• ٦٥
    ﴿إِذۡ هَمَّت طَّاۤىِٕفَتَانِ مِنكُمۡ أَن تَفۡشَلَا وَٱللَّهُ وَلِیُّهُمَاۗ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡیَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ۝١٢٢ وَلَقَدۡ نَصَرَكُمُ ٱللَّهُ بِبَدۡرࣲ وَأَنتُمۡ أَذِلَّةࣱۖ فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ ۝١٢٣ إِذۡ تَقُولُ لِلۡمُؤۡمِنِینَ أَلَن یَكۡفِیَكُمۡ أَن یُمِدَّكُمۡ رَبُّكُم بِثَلَـٰثَةِ ءَالَـٰفࣲ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ مُنزَلِینَ ۝١٢٤ بَلَىٰۤۚ إِن تَصۡبِرُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ وَیَأۡتُوكُم مِّن فَوۡرِهِمۡ هَـٰذَا یُمۡدِدۡكُمۡ رَبُّكُم بِخَمۡسَةِ ءَالَـٰفࣲ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ مُسَوِّمِینَ ۝١٢٥ وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلَّا بُشۡرَىٰ لَكُمۡ وَلِتَطۡمَىِٕنَّ قُلُوبُكُم بِهِۦۗ وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡحَكِیمِ ۝١٢٦ لِیَقۡطَعَ طَرَفࣰا مِّنَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوۤا۟ أَوۡ یَكۡبِتَهُمۡ فَیَنقَلِبُوا۟ خَاۤىِٕبِینَ ۝١٢٧ لَیۡسَ لَكَ مِنَ ٱلۡأَمۡرِ شَیۡءٌ أَوۡ یَتُوبَ عَلَیۡهِمۡ أَوۡ یُعَذِّبَهُمۡ فَإِنَّهُمۡ ظَـٰلِمُونَ ۝١٢٨ وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۚ یَغۡفِرُ لِمَن یَشَاۤءُ وَیُعَذِّبُ مَن یَشَاۤءُۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ ۝١٢٩ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَأۡكُلُوا۟ ٱلرِّبَوٰۤا۟ أَضۡعَـٰفࣰا مُّضَـٰعَفَةࣰۖ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ۝١٣٠ وَٱتَّقُوا۟ ٱلنَّارَ ٱلَّتِیۤ أُعِدَّتۡ لِلۡكَـٰفِرِینَ ۝١٣١ وَأَطِیعُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ۝١٣٢﴾ [آل عمران: ١٢٢-١٣٢]
    ١٢٢- اذكر - أيها النبي - ما وقع لفرقتين من المؤمنين من بني سَلِمَة، وبني حارثة، حين ضعفوا، وهَمُّوا بالرجوع حين رجع المنافقون، والله ناصر هؤلاء بتثبيتهم على القتال وصرفهم عما هَمُّوا به، وعلى الله وحده فليعتمد المؤمنون في كل أحوالهم.
    ١٢٣- ولقد نصركم الله على المشركين في معركة بدر وأنتم مستضعفون وذلك لقلة عددكم وعتادكم، فاتقوا الله لعلكم تشكرون نعمه عليكم.
    ١٢٤- اذكر - أيها النبي - حين قلت للمؤمنين مثبِّتًا لهم في معركة بدر بعدما سمعوا بمَدَدٍ يأتي للمشركين: ألن يكفيكم أن يعينكم الله بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين منه سبحانه لتقويتكم في قتالكم؟!
    ١٢٥- بلى، إن ذلك يكفيكم. ولكم بشارة بعون آخر من الله: إن صبرتم على القتال، واتقيتم الله، وجاء المدد إلى أعدائكم من ساعتهم مسرعين إليكم، إن حصل ذلك فإن ربكم سيعينكم بخمسة آلاف من الملائكة معلمين أنفسهم وخيولهم بعلامة ظاهرة.
    ١٢٦- وما جعل الله هذا العون وهذا الإمداد بالملائكة إلا خبرًا سارًّا لكم، تطمئن قلوبكم به، وإلا فإن النصر حقيقة لا يكون بمجرد هذه الأسباب الظاهرة، وإنما النصر حقًّا من عند الله العزيز الذي لا يغالبه أحد، الحكيم في تقديره وتشريعه.
    ١٢٧- هذا النصر الذي تحقق لكم في غزوة بدر أراد الله به أن يهلك طائفة من الذين كفروا بالقتل، ويخزي طائفة أخرى، ويغيظهم بهزيمتهم، فيرجعوا بفشل وذل.
    ١٢٨- لما دعا الرسول على رؤساء المشركين بالهلاك بعد ما وقع منهم في أُحد، قال الله له: ليس لك من أمرهم شيء، بل الأمر لله، فاصبر إلى أن يقضي الله بينكم، أو يوفقهم للتوبة فيسلموا، أو يستمروا على كفرهم فيعذبهم، فإنهم ظالمون مستحقون للعذاب.
