يعمل المغرب منذ سنوات بالساعة الإضافية على مدار السنة، باستثناء شهر رمضان، في خطوة كانت في السابق تثير جدلا كبيرا قبل أن تتراجع حدته.
وتتمسك الحكومة بهذا التوقيت، رغم الرفض المجتمعي، معللة ذلك بدراسة إيجابية صدرت عنه سنة 2018، شملت مجالات الطاقة والصحة والأثر الاقتصادي.
إلا أن عدة فعاليات تطالب بالإسراع في إنجاز دراسة شاملة، تقف بدقة على جدوى التشبث بالساعة الإضافية، مؤكدة على ضرورة رفع الضرر على المواطنين.
وتتمسك الحكومة بهذا التوقيت، رغم الرفض المجتمعي، معللة ذلك بدراسة إيجابية صدرت عنه سنة 2018، شملت مجالات الطاقة والصحة والأثر الاقتصادي.
إلا أن عدة فعاليات تطالب بالإسراع في إنجاز دراسة شاملة، تقف بدقة على جدوى التشبث بالساعة الإضافية، مؤكدة على ضرورة رفع الضرر على المواطنين.
يعمل المغرب منذ سنوات بالساعة الإضافية على مدار السنة، باستثناء شهر رمضان، في خطوة كانت في السابق تثير جدلا كبيرا قبل أن تتراجع حدته.
وتتمسك الحكومة بهذا التوقيت، رغم الرفض المجتمعي، معللة ذلك بدراسة إيجابية صدرت عنه سنة 2018، شملت مجالات الطاقة والصحة والأثر الاقتصادي.
إلا أن عدة فعاليات تطالب بالإسراع في إنجاز دراسة شاملة، تقف بدقة على جدوى التشبث بالساعة الإضافية، مؤكدة على ضرورة رفع الضرر على المواطنين.
