مخلوق صغير مثلي!" ابتسم الأسد وقال: "كل مخلوق، مهما كان حجمه، له دور مهم في هذه الحياة. القوة الحقيقية تكمن في التعاون والمساعدة." ومنذ ذلك اليوم، أصبح الأسد والفأران أصدقاء مقربين، وصارت الغابة أكثر دفئًا وحبًا بفضل درس بسيط عن اللطف والتعاون.
    Like
    Love
    2
    0 Commentaires 0 Parts 39 Vue 0 Aperçu
  • في قلب الغابة، حيث تتمايل الأشجار العالية تحت نسيم هادئ، كان الأسد الضخم يستلقي على العشب مستمتعًا بدفء الشمس. كان يُعرف بقوته وهيبته، لكن في داخله كان قلبه طيبًا. بينما كان يستريح، ظهر فأر صغير بفروه الأبيض الناصع وعينَيه اللامعتين، يقفز أمامه بحماسة.

    توقف الأسد ونظر إليه بابتسامة هادئة. قال الفأر بشجاعة: "أيها الملك العظيم، لطالما سمعت أنك أقوى حيوان في الغابة، لكنني أرى فيك شيئًا مختلفًا... اللطف!"

    ضحك الأسد وقال: "القوة ليست فقط في المخالب والأنياب، بل في الرحمة أيضاً."

    فجأة، انطلق صوت ضعيف من أعلى الشجرة، نظر الفأر نحو الأعلى، فرأى صديقه الفأر الرمادي الصغير عالقًا بين الأغصان، يكافح للعودة إلى الأرض. كانت أغصان الشجرة كثيفة، وكان من المستحيل أن يقفز بمفرده.

    التفت الفأر إلى الأسد وقال بحماس: "أيها الملك، هل يمكنك مساعدتنا؟"

    ابتسم الأسد وهز رأسه موافقًا، ثم انحنى قليلاً ليتيح للفأر الأبيض الصعود على ظهره. بحركة خفيفة، قفز الفأر إلى أحد الأغصان، ومد يده لمساعدة صديقه العالق. أمسك الفأر الرمادي بيد صديقه وتمكنا معًا من النزول بأمان.

    هبط الفأران على العشب وهما يلهثان، ثم نظرا إلى الأسد بامتنان. قال الفأر الرمادي: "لم أكن أظن أن ملك الغابة سيهتم بمساعدة مخلوق صغير مثلي!"

    ابتسم الأسد وقال: "كل مخلوق، مهما كان حجمه، له دور مهم في هذه الحياة. القوة الحقيقية تكمن في التعاون والمساعدة."

    ومنذ ذلك اليوم، أصبح الأسد والفأران أصدقاء مقربين، وصارت الغابة أكثر دفئًا وحبًا بفضل درس بسيط عن اللطف والتعاون.
    في قلب الغابة، حيث تتمايل الأشجار العالية تحت نسيم هادئ، كان الأسد الضخم يستلقي على العشب مستمتعًا بدفء الشمس. كان يُعرف بقوته وهيبته، لكن في داخله كان قلبه طيبًا. بينما كان يستريح، ظهر فأر صغير بفروه الأبيض الناصع وعينَيه اللامعتين، يقفز أمامه بحماسة. توقف الأسد ونظر إليه بابتسامة هادئة. قال الفأر بشجاعة: "أيها الملك العظيم، لطالما سمعت أنك أقوى حيوان في الغابة، لكنني أرى فيك شيئًا مختلفًا... اللطف!" ضحك الأسد وقال: "القوة ليست فقط في المخالب والأنياب، بل في الرحمة أيضاً." فجأة، انطلق صوت ضعيف من أعلى الشجرة، نظر الفأر نحو الأعلى، فرأى صديقه الفأر الرمادي الصغير عالقًا بين الأغصان، يكافح للعودة إلى الأرض. كانت أغصان الشجرة كثيفة، وكان من المستحيل أن يقفز بمفرده. التفت الفأر إلى الأسد وقال بحماس: "أيها الملك، هل يمكنك مساعدتنا؟" ابتسم الأسد وهز رأسه موافقًا، ثم انحنى قليلاً ليتيح للفأر الأبيض الصعود على ظهره. بحركة خفيفة، قفز الفأر إلى أحد الأغصان، ومد يده لمساعدة صديقه العالق. أمسك الفأر الرمادي بيد صديقه وتمكنا معًا من النزول بأمان. هبط الفأران على العشب وهما يلهثان، ثم نظرا إلى الأسد بامتنان. قال الفأر الرمادي: "لم أكن أظن أن ملك الغابة سيهتم بمساعدة مخلوق صغير مثلي!" ابتسم الأسد وقال: "كل مخلوق، مهما كان حجمه، له دور مهم في هذه الحياة. القوة الحقيقية تكمن في التعاون والمساعدة." ومنذ ذلك اليوم، أصبح الأسد والفأران أصدقاء مقربين، وصارت الغابة أكثر دفئًا وحبًا بفضل درس بسيط عن اللطف والتعاون.
    Like
    1
    0 Commentaires 0 Parts 38 Vue 0 Aperçu
  • في قلب الغابة، حيث تتمايل الأشجار العالية تحت نسيم هادئ، كان الأسد الضخم يستلقي على العشب مستمتعًا بدفء الشمس. كان يُعرف بقوته وهيبته، لكن في داخله كان قلبه طيبًا. بينما كان يستريح، ظهر فأر صغير بفروه الأبيض الناصع وعينَيه اللامعتين، يقفز أمامه بحماسة.