    ١٢٩- ولله ما في السماوات وما في الأرض خَلْقًا وتدبيرًا، يغفر الذنوب لمن يشاء من عباده برحمته، ويعذب من يشاء بعدله، والله غفور لمن تاب من عباده، رحيم بهم.
    ١٣٠- يا أيها الذين آمنوا بالله واتبعوا رسوله، تجنَّبوا أخذ الربا زيادة مضاعفة على رؤوس أموالكم التي أقرضتموها، كما يفعل أهل الجاهلية، واتقوا الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، لعلكم تنالون ما تطلبون من خير الدنيا والآخرة.
    ١٣١- واجعلوا بينكم وبين النار التي أعدها الله للكافرين به وقاية، وذلك بعمل الصالحات وترك المحرمات.
    ١٣٢- وأطيعوا الله ورسوله بامتثال الأوامر واجتناب النواهي، لعلكم تنالون الرحمة في الدنيا والآخرة.
    * من فوائد الآيات:
    • مشروعية التذكير بالنعم والنقم التي تنزل بالناس حتى يعتبر بها المرء.
    • من أعظم أسباب تَنَزُّل نصر الله على عباده ورحمته ولطفه بهم: التزامُ التقوى، والصبر على شدائد القتال.
    • الأمر كله لله تعالى، فيحكم بما يشاء، ويقضي بما أراد، والمؤمن الحق يُسَلم لله تعالى أمره، وينقاد لحكمه.
    • الذنوب - ومنها الربا - من أعظم أسباب خِذلان العبد، ولا سيما في مواطن الشدائد والصعاب.
    • مجيء النهي عن الربا بين آيات غزوة أُحد ليشعر بشمول الإسلام في شرائعه وترابطها بحيث يشير إلى بعضها في وسط الحديث عن بعض.
    ٦٥ ﴿إِذۡ هَمَّت طَّاۤىِٕفَتَانِ مِنكُمۡ أَن تَفۡشَلَا وَٱللَّهُ وَلِیُّهُمَاۗ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡیَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ ۝١٢٢ وَلَقَدۡ نَصَرَكُمُ ٱللَّهُ بِبَدۡرࣲ وَأَنتُمۡ أَذِلَّةࣱۖ فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تَشۡكُرُونَ ۝١٢٣ إِذۡ تَقُولُ لِلۡمُؤۡمِنِینَ أَلَن یَكۡفِیَكُمۡ أَن یُمِدَّكُمۡ رَبُّكُم بِثَلَـٰثَةِ ءَالَـٰفࣲ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ مُنزَلِینَ ۝١٢٤ بَلَىٰۤۚ إِن تَصۡبِرُوا۟ وَتَتَّقُوا۟ وَیَأۡتُوكُم مِّن فَوۡرِهِمۡ هَـٰذَا یُمۡدِدۡكُمۡ رَبُّكُم بِخَمۡسَةِ ءَالَـٰفࣲ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ مُسَوِّمِینَ ۝١٢٥ وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلَّا بُشۡرَىٰ لَكُمۡ وَلِتَطۡمَىِٕنَّ قُلُوبُكُم بِهِۦۗ وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ ٱلۡعَزِیزِ ٱلۡحَكِیمِ ۝١٢٦ لِیَقۡطَعَ طَرَفࣰا مِّنَ ٱلَّذِینَ كَفَرُوۤا۟ أَوۡ یَكۡبِتَهُمۡ فَیَنقَلِبُوا۟ خَاۤىِٕبِینَ ۝١٢٧ لَیۡسَ لَكَ مِنَ ٱلۡأَمۡرِ شَیۡءٌ أَوۡ یَتُوبَ عَلَیۡهِمۡ أَوۡ یُعَذِّبَهُمۡ فَإِنَّهُمۡ ظَـٰلِمُونَ ۝١٢٨ وَلِلَّهِ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَمَا فِی ٱلۡأَرۡضِۚ یَغۡفِرُ لِمَن یَشَاۤءُ وَیُعَذِّبُ مَن یَشَاۤءُۚ وَٱللَّهُ غَفُورࣱ رَّحِیمࣱ ۝١٢٩ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَأۡكُلُوا۟ ٱلرِّبَوٰۤا۟ أَضۡعَـٰفࣰا مُّضَـٰعَفَةࣰۖ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ لَعَلَّكُمۡ تُفۡلِحُونَ ۝١٣٠ وَٱتَّقُوا۟ ٱلنَّارَ ٱلَّتِیۤ أُعِدَّتۡ لِلۡكَـٰفِرِینَ ۝١٣١ وَأَطِیعُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ ۝١٣٢﴾ [آل عمران: ١٢٢-١٣٢] ١٢٢- اذكر - أيها النبي - ما وقع لفرقتين من المؤمنين من بني سَلِمَة، وبني حارثة، حين ضعفوا، وهَمُّوا بالرجوع حين رجع المنافقون، والله ناصر هؤلاء بتثبيتهم على القتال وصرفهم عما هَمُّوا به، وعلى الله وحده فليعتمد المؤمنون في كل أحوالهم. ١٢٣- ولقد نصركم الله على المشركين في معركة بدر وأنتم مستضعفون وذلك لقلة عددكم وعتادكم، فاتقوا الله لعلكم تشكرون نعمه عليكم. ١٢٤- اذكر - أيها النبي - حين قلت