• طريقة جديدة وسهلة للف البسطيلة
    طريقة جديدة وسهلة للف البسطيلة
    0 Reacties 0 aandelen 7 Views 0 voorbeeld
  • نحن مع الأمن والأمان وضـ ـد أي اعتـ ـداء على السلامة الجسدية للمواطن، سواء كان الإرهـ ـاب بالمتفجرات، بالسـ ـلاح الأبيض، أو بأي شكل آخر. كما ندافع عن السلامة الاقتصادية للمواطن، ونتطلع إلى اليوم الذي تُتخذ فيه إجراءات حازمة ضـ ـد المحتـ ـكرين الكبار الذين يسيطرون على أسواق المحـ ـروقات، الأدوية، اللحوم، الدواجن، الخضر، والأسماك. فهذا أيضًا شكل من أشكال الإرهـ ـاب، لا يقل خطـ ـورة عن الإرهـ ـاب الجسدي، لأنه يهدد استقرار المجتمع بأسره. الأمن الاجتماعي والغذائي هو حق لكل مواطن، وحمايته مسؤولية الجميع.!؟
    نحن مع الأمن والأمان وضـ ـد أي اعتـ ـداء على السلامة الجسدية للمواطن، سواء كان الإرهـ ـاب بالمتفجرات، بالسـ ـلاح الأبيض، أو بأي شكل آخر. كما ندافع عن السلامة الاقتصادية للمواطن، ونتطلع إلى اليوم الذي تُتخذ فيه إجراءات حازمة ضـ ـد المحتـ ـكرين الكبار الذين يسيطرون على أسواق المحـ ـروقات، الأدوية، اللحوم، الدواجن، الخضر، والأسماك. فهذا أيضًا شكل من أشكال الإرهـ ـاب، لا يقل خطـ ـورة عن الإرهـ ـاب الجسدي، لأنه يهدد استقرار المجتمع بأسره. الأمن الاجتماعي والغذائي هو حق لكل مواطن، وحمايته مسؤولية الجميع.!؟🤝
    0 Reacties 0 aandelen 5 Views 0 voorbeeld
  • *اليوم،*
    *أنا مجرد بحر*
    *يحاول التصالح مع الحطام*
    *في جوفه.*
    *تصبحون علا خير*
    *اليوم،* *أنا مجرد بحر* *يحاول التصالح مع الحطام* *في جوفه.* *تصبحون علا خير😢*
    Like
    1
    0 Reacties 0 aandelen 11 Views 0 voorbeeld
  • يارب لست صالح كما يجب فأعني
    وإن ضللت الطريق فردّني وإن تهت فدلني

    أصلحني ياالله كي استحق جنتك اهدني ثم اهدني ثم ردني إليك رداً جميلا..
    يارب لست صالح كما يجب فأعني وإن ضللت الطريق فردّني وإن تهت فدلني أصلحني ياالله كي استحق جنتك اهدني ثم اهدني ثم ردني إليك رداً جميلا.. 🌷🌷🌷🌷
    Like
    1
    0 Reacties 0 aandelen 11 Views 0 voorbeeld
  • نصيحة في التربية والحياة الزوجية..

    مهمٌّ جداً ونافعٌ جداً تربوياً ومؤثرٌ جداً في دوام وبناء المودة والرحمة في الحياة الزوجية أن تتكرر من الأم أمام الأبناء والبنات وأمام زوجها وفي غيابه هذه الكلمات..

    - حين يسألونها أمراً أو يطلبون شيئاً: "انتظروا حتى أسأل أباكم.."، أو "حتى أرى رأي أبيكم.." ، "لا، والدكم لا يحبّ هذا.." أو "لا، أبوكم قد لا يرضى كذا.."..

    - كذلك حين يحصل أن تُدعى لمكانٍ ما: “سأسأل زوجي وأرد لكِ”..

    خصوصاً حين يكون الكلام بعكس هوىً يعلمه الأبناء منها، فقد يعلمون منها أنها تريد شيئاً، ثم تعبّر عن أنها تتوقف لتسأل زوجها الذي قد يخالفها، ثم قد تفعل عكس ما كانوا يعلمون منها رغبةً به، وهي تقوم بذلك بكلّ طبيعية ودون تحسس ولا تسخّط... بل قد تأتي بأسباب رفض الوالد لابنائها، كأن تقول: "عادي، أبوكم قال لا، ومعه حق، فهذا مكلفٌ جداً"، أو "الوقت فعلاً غير مناسب الآن.." أو “فعلاً، سبحان الله أبوك انتبه لكذا ولم أنتبه له..” أوغير ذلك..

    - حين يطلب منها زوجها شيئاً أو يجيبها بشيء: "حاضر.."، "ولا يهمك.."، "كما تريد..”..