    توقف الأسد ونظر إليه بابتسامة هادئة. قال الفأر بشجاعة: "أيها الملك العظيم، لطالما سمعت أنك أقوى حيوان في الغابة، لكنني أرى فيك شيئًا مختلفًا... اللطف!"

    ضحك الأسد وقال: "القوة ليست فقط في المخالب والأنياب، بل في الرحمة أيضاً."

    فجأة، انطلق صوت ضعيف من أعلى الشجرة، نظر الفأر نحو الأعلى، فرأى صديقه الفأر الرمادي الصغير عالقًا بين الأغصان، يكافح للعودة إلى الأرض. كانت أغصان الشجرة كثيفة، وكان من المستحيل أن يقفز بمفرده.

    التفت الفأر إلى الأسد وقال بحماس: "أيها الملك، هل يمكنك مساعدتنا؟"

    ابتسم الأسد وهز رأسه موافقًا، ثم انحنى قليلاً ليتيح للفأر الأبيض الصعود على ظهره. بحركة خفيفة، قفز الفأر إلى أحد الأغصان، ومد يده لمساعدة صديقه العالق. أمسك الفأر الرمادي بيد صديقه وتمكنا معًا من النزول بأمان.

    هبط الفأران على العشب وهما يلهثان، ثم نظرا إلى الأسد بامتنان. قال الفأر الرمادي: "لم أكن أظن أن ملك الغابة سيهتم بمساعدة مخلوق صغير مثلي!"

    ابتسم الأسد وقال: "كل مخلوق، مهما كان حجمه، له دور مهم في هذه الحياة. القوة الحقيقية تكمن في التعاون والمساعدة."

    ومنذ ذلك اليوم، أصبح الأسد والفأران أصدقاء مقربين، وصارت الغابة أكثر دفئًا وحبًا بفضل درس بسيط عن اللطف والتعاون.
    في قلب الغابة، حيث تتمايل الأشجار العالية تحت نسيم هادئ، كان الأسد الضخم يستلقي على العشب مستمتعًا بدفء الشمس. كان يُعرف بقوته وهيبته، لكن في داخله كان قلبه طيبًا. بينما كان يستريح، ظهر فأر صغير بفروه الأبيض الناصع وعينَيه اللامعتين، يقفز أمامه بحماسة. توقف الأسد ونظر إليه بابتسامة هادئة. قال الفأر بشجاعة: "أيها الملك العظيم، لطالما سمعت أنك أقوى حيوان في الغابة، لكنني أرى فيك شيئًا مختلفًا... اللطف!" ضحك الأسد وقال: "القوة ليست فقط في المخالب والأنياب، بل في الرحمة أيضاً." فجأة، انطلق صوت ضعيف من أعلى الشجرة، نظر الفأر نحو الأعلى، فرأى صديقه الفأر الرمادي الصغير عالقًا بين الأغصان، يكافح للعودة إلى الأرض. كانت أغصان الشجرة كثيفة، وكان من المستحيل أن يقفز بمفرده. التفت الفأر إلى الأسد وقال بحماس: "أيها الملك، هل يمكنك مساعدتنا؟" ابتسم الأسد وهز رأسه موافقًا، ثم انحنى قليلاً ليتيح للفأر الأبيض الصعود على ظهره. بحركة خفيفة، قفز الفأر إلى أحد الأغصان، ومد يده لمساعدة صديقه العالق. أمسك الفأر الرمادي بيد صديقه وتمكنا معًا من النزول بأمان. هبط الفأران على العشب وهما يلهثان، ثم نظرا إلى الأسد بامتنان. قال الفأر الرمادي: "لم أكن أظن أن ملك الغابة سيهتم بمساعدة مخلوق صغير مثلي!" ابتسم الأسد وقال: "كل مخلوق، مهما كان حجمه، له دور مهم في هذه الحياة. القوة الحقيقية تكمن في التعاون والمساعدة." ومنذ ذلك اليوم، أصبح الأسد والفأران أصدقاء مقربين، وصارت الغابة أكثر دفئًا وحبًا بفضل درس بسيط عن اللطف والتعاون.
    Like
    1
    0 Commentaires 0 Parts 39 Vue 0 Aperçu
  • في قلب الغابة، حيث تتمايل الأشجار العالية تحت نسيم هادئ، كان الأسد الضخم يستلقي على العشب مستمتعًا بدفء الشمس. كان يُعرف بقوته وهيبته، لكن في داخله كان قلبه طيبًا. بينما كان يستريح، ظهر فأر صغير بفروه الأبيض الناصع وعينَيه اللامعتين، يقفز أمامه بحماسة.