للمؤمنين مثبِّتًا لهم في معركة بدر بعدما سمعوا بمَدَدٍ يأتي للمشركين: ألن يكفيكم أن يعينكم الله بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين منه سبحانه لتقويتكم في قتالكم؟! ١٢٥- بلى، إن ذلك يكفيكم. ولكم بشارة بعون آخر من الله: إن صبرتم على القتال، واتقيتم الله، وجاء المدد إلى أعدائكم من ساعتهم مسرعين إليكم، إن حصل ذلك فإن ربكم سيعينكم بخمسة آلاف من الملائكة معلمين أنفسهم وخيولهم بعلامة ظاهرة. ١٢٦- وما جعل الله هذا العون وهذا الإمداد بالملائكة إلا خبرًا سارًّا لكم، تطمئن قلوبكم به، وإلا فإن النصر حقيقة لا يكون بمجرد هذه الأسباب الظاهرة، وإنما النصر حقًّا من عند الله العزيز الذي لا يغالبه أحد، الحكيم في تقديره وتشريعه. ١٢٧- هذا النصر الذي تحقق لكم في غزوة بدر أراد الله به أن يهلك طائفة من الذين كفروا بالقتل، ويخزي طائفة أخرى، ويغيظهم بهزيمتهم، فيرجعوا بفشل وذل. ١٢٨- لما دعا الرسول على رؤساء المشركين بالهلاك بعد ما وقع منهم في أُحد، قال الله له: ليس لك من أمرهم شيء، بل الأمر لله، فاصبر إلى أن يقضي الله بينكم، أو يوفقهم للتوبة فيسلموا، أو يستمروا على كفرهم فيعذبهم، فإنهم ظالمون مستحقون للعذاب. ١٢٩- ولله ما في السماوات وما في الأرض خَلْقًا وتدبيرًا، يغفر الذنوب لمن يشاء من عباده برحمته، ويعذب من يشاء بعدله، والله غفور لمن تاب من عباده، رحيم بهم. ١٣٠- يا أيها الذين آمنوا بالله واتبعوا رسوله، تجنَّبوا أخذ الربا زيادة مضاعفة على رؤوس أموالكم التي أقرضتموها، كما يفعل أهل الجاهلية، واتقوا الله بامتثال أوامره واجتناب نواهيه، لعلكم تنالون ما تطلبون من خير الدنيا والآخرة. ١٣١- واجعلوا بينكم وبين النار التي أعدها الله للكافرين به وقاية، وذلك بعمل الصالحات وترك المحرمات. ١٣٢- وأطيعوا الله ورسوله بامتثال الأوامر واجتناب النواهي، لعلكم تنالون الرحمة في الدنيا والآخرة. * من فوائد الآيات: • مشروعية التذكير بالنعم والنقم التي تنزل بالناس حتى يعتبر بها المرء. • من أعظم أسباب تَنَزُّل نصر الله على عباده ورحمته ولطفه بهم: التزامُ التقوى، والصبر على شدائد القتال. • الأمر كله لله تعالى، فيحكم بما يشاء، ويقضي بما أراد، والمؤمن الحق يُسَلم لله تعالى أمره، وينقاد لحكمه. • الذنوب - ومنها الربا - من أعظم أسباب خِذلان العبد، ولا سيما في مواطن الشدائد والصعاب. • مجيء النهي عن الربا بين آيات غزوة أُحد ليشعر بشمول الإسلام في شرائعه وترابطها بحيث يشير إلى بعضها في وسط الحديث عن بعض.
    Like
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 46 مشاهدة 0 معاينة
  • والله ثم والله ثم والله إني وضعت هذه الصلاة لتحقيق أمنية لا يعلمها إلا الله فكن سببا في تحقيق هذه الأمنية
    صل على النبي❤
    والله ثم والله ثم والله إني وضعت هذه الصلاة لتحقيق أمنية لا يعلمها إلا الله فكن سببا في تحقيق هذه الأمنية 🥺😭😭😭😭😭😭😭 صل على النبي❤
    Like
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 3 مشاهدة 0 معاينة
  • والله ثم والله ثم والله إني وضعت هذه الصلاة لتحقيق أمنية لا يعلمها إلا الله فكن سببا في تحقيق هذه الأمنية
    صل على النبي❤
    والله ثم والله ثم والله إني وضعت هذه الصلاة لتحقيق أمنية لا يعلمها إلا الله فكن سببا في تحقيق هذه الأمنية 🥺😭😭😭😭😭😭😭 صل على النبي❤
    Love
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 3 مشاهدة 0 معاينة
  • الحج والعمرة هى دعوة من الرحمن لبيته العتيق فإذا دعاك رب البيت لزيارته ؛ أبهرك بكرمه، تكفل بك وبرحلتك ويسرها من حيث لا تعلم ، أدعى الله وقل :
    اللهم إجعلنى من الوافدين لبيتك وتكفل بى وبزيارتى وسفرى من حيث لا أحتسب بصحبة من نحب يا رب .