    هذه الطاعة وإعطاء هذه الهيبة للزوج أساسٌ في المودّة والرحمة في الحياة الزوجية، وهي استقرارٌ وثباتٌ لها وأمانٌ للأطفال وللزوجة بأن هناك من يهتم بهم ويحميهم ويضع قوانين لهم ويسأل عنهم ويريد الخير لهم، كما أنها مسؤولية كبيرة على عاتق الزوج بلا شك..

    فهذه الكلمات والمواقف تبني في الأبناء احتراماً ومهابة لوالدهم، وتحجّم هواهم منذ طفولتهم، تحميهم من الميوعة وتضخم الذات، وتفهمهم منذ الصغر معنى السلطة واحترامها وعدم تجاوزها، كما تجعلهم مرتاحين مع الرفض أو الصدّ إن واجههم في حياتهم دون تحسّس ولا ضيق شديد..

    وهي تحمي البنات من لوثة النسوية والتمرّد ومقارنة أدوار الزوج بالزوجة، وتحمي الأبناء من الفهم الخاطئ للرجولة والأبوّة التي كثيراً ما يمثّلها بعض الآباء كانسحابٍ من الأسرة أو عمل المحاسب الذي يأتي آخر الأسبوع فقط!

    كذلك فهي تعطي الزوج راحةً كبيرة بأن الزوجة تحترمه وتهتم برأيه ولا تتجاوزه، وبأنها لا تريد أصالةً مخالفته ولا ترضى ما يضايقه، وبأن مكانته في البيت محفوظةً ولو ابتعد، وإن حصلت تجاوزات فهي بغير تعمدٍ ولا رغبةٍ في التحدي الذي كثيراً ما يصير بذاته وبغضّ النظر عن النتائج هو الهدف والأهم في نظر الزوجين(!)، وانتفاء هذا يجعل الزوجين مرتاحين ويجعل مسيرة الأسرة عموماً أسهل وأبسط (مالم يكن الشر في أحدهما غالباً)..

    ومن حكمة الزوجة أحياناً أن تتعمد إظهار هذا للزوج، أو تتعمد سؤاله عن أمورٍ قد يرفضها ولا تريدها هي، فيرى منها الطاعة المباشرة وعدم النقاش والمراجعة (وهذا ليس خداعاً مذموماً بالمناسبة، بل حكمة وحسن فهم)

    ومن حكمتها أيضاً أن تعلم أن مناقشة زوجها لا تصح في كل الأمور، بل قد تحتاج بعض الأمور لتأجيل وقد تحتاج لتمهيد وقد لا تكون مناسبة بسبب بعض الظروف، ولذلك فطاعتها له تريح كليهما وتنهي الخلاف مباشرة..





