• #معلومة_خفيفة

    هاذي متأكد بلي قاع درتوها .. المهم شفت الحد بين الظل و الشمس .. يعني هاذيك البلاصة عند وين يكمل الضل و تبدا الشمس .. أيا تجي نتا و تجمع في وسطهم ،نصك فالظل ،والنص الآخر فالشمس
    ولا تكون مجمع فالشمس تتشمس حتى تنحصر الشمس ،ويمتد إليك الظل حتى يولي البعض من جسمك فالظل والبعض الآخر فالشمس ..

    - علابالك بلي هذا أمر منهيٌ عنه ؟

    شفت كي ما علابالكش ههه

    - مالا تبع علاه باش تعرف !؟

    • بسك الرسول صلى الله عليه و سلم نهى على ذلك ..ف عن ابن بريدة عن أبيه : (أن النبي نهى أن يقعد بين الظل والشمس) -صحيح ابن ماجة برقم-

    (نهى أن يجلس بين الضح و الظل ،
    و قال مجلس الشيطان) -السلسلة الصحيحة-

    ( إذا كان أحدكم في الشمس فقلص عنه الظل وصار
    بعضه في الشمس وبعضه في الظل فليقم) -صحيح أبي داود-

    - بصح هنا كاين لي يقول وما الحكمة من هذا النهي ؟!

    • صحااا .. كاين بعض العلماء ذكروا أن من الحكمة في النهي هو أن الدورة الدموية تنتقل من الظل البارد إلى الشمس الحارة وهذا بلا شك يؤثر عليها تأثيراً بالغاً أن تنتقل من حار إلى بارد ومن بارد إلى حار.

    وكاين لي قالوا أن النبي ﷺ قد أوضح سبب ذلك في رِواية أُخرى ، حيث قال : (فإنَّه مجلِسُ الشَّيطانِ) ،وقيلَ : إن ذلك أيضا يجعل الإنسانَ بين حالتين مِن الحرارة والبرودة ، فيفسد مزاجه وجسده.

    و أوضح شيخ الإسلام ابن تيمية ،أن الشيءُ المشتركُ بين هذه الأحاديثِ الثلاثةِ (النهيُ عن القزعِ وهو حلقُ بعضِ شعرِ الرأسِ وتركُ بعضِه) و (النهيُ عن المشيِ في النَّعلِ الواحدةِ فتكونُ إحدَى القدمَين فيها نعلٌ والأخرى حافيةٌ) و (النهيُ عن الجُلوسِ بَيْنَ الظِّلِّ وَالشَّمْسِ، بحيث يكون بعضُ الجسدِ في الشَّمسِ وبعضُه في الظِّلِّ) ،أنه فيهم الإشارةُ إلى العدلِ بين الأعضاءِ، وهناك أمورٌ تتعلَّقُ بعدم التشبُّه بالشيطانِ، ولكنَّ المُساواةَ بين أعضاءِ الجسدِ من عمومِ العدلِ الذي أمرَت به الشريعةُ.

    • المهم .. حنا الواجبُ تاعنا اتِّباعُ أمْرِه واجتنابِ نَهيِه ﷺ حتَّى ولو لم نعلم حِكمتُه ،قال الله تعالى : (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا) ،فلا حاجة إلى أن تبين كمال الحكمة من ذلك فهو نور على نور، وإلا فالحكمة في موافقة أمر الله ورسوله .

    #بشار_إسماعيل_bechar_ismail
    #معلومة_خفيفة هاذي متأكد بلي قاع درتوها .. المهم شفت الحد بين الظل و الشمس .. يعني هاذيك البلاصة عند وين يكمل الضل و تبدا الشمس .. أيا تجي نتا و تجمع في وسطهم ،نصك فالظل ،والنص الآخر فالشمس ولا تكون مجمع فالشمس تتشمس حتى تنحصر الشمس ،ويمتد إليك الظل حتى يولي البعض من جسمك فالظل والبعض الآخر فالشمس .. - علابالك بلي هذا أمر منهيٌ عنه ؟ شفت كي ما علابالكش ههه - مالا تبع علاه باش تعرف !؟ • بسك الرسول صلى الله عليه و سلم نهى على ذلك ..ف عن ابن بريدة عن أبيه : (أن النبي نهى أن يقعد بين الظل والشمس) -صحيح ابن ماجة برقم- (نهى أن يجلس بين الضح و الظل ، و قال مجلس الشيطان) -السلسلة الصحيحة- ( إذا كان أحدكم في الشمس فقلص عنه الظل وصار بعضه في الشمس وبعضه في الظل فليقم) -صحيح أبي داود- - بصح هنا كاين لي يقول وما الحكمة من هذا النهي ؟! • صحااا .. كاين بعض العلماء ذكروا أن من الحكمة في النهي هو أن الدورة الدموية تنتقل من الظل البارد إلى الشمس الحارة وهذا بلا شك يؤثر عليها تأثيراً بالغاً أن تنتقل من حار إلى بارد ومن بارد إلى حار. وكاين لي قالوا أن النبي ﷺ قد أوضح سبب ذلك في رِواية أُخرى ، حيث قال : (فإنَّه مجلِسُ الشَّيطانِ) ،وقيلَ : إن ذلك أيضا يجعل الإنسانَ بين حالتين مِن الحرارة والبرودة ، فيفسد مزاجه وجسده. و أوضح شيخ الإسلام ابن تيمية ،أن الشيءُ المشتركُ بين هذه الأحاديثِ الثلاثةِ (النهيُ عن القزعِ وهو حلقُ بعضِ شعرِ الرأسِ وتركُ بعضِه) و (النهيُ عن المشيِ في النَّعلِ الواحدةِ فتكونُ إحدَى القدمَين فيها نعلٌ والأخرى حافيةٌ) و (النهيُ عن الجُلوسِ بَيْنَ الظِّلِّ وَالشَّمْسِ، بحيث يكون بعضُ الجسدِ في الشَّمسِ وبعضُه في الظِّلِّ) ،أنه فيهم الإشارةُ إلى العدلِ بين الأعضاءِ، وهناك أمورٌ تتعلَّقُ بعدم التشبُّه بالشيطانِ، ولكنَّ المُساواةَ بين أعضاءِ الجسدِ من عمومِ العدلِ الذي أمرَت به الشريعةُ. • المهم .. حنا الواجبُ تاعنا اتِّباعُ أمْرِه واجتنابِ نَهيِه ﷺ حتَّى ولو لم نعلم حِكمتُه ،قال الله تعالى : (وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا) ،فلا حاجة إلى أن تبين كمال الحكمة من ذلك فهو نور على نور، وإلا فالحكمة في موافقة أمر الله ورسوله .💚 #بشار_إسماعيل_bechar_ismail
    Like
    Love
    2
    0 التعليقات 1 المشاركات 41 مشاهدة 0 معاينة