    اللهم أرزقنا زيارة بيتك الحرام عاجلاً غير آجلا يارب
    ‏ اللهُم مَكه ولمس الكعبة ثم سلاماً على الدنيا وما فيها
    ‏اللهمّ إنّى أتمنى سجده على أرض مكه ، فيارب أكتُبها لى ولمن يتمناها .
    ‏اللهّم بلغنى مكه، لأدعوا بِها حتى تطيَب نفسى
    ‏اللهم أرزقنى زيارة بيتك الحرام والمسجد النبوى أنا وكل من قال امين يارب العالمين
    ادعوا الله و انتم موقنون بالإجابة
    🌺 الحج والعمرة هى دعوة من الرحمن لبيته العتيق فإذا دعاك رب البيت لزيارته ؛ أبهرك بكرمه، تكفل بك وبرحلتك ويسرها من حيث لا تعلم ، أدعى الله وقل :👇👇👇 🌺 اللهم إجعلنى من الوافدين لبيتك وتكفل بى وبزيارتى وسفرى من حيث لا أحتسب بصحبة من نحب يا رب . 🌺 اللهم أرزقنا زيارة بيتك الحرام عاجلاً غير آجلا يارب 🌺 ‏ اللهُم مَكه ولمس الكعبة ثم سلاماً على الدنيا وما فيها 🌺 ‏اللهمّ إنّى أتمنى سجده على أرض مكه ، فيارب أكتُبها لى ولمن يتمناها . 🌺 ‏اللهّم بلغنى مكه، لأدعوا بِها حتى تطيَب نفسى 🌺 ‏اللهم أرزقنى زيارة بيتك الحرام والمسجد النبوى أنا وكل من قال امين يارب العالمين ادعوا الله و انتم موقنون بالإجابة 🤲🤲
    Like
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 2 مشاهدة 0 معاينة
  • الحج والعمرة هى دعوة من الرحمن لبيته العتيق فإذا دعاك رب البيت لزيارته ؛ أبهرك بكرمه، تكفل بك وبرحلتك ويسرها من حيث لا تعلم ، أدعى الله وقل :
    اللهم إجعلنى من الوافدين لبيتك وتكفل بى وبزيارتى وسفرى من حيث لا أحتسب بصحبة من نحب يا رب .
    اللهم أرزقنا زيارة بيتك الحرام عاجلاً غير آجلا يارب
    ‏ اللهُم مَكه ولمس الكعبة ثم سلاماً على الدنيا وما فيها
    ‏اللهمّ إنّى أتمنى سجده على أرض مكه ، فيارب أكتُبها لى ولمن يتمناها .
    ‏اللهّم بلغنى مكه، لأدعوا بِها حتى تطيَب نفسى
    ‏اللهم أرزقنى زيارة بيتك الحرام والمسجد النبوى أنا وكل من قال امين يارب العالمين
    ادعوا الله و انتم موقنون بالإجابة
    🌺 الحج والعمرة هى دعوة من الرحمن لبيته العتيق فإذا دعاك رب البيت لزيارته ؛ أبهرك بكرمه، تكفل بك وبرحلتك ويسرها من حيث لا تعلم ، أدعى الله وقل :👇👇👇 🌺 اللهم إجعلنى من الوافدين لبيتك وتكفل بى وبزيارتى وسفرى من حيث لا أحتسب بصحبة من نحب يا رب . 🌺 اللهم أرزقنا زيارة بيتك الحرام عاجلاً غير آجلا يارب 🌺 ‏ اللهُم مَكه ولمس الكعبة ثم سلاماً على الدنيا وما فيها 🌺 ‏اللهمّ إنّى أتمنى سجده على أرض مكه ، فيارب أكتُبها لى ولمن يتمناها . 🌺 ‏اللهّم بلغنى مكه، لأدعوا بِها حتى تطيَب نفسى 🌺 ‏اللهم أرزقنى زيارة بيتك الحرام والمسجد النبوى أنا وكل من قال امين يارب العالمين ادعوا الله و انتم موقنون بالإجابة 🤲🤲
    Like
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 2 مشاهدة 0 معاينة
  • "وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون"
    وإذا بكلمتين في الآية تهزان كل كياني، وتحركان كل ساكن في..