    توقف الأسد ونظر إليه بابتسامة هادئة. قال الفأر بشجاعة: "أيها الملك العظيم، لطالما سمعت أنك أقوى حيوان في الغابة، لكنني أرى فيك شيئًا مختلفًا... اللطف!"

    ضحك الأسد وقال: "القوة ليست فقط في المخالب والأنياب، بل في الرحمة أيضاً."

    فجأة، انطلق صوت ضعيف من أعلى الشجرة، نظر الفأر نحو الأعلى، فرأى صديقه الفأر الرمادي الصغير عالقًا بين الأغصان، يكافح للعودة إلى الأرض. كانت أغصان الشجرة كثيفة، وكان من المستحيل أن يقفز بمفرده.

    التفت الفأر إلى الأسد وقال بحماس: "أيها الملك، هل يمكنك مساعدتنا؟"

    ابتسم الأسد وهز رأسه موافقًا، ثم انحنى قليلاً ليتيح للفأر الأبيض الصعود على ظهره. بحركة خفيفة، قفز الفأر إلى أحد الأغصان، ومد يده لمساعدة صديقه العالق. أمسك الفأر الرمادي بيد صديقه وتمكنا معًا من النزول بأمان.

    هبط الفأران على العشب وهما يلهثان، ثم نظرا إلى الأسد بامتنان. قال الفأر الرمادي: "لم أكن أظن أن ملك الغابة سيهتم بمساعدة مخلوق صغير مثلي!"

    ابتسم الأسد وقال: "كل مخلوق، مهما كان حجمه، له دور مهم في هذه الحياة. القوة الحقيقية تكمن في التعاون والمساعدة."

    ومنذ ذلك اليوم، أصبح الأسد والفأران أصدقاء مقربين، وصارت الغابة أكثر دفئًا وحبًا بفضل درس بسيط عن اللطف والتعاون.
    في قلب الغابة، حيث تتمايل الأشجار العالية تحت نسيم هادئ، كان الأسد الضخم يستلقي على العشب مستمتعًا بدفء الشمس. كان يُعرف بقوته وهيبته، لكن في داخله كان قلبه طيبًا. بينما كان يستريح، ظهر فأر صغير بفروه الأبيض الناصع وعينَيه اللامعتين، يقفز أمامه بحماسة. توقف الأسد ونظر إليه بابتسامة هادئة. قال الفأر بشجاعة: "أيها الملك العظيم، لطالما سمعت أنك أقوى حيوان في الغابة، لكنني أرى فيك شيئًا مختلفًا... اللطف!" ضحك الأسد وقال: "القوة ليست فقط في المخالب والأنياب، بل في الرحمة أيضاً." فجأة، انطلق صوت ضعيف من أعلى الشجرة، نظر الفأر نحو الأعلى، فرأى صديقه الفأر الرمادي الصغير عالقًا بين الأغصان، يكافح للعودة إلى الأرض. كانت أغصان الشجرة كثيفة، وكان من المستحيل أن يقفز بمفرده. التفت الفأر إلى الأسد وقال بحماس: "أيها الملك، هل يمكنك مساعدتنا؟" ابتسم الأسد وهز رأسه موافقًا، ثم انحنى قليلاً ليتيح للفأر الأبيض الصعود على ظهره. بحركة خفيفة، قفز الفأر إلى أحد الأغصان، ومد يده لمساعدة صديقه العالق. أمسك الفأر الرمادي بيد صديقه وتمكنا معًا من النزول بأمان. هبط الفأران على العشب وهما يلهثان، ثم نظرا إلى الأسد بامتنان. قال الفأر الرمادي: "لم أكن أظن أن ملك الغابة سيهتم بمساعدة مخلوق صغير مثلي!" ابتسم الأسد وقال: "كل مخلوق، مهما كان حجمه، له دور مهم في هذه الحياة. القوة الحقيقية تكمن في التعاون والمساعدة." ومنذ ذلك اليوم، أصبح الأسد والفأران أصدقاء مقربين، وصارت الغابة أكثر دفئًا وحبًا بفضل درس بسيط عن اللطف والتعاون.
    Like
    1
    0 Commentaires 0 Parts 51 Vue 0 Aperçu
Plus de résultats