يقولون إن الواثقَ يمشي ملكاً،
لكنهم نسوا أن عفيفَ الروح، عزيزَ النفس،
يفوقُ الملوكَ هيبةً وجمالاً.
كالخيلِ، نحزنُ ولا نبوح،
تئنُّ جراحُنا خلفَ الضلوع،
كم من دمعةٍ خفيّة، لم تدركها العيون،
لكن أثرها محفورٌ في القلبِ، لا يزول.
المرأةُ ليست ثمرةً فقط،
بل شجرةُ حياةٍ لا تُسقي عسلاً إلا إذا نضجت جذورها في أرض الحب.
هي ملكةُ لا تمنحُ عسلها إلا إذا سكنت قلبها الراحة.
هي نبتةٌ تزدهرُ كلما أُغدقت عليها قطراتُ الحنان.
وفي بحورِ أنوثتها، عُمقٌ لا يُقاس،
فإن لم تكن سباحاً ماهراً في مشاعرها، ستغرقُ بلا رجعة.
المرأةُ قصيدةٌ صامتة،
لا يفكُّ رموزها إلا شاعرٌ يقرأ بين السطور،
هي نديّةٌ كالسلامِ،
قويةٌ كالحربِ،
رقيقةٌ كالخيالِ.
سحرها لا يكمن فقط في نور عينيها،
بل في وهجِ روحها التي تأسرُ من يهوى.
هي أنثى بعربيةِ الجمالِ،
إفريقيةِ الهوى،
ابتسامتها شمسٌ مضيئة،
تدور حولها ألفُ كوكبٍ في انبهار.
المرأةُ الناضجةُ تجمعُ بين براءة الطفلة،
وحكمة العجوز،
وعشق العشيقة.
تبكي كطفلةٍ بريئة،
وتُعطي بسخاءِ مَن عرف قيمتها،
وتتربعُ كملكةٍ على عرشِ القلوبِ.
هي كيمياءُ معقدة،
لا يفهمُ تراكيبها إلا من أحبها بصدق،
وأدركَ أن كل تفاصيلها،
هي سرّ الجمالِ والحياة.
لكنهم نسوا أن عفيفَ الروح، عزيزَ النفس،
يفوقُ الملوكَ هيبةً وجمالاً.
كالخيلِ، نحزنُ ولا نبوح،
تئنُّ جراحُنا خلفَ الضلوع،
كم من دمعةٍ خفيّة، لم تدركها العيون،
لكن أثرها محفورٌ في القلبِ، لا يزول.
المرأةُ ليست ثمرةً فقط،
بل شجرةُ حياةٍ لا تُسقي عسلاً إلا إذا نضجت جذورها في أرض الحب.
هي ملكةُ لا تمنحُ عسلها إلا إذا سكنت قلبها الراحة.
هي نبتةٌ تزدهرُ كلما أُغدقت عليها قطراتُ الحنان.
وفي بحورِ أنوثتها، عُمقٌ لا يُقاس،
فإن لم تكن سباحاً ماهراً في مشاعرها، ستغرقُ بلا رجعة.
المرأةُ قصيدةٌ صامتة،
لا يفكُّ رموزها إلا شاعرٌ يقرأ بين السطور،
هي نديّةٌ كالسلامِ،
قويةٌ كالحربِ،
رقيقةٌ كالخيالِ.
سحرها لا يكمن فقط في نور عينيها،
بل في وهجِ روحها التي تأسرُ من يهوى.
هي أنثى بعربيةِ الجمالِ،
إفريقيةِ الهوى،
ابتسامتها شمسٌ مضيئة،
تدور حولها ألفُ كوكبٍ في انبهار.
المرأةُ الناضجةُ تجمعُ بين براءة الطفلة،
وحكمة العجوز،
وعشق العشيقة.
تبكي كطفلةٍ بريئة،
وتُعطي بسخاءِ مَن عرف قيمتها،
وتتربعُ كملكةٍ على عرشِ القلوبِ.
هي كيمياءُ معقدة،
لا يفهمُ تراكيبها إلا من أحبها بصدق،
وأدركَ أن كل تفاصيلها،
هي سرّ الجمالِ والحياة.
يقولون إن الواثقَ يمشي ملكاً،
لكنهم نسوا أن عفيفَ الروح، عزيزَ النفس،
يفوقُ الملوكَ هيبةً وجمالاً.
كالخيلِ، نحزنُ ولا نبوح،
تئنُّ جراحُنا خلفَ الضلوع،
كم من دمعةٍ خفيّة، لم تدركها العيون،
لكن أثرها محفورٌ في القلبِ، لا يزول.
المرأةُ ليست ثمرةً فقط،
بل شجرةُ حياةٍ لا تُسقي عسلاً إلا إذا نضجت جذورها في أرض الحب.
هي ملكةُ لا تمنحُ عسلها إلا إذا سكنت قلبها الراحة.
هي نبتةٌ تزدهرُ كلما أُغدقت عليها قطراتُ الحنان.
وفي بحورِ أنوثتها، عُمقٌ لا يُقاس،
فإن لم تكن سباحاً ماهراً في مشاعرها، ستغرقُ بلا رجعة.
المرأةُ قصيدةٌ صامتة،
لا يفكُّ رموزها إلا شاعرٌ يقرأ بين السطور،
هي نديّةٌ كالسلامِ،
قويةٌ كالحربِ،
رقيقةٌ كالخيالِ.
سحرها لا يكمن فقط في نور عينيها،
بل في وهجِ روحها التي تأسرُ من يهوى.
هي أنثى بعربيةِ الجمالِ،
إفريقيةِ الهوى،
ابتسامتها شمسٌ مضيئة،
تدور حولها ألفُ كوكبٍ في انبهار.
المرأةُ الناضجةُ تجمعُ بين براءة الطفلة،
وحكمة العجوز،
وعشق العشيقة.
تبكي كطفلةٍ بريئة،
وتُعطي بسخاءِ مَن عرف قيمتها،
وتتربعُ كملكةٍ على عرشِ القلوبِ.
هي كيمياءُ معقدة،
لا يفهمُ تراكيبها إلا من أحبها بصدق،
وأدركَ أن كل تفاصيلها،
هي سرّ الجمالِ والحياة.
0 Commentarios
0 Acciones
8 Views
0 Vista previa