    "قضي الأمر"
    قضي الأمر فلا مجال لعودة أو فرصة..
    قضي الأمر فلا مجال لصلاة أو صوم أو قراءة قرآن أو سعي لخير أو نصرة دين..
    قضي الأمر فلا مجال لاستبراء ذمة أو استسماح حبيب..
    قضي الأمر في مجال العمل...وابتدأ الأمر في مجال الحساب..
    وكأن الكلمتين خرجتا من الآية تصرخان في أذن قلبي دون سواهما وتهزانني بقوة لأستفيق مما أنا فيه من غفلة وقسوة وطول أمل وجمود عين:
    "قضي الأمر"
    بينما رجل مسافر في طريق طويل نزل يستريح في بعض مراحله تحت ظل شجرة... وقبل أن ينام قليلا صلى ركعتين كعادة الصالحين، لا يتركون مكانا حتى يشهد لهم بخير..
    ثم ما لبث أن رأى في منامه رجلا يغبطه على هاتين الركعتين، ويقول له:
    هنيئا لك ما صليت!!
    فقال له الرجل: من انت؟
    قال أنا ميت من أهل المقبرة التي خلف هذا الوادي..
    ثم قال له:
    لوددت والله أنا ومن معي من الموتى أن نعود إلى الدنيا فنصلي مثل هاتين الركعتين!!
    أنتم يا أهل الدنيا محظوظون..تعملون ولا حساب..ونحن نحاسب ولا نعمل!!
    وصدق الرجل...نحن والله محظوظون...لكننا بطالون متسكعون في أمر الأعمار والحقوق..
    نظل نؤخر في الوصايا ونتكاسل عن الطاعات ونوغل في المظالم حتى يفجأنا الملَك يوما في نومة ليس بعدها يقظة قائلا:
    "قضي الأمر"
    ما أوعظ القرآن لولا قساوة قارئيه!!
    رأيت رجلا يظلم آخر ويغمطه حقه رغم علمه بالأمر ومكابرته فيه...حتى فوجئت بنبأ وفاة المظلوم فقال لي صديق يعرف الطرفين:
    انتقلت القضية إلى أحكم الحاكمين وأعدل العادلين!!
    والعجيب أن الظالم مات بعده بقليل وهو غارق في مظلمته ظنا منه أن أقدار الله ستمهله، فجاءه قضاء ربه على غير ما تمنى!!
    إيهٍ أيتها القلوب القاسية...التي لا تفيق حتى يفجأها قول الملك:
    "قضي الأمر"
    يا إخوتاه...أخبار الموتى على وسائل التواصل وأعدادهم مرعبة...وكلهم شملهم نداء "قضي الأمر"
    وقد منحكم الله من العمر ما تستزيدون فيه من المكارم والمغانم...وما تتجنبون فيه بلية الموت على المظالم...فأدركوا الأمر قبل "قضي الأمر"
    فحسرة الكلمة يوم سماعها لا توصف..
    ووالله لو أنطق الله أهل المقابر لاستعجلونا بالأعمال وترك طويل الآمال..
    فاعملوا قبل ألا تقدروا أن تعملوا.
    "وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون" وإذا بكلمتين في الآية تهزان كل كياني، وتحركان كل ساكن في.. "قضي الأمر" قضي الأمر فلا مجال لعودة أو فرصة.. قضي الأمر فلا مجال لصلاة أو صوم أو قراءة قرآن أو سعي لخير أو نصرة دين.. قضي الأمر فلا مجال لاستبراء ذمة أو استسماح حبيب.. قضي الأمر في مجال العمل...وابتدأ الأمر في مجال الحساب.. وكأن الكلمتين خرجتا من الآية تصرخان في أذن قلبي دون سواهما وتهزانني بقوة لأستفيق مما أنا فيه من غفلة وقسوة وطول أمل وجمود عين: "قضي الأمر" بينما رجل مسافر في طريق طويل نزل يستريح في بعض مراحله تحت ظل شجرة... وقبل أن ينام قليلا صلى ركعتين كعادة الصالحين، لا يتركون مكانا حتى يشهد لهم بخير.. ثم ما لبث أن رأى في منامه رجلا يغبطه على هاتين الركعتين، ويقول له: هنيئا لك ما صليت!! فقال له الرجل: من انت؟ قال أنا ميت من أهل المقبرة التي خلف هذا الوادي.. ثم قال له: لوددت والله أنا ومن معي من الموتى أن نعود إلى الدنيا فنصلي مثل هاتين الركعتين!! أنتم يا أهل الدنيا محظوظون..تعملون ولا حساب..ونحن نحاسب ولا نعمل!! وصدق الرجل...نحن والله محظوظون...لكننا بطالون متسكعون في أمر الأعمار والحقوق.. نظل نؤخر في الوصايا ونتكاسل عن الطاعات ونوغل في المظالم حتى يفجأنا الملَك يوما في نومة ليس بعدها يقظة قائلا: "قضي الأمر" ما أوعظ القرآن لولا قساوة قارئيه!! رأيت رجلا يظلم آخر ويغمطه حقه رغم علمه بالأمر ومكابرته فيه...حتى فوجئت بنبأ وفاة المظلوم فقال لي صديق يعرف الطرفين: انتقلت القضية إلى أحكم الحاكمين وأعدل العادلين!! والعجيب أن الظالم مات بعده بقليل وهو غارق في مظلمته ظنا منه أن أقدار الله ستمهله، فجاءه قضاء ربه على غير ما تمنى!! إيهٍ أيتها القلوب القاسية...التي لا تفيق حتى يفجأها قول الملك: "قضي الأمر" يا إخوتاه...أخبار الموتى على وسائل التواصل وأعدادهم مرعبة...وكلهم شملهم نداء "قضي الأمر" وقد منحكم الله من العمر ما تستزيدون فيه من المكارم والمغانم...وما تتجنبون فيه بلية الموت على المظالم...فأدركوا الأمر قبل "قضي الأمر" فحسرة الكلمة يوم سماعها لا توصف.. ووالله لو أنطق الله أهل المقابر لاستعجلونا بالأعمال وترك طويل الآمال.. فاعملوا قبل ألا تقدروا أن تعملوا.