    نصيحة في التربية والحياة الزوجية.. مهمٌّ جداً ونافعٌ جداً تربوياً ومؤثرٌ جداً في دوام وبناء المودة والرحمة في الحياة الزوجية أن تتكرر من الأم أمام الأبناء والبنات وأمام زوجها وفي غيابه هذه الكلمات.. - حين يسألونها أمراً أو يطلبون شيئاً: "انتظروا حتى أسأل أباكم.."، أو "حتى أرى رأي أبيكم.." ، "لا، والدكم لا يحبّ هذا.." أو "لا، أبوكم قد لا يرضى كذا..".. - كذلك حين يحصل أن تُدعى لمكانٍ ما: “سأسأل زوجي وأرد لكِ”.. خصوصاً حين يكون الكلام بعكس هوىً يعلمه الأبناء منها، فقد يعلمون منها أنها تريد شيئاً، ثم تعبّر عن أنها تتوقف لتسأل زوجها الذي قد يخالفها، ثم قد تفعل عكس ما كانوا يعلمون منها رغبةً به، وهي تقوم بذلك بكلّ طبيعية ودون تحسس ولا تسخّط... بل قد تأتي بأسباب رفض الوالد لابنائها، كأن تقول: "عادي، أبوكم قال لا، ومعه حق، فهذا مكلفٌ جداً"، أو "الوقت فعلاً غير مناسب الآن.." أو “فعلاً، سبحان الله أبوك انتبه لكذا ولم أنتبه له..” أوغير ذلك.. - حين يطلب منها زوجها شيئاً أو يجيبها بشيء: "حاضر.."، "ولا يهمك.."، "كما تريد..”.. هذه الطاعة وإعطاء هذه الهيبة للزوج أساسٌ في المودّة والرحمة في الحياة الزوجية، وهي استقرارٌ وثباتٌ لها وأمانٌ للأطفال وللزوجة بأن هناك من يهتم بهم ويحميهم ويضع قوانين لهم ويسأل عنهم ويريد الخير لهم، كما أنها مسؤولية كبيرة على عاتق الزوج بلا شك.. فهذه الكلمات والمواقف تبني في الأبناء احتراماً ومهابة لوالدهم، وتحجّم هواهم منذ طفولتهم، تحميهم من الميوعة وتضخم الذات، وتفهمهم منذ الصغر معنى السلطة واحترامها وعدم تجاوزها، كما تجعلهم مرتاحين مع الرفض أو الصدّ إن واجههم في حياتهم دون تحسّس ولا ضيق شديد.. وهي تحمي البنات من لوثة النسوية والتمرّد ومقارنة أدوار الزوج بالزوجة، وتحمي الأبناء من الفهم الخاطئ للرجولة والأبوّة التي كثيراً ما يمثّلها بعض الآباء كانسحابٍ من الأسرة أو عمل المحاسب الذي يأتي آخر الأسبوع فقط! كذلك فهي تعطي الزوج راحةً كبيرة بأن الزوجة تحترمه وتهتم برأيه ولا تتجاوزه، وبأنها لا تريد أصالةً مخالفته ولا ترضى ما يضايقه، وبأن مكانته في البيت محفوظةً ولو ابتعد، وإن حصلت تجاوزات فهي بغير تعمدٍ ولا رغبةٍ في التحدي الذي كثيراً ما يصير بذاته وبغضّ النظر عن النتائج هو الهدف والأهم في نظر الزوجين(!)، وانتفاء هذا يجعل الزوجين مرتاحين ويجعل مسيرة الأسرة عموماً أسهل وأبسط (مالم يكن الشر في أحدهما غالباً).. ومن حكمة الزوجة أحياناً أن تتعمد إظهار هذا للزوج، أو تتعمد سؤاله عن أمورٍ قد يرفضها ولا تريدها هي، فيرى منها الطاعة المباشرة وعدم النقاش والمراجعة (وهذا ليس خداعاً مذموماً بالمناسبة، بل حكمة وحسن فهم) ومن حكمتها أيضاً أن تعلم أن مناقشة زوجها لا تصح في كل الأمور، بل قد تحتاج بعض الأمور لتأجيل وقد تحتاج لتمهيد وقد لا تكون مناسبة بسبب بعض الظروف، ولذلك فطاعتها له تريح كليهما وتنهي الخلاف مباشرة..
    Like
    1
    0 Reacties 0 aandelen 10 Views 0 voorbeeld
  • " قلة حيلتك وضعف قوتك ..
    " و الضيقة التي تسكن صدرك ..
    " و رضاك رغم كل حزنك ..
    " و أن الله لن يتركك لحيرتك ..
    " و أنه سيتكفل بك و لن يضيعك ..
    " ثق بالله ..
    " قلة حيلتك وضعف قوتك .. " و الضيقة التي تسكن صدرك .. " و رضاك رغم كل حزنك .. " و أن الله لن يتركك لحيرتك .. " و أنه سيتكفل بك و لن يضيعك .. " ثق بالله .. 🌷🌷🌷🌷
    Like
    1
    0 Reacties 0 aandelen 11 Views 0 voorbeeld
  • Burrata
    Burrata 😋
    Like
    1
    0 Reacties 0 aandelen 9 Views 0 voorbeeld
  • *تذكر يا صديقي، أن الأمل شيء جيد، والأشياء الجيدة لا تموت أبداً.🩵*
    *تذكر يا صديقي، أن الأمل شيء جيد، والأشياء الجيدة لا تموت أبداً.🩵✨*
    Love
    1
    0 Reacties 0 aandelen 12 Views 0 voorbeeld
  • *اختر قلب و لكِ آية من القرآن 🥹 :*

    *اختر قلب و لكِ آية من القرآن 🥹 :* 💚🖤❤️💙💔 💛🧡💜🤍🤎
    Like
    1
    0 Reacties 0 aandelen 11 Views 0 voorbeeld
  • السلام البنات عافاكم جاوبوبني واش إلا فسخت اللوز وخليتو نشف مزيان ودهنتو بالزيت وحمرتو فالفران يجي مزيان مبغيتش نقليه ومبغيتش نديرو هاكاك بقرتو باش ميجينيش السفوف كحل
    السلام البنات عافاكم جاوبوبني واش إلا فسخت اللوز وخليتو نشف مزيان ودهنتو بالزيت وحمرتو فالفران يجي مزيان مبغيتش نقليه ومبغيتش نديرو هاكاك بقرتو باش ميجينيش السفوف كحل
    0 Reacties 0 aandelen 7 Views 0 voorbeeld
Zoekresultaten