    Like
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 16 مشاهدة 0 معاينة
  • "وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون"
    وإذا بكلمتين في الآية تهزان كل كياني، وتحركان كل ساكن في..
    "قضي الأمر"
    قضي الأمر فلا مجال لعودة أو فرصة..
    قضي الأمر فلا مجال لصلاة أو صوم أو قراءة قرآن أو سعي لخير أو نصرة دين..
    قضي الأمر فلا مجال لاستبراء ذمة أو استسماح حبيب..
    قضي الأمر في مجال العمل...وابتدأ الأمر في مجال الحساب..
    وكأن الكلمتين خرجتا من الآية تصرخان في أذن قلبي دون سواهما وتهزانني بقوة لأستفيق مما أنا فيه من غفلة وقسوة وطول أمل وجمود عين:
    "قضي الأمر"
    بينما رجل مسافر في طريق طويل نزل يستريح في بعض مراحله تحت ظل شجرة... وقبل أن ينام قليلا صلى ركعتين كعادة الصالحين، لا يتركون مكانا حتى يشهد لهم بخير..
    ثم ما لبث أن رأى في منامه رجلا يغبطه على هاتين الركعتين، ويقول له:
    هنيئا لك ما صليت!!
    فقال له الرجل: من انت؟
    قال أنا ميت من أهل المقبرة التي خلف هذا الوادي..
    ثم قال له:
    لوددت والله أنا ومن معي من الموتى أن نعود إلى الدنيا فنصلي مثل هاتين الركعتين!!
    أنتم يا أهل الدنيا محظوظون..تعملون ولا حساب..ونحن نحاسب ولا نعمل!!
    وصدق الرجل...نحن والله محظوظون...لكننا بطالون متسكعون في أمر الأعمار والحقوق..
    نظل نؤخر في الوصايا ونتكاسل عن الطاعات ونوغل في المظالم حتى يفجأنا الملَك يوما في نومة ليس بعدها يقظة قائلا:
    "قضي الأمر"
    ما أوعظ القرآن لولا قساوة قارئيه!!
    رأيت رجلا يظلم آخر ويغمطه حقه رغم علمه بالأمر ومكابرته فيه...حتى فوجئت بنبأ وفاة المظلوم فقال لي صديق يعرف الطرفين:
    انتقلت القضية إلى أحكم الحاكمين وأعدل العادلين!!
    والعجيب أن الظالم مات بعده بقليل وهو غارق في مظلمته ظنا منه أن أقدار الله ستمهله، فجاءه قضاء ربه على غير ما تمنى!!
    إيهٍ أيتها القلوب القاسية...التي لا تفيق حتى يفجأها قول الملك:
    "قضي الأمر"
    يا إخوتاه...أخبار الموتى على وسائل التواصل وأعدادهم مرعبة...وكلهم شملهم نداء "قضي الأمر"
    وقد منحكم الله من العمر ما تستزيدون فيه من المكارم والمغانم...وما تتجنبون فيه بلية الموت على المظالم...فأدركوا الأمر قبل "قضي الأمر"
    فحسرة الكلمة يوم سماعها لا توصف..
    ووالله لو أنطق الله أهل المقابر لاستعجلونا بالأعمال وترك طويل الآمال..
    فاعملوا قبل ألا تقدروا أن تعملوا.
    "وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون" وإذا بكلمتين في الآية تهزان كل كياني، وتحركان كل ساكن في.. "قضي الأمر" قضي الأمر فلا مجال لعودة أو فرصة.. قضي الأمر فلا مجال لصلاة أو صوم أو قراءة قرآن أو سعي لخير أو نصرة دين.. قضي الأمر فلا مجال لاستبراء ذمة أو استسماح حبيب.. قضي الأمر في مجال العمل...وابتدأ الأمر في مجال الحساب.. وكأن الكلمتين خرجتا من الآية تصرخان في أذن قلبي دون سواهما وتهزانني بقوة لأستفيق مما أنا فيه من غفلة وقسوة وطول أمل وجمود عين: "قضي الأمر" بينما رجل مسافر في طريق طويل نزل يستريح في بعض مراحله تحت ظل شجرة... وقبل أن ينام قليلا صلى ركعتين كعادة الصالحين، لا يتركون مكانا حتى يشهد لهم بخير.. ثم ما لبث أن رأى في منامه رجلا يغبطه على هاتين الركعتين، ويقول له: هنيئا لك ما صليت!! فقال له الرجل: من انت؟ قال أنا ميت من أهل المقبرة التي خلف هذا الوادي.. ثم قال له: لوددت والله أنا ومن معي من الموتى أن نعود إلى الدنيا فنصلي مثل هاتين الركعتين!! أنتم يا أهل الدنيا محظوظون..تعملون ولا حساب..ونحن نحاسب ولا نعمل!! وصدق الرجل...نحن والله محظوظون...لكننا بطالون متسكعون في أمر الأعمار والحقوق.. نظل نؤخر في الوصايا ونتكاسل عن الطاعات ونوغل في المظالم حتى يفجأنا الملَك يوما في نومة ليس بعدها يقظة قائلا: "قضي الأمر" ما أوعظ القرآن لولا قساوة قارئيه!! رأيت رجلا يظلم آخر ويغمطه حقه رغم علمه بالأمر ومكابرته فيه...حتى فوجئت بنبأ وفاة المظلوم فقال لي صديق يعرف الطرفين: انتقلت القضية إلى أحكم الحاكمين وأعدل العادلين!! والعجيب أن الظالم مات بعده بقليل وهو غارق في مظلمته ظنا منه أن أقدار الله ستمهله، فجاءه قضاء ربه على غير ما تمنى!! إيهٍ أيتها القلوب القاسية...التي لا تفيق حتى يفجأها قول الملك: "قضي الأمر" يا إخوتاه...أخبار الموتى على وسائل التواصل وأعدادهم مرعبة...وكلهم شملهم نداء "قضي الأمر" وقد منحكم الله من العمر ما تستزيدون فيه من المكارم والمغانم...وما تتجنبون فيه بلية الموت على المظالم...فأدركوا الأمر قبل "قضي الأمر" فحسرة الكلمة يوم سماعها لا توصف.. ووالله لو أنطق الله أهل المقابر لاستعجلونا بالأعمال وترك طويل الآمال.. فاعملوا قبل ألا تقدروا أن تعملوا.
    Like
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 16 مشاهدة 0 معاينة
  • ماشي غير جاو وعطاوه أحسن حارس في القارة الافريقية حارس صنداونز حتى من الطريقة ديال التصريح ديالو كيقول الواقع
    ويليامزتعلمون أننا قوة عظمى في كرة القدم الإفريقية لكن الرجاء الرياضي سبب لنا مشاكل ماشي غير جاو وعطاوه أحسن حارس في القارة الافريقية حارس صنداونز حتى من الطريقة ديال التصريح ديالو كيقول الواقع
    ويليامزتعلمون أننا قوة عظمى في كرة القدم الإفريقية لكن الرجاء الرياضي سبب لنا مشاكل كبيرة على ملعبنا لذلك كنا ندرك أن المباراة على أرضهم ستكون صعبة خاصة مع الدعم الكبير الذي يقدمه جمهورهم الرائع كانت مباراة جيدة ومليئة بالتحدي على ملعبنا لذلك كنا ندرك أن المباراة على أرضهم ستكون صعبة خاصة مع الدعم الكبير الذي يقدمه جمهورهم الرائع كانت مباراة جيدة ومليئة بالتحدي
    ماشي غير جاو وعطاوه أحسن حارس في القارة الافريقية حارس صنداونز حتى من الطريقة ديال التصريح ديالو كيقول الواقع ويليامز🎙️تعلمون أننا قوة عظمى في كرة القدم الإفريقية لكن الرجاء الرياضي سبب لنا مشاكل ماشي غير جاو وعطاوه أحسن حارس في القارة الافريقية حارس صنداونز حتى من الطريقة ديال التصريح ديالو كيقول الواقع ويليامز🎙️تعلمون أننا قوة عظمى في كرة القدم الإفريقية لكن الرجاء الرياضي سبب لنا مشاكل كبيرة على ملعبنا لذلك كنا ندرك أن المباراة على أرضهم ستكون صعبة خاصة مع الدعم الكبير الذي يقدمه جمهورهم الرائع كانت مباراة جيدة ومليئة بالتحدي👏 على ملعبنا لذلك كنا ندرك أن المباراة على أرضهم ستكون صعبة خاصة مع الدعم الكبير الذي يقدمه جمهورهم الرائع كانت مباراة جيدة ومليئة بالتحدي👏
    0 التعليقات 0 المشاركات 1 مشاهدة 0 معاينة
  • كان يأتي لي فـ المنام يحادثنى و يطمئن قلبي
    ولا يعلم انى احادثه دوماً كى يستمر نبضى

    فسلاماً على من اذا لاح طيفه ٠٠٠٠
    فرحت العين وابتسم القلب واشتاقت الروح
    وسلاما على من كان يملك وجهاً واحداً ڪالياسمين
    كلما نظر اليه المتعبون استراحوا ٠٠٠٠٠٠
    كان يأتي لي فـ المنام يحادثنى و يطمئن قلبي ولا يعلم انى احادثه دوماً كى يستمر نبضى فسلاماً على من اذا لاح طيفه ٠٠٠٠ فرحت العين وابتسم القلب واشتاقت الروح وسلاما على من كان يملك وجهاً واحداً ڪالياسمين كلما نظر اليه المتعبون استراحوا ٠٠٠٠٠٠
    Love
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 20 مشاهدة 0 معاينة
  • هل توقفت يوما لتتسائل عن سيدنا الخضر عليه السلام ؟
    هل هو نبي أم ولي أم عالم أم ماذا ؟

    هل انتابتك الدهشة لهذا الذي جعله الله أكثر علما و حكمة و رحمة من نبي مرسل ؟

    أتساءلت يوما لماذا كل هذا الإصرار أن يصل سيدنا موسى عليه السلام لبلوغ المكان الذي سيلاقي فيه سيدنا الخضر عليه السلام ﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً ﴾
    و لماذا سيدنا موسى تحديدا الذي قدر له من بين جميع الأنبياء و الرسل أن يقابل سيدنا الخضر الأكثر علما و رحمة؟

    الأكيد أن هذه القصة تحديدا تختلف تماما عن كل القصص ، قصة موسى و العبد الصالح لم تكن كغيرها من القصص ، لماذا ؟
    لأن القصة تتعلق بعلم ليس هو علمنا القائم على الأسباب ، و ليس هو علم الأنبياء القائم على الوحي ، إنما نحن في هذه القصة أمام علم من طبيعة أخرى غامضة أشد الغموض ..
    علم القدر الأعلى علم أسدلت عليه الأستار الكثيفة ، كما أسدلت على مكان اللقاء و زمانه و حتى الإسم ﴿ عَبْداً مِنْ عِبَادِنَا ﴾ ، هذا اللقاء كان استثنائيا لأنه يجيب على أصعب سؤال يدور في النفس البشرية منذ خلق الله آدم إلى أن يرث الله الأرض و ما عليها ..

    السؤال ...

    لماذا خلق الله الشر والفقر والمعاناة والحروب والأمراض؟ لماذا يموت الأطفال؟
    كيف يعمل القدر ؟
    البعض يذهب إلى أن العبد الصالح لم يكن إلا تجسيدا للقدر_المتكلم لعله يرشدنا ﴿ فَوَجَدَا عَبْداً مِنْ عِبَادِنَا آَتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْماً ﴾ ..

    أهم مواصفات القدر المتكلم أنه رحيم عليم أي أن الرحمة سبقت العلم .
    فقال النبي البشر ( موسى ) : ﴿ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً ﴾
    يرد القدر المتكلم ( الخضر ) : ﴿ قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾ ﴿ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً ﴾
    فهم أقدار الله فوق امكانيات العقل البشري ولن تصبر على التناقضات التي تراها
    يرد موسى بكل فضول البشر : ﴿ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِراً وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْراً ﴾
    هنا تبدأ أهم رحلة توضح لنا كيف يعمل القدر؟

    يركبا في قارب المساكين فيخرق الخضر القارب .. تخيل المعاناة الرهيبة التي حدثت للمساكين في القارب المثقوب .. معاناة ، ألم ، رعب ، خوف ، تضرع .. جعل موسى البشري يقول ﴿ قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً ﴾ ..

    عتاب للقدر كما نفعل نحن تماما .. أخلقتني بلا ذرية كي تشمت بي الناس؟ أفصلتني من عملي كي أصبح فقيرا؟ أزحتني عن الحكم ليشمت بي الأراذل ؟ يارب لماذا كل هذه السنوات في السجن ؟ يارب أنستحق هذه المهانة ؟
    ﴿ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾ ألم أقل لك أنك أقل من أن تفهم الأقدار ؟ ثم يمضيا بعد تعهد جديد من موسى بالصبر ..

    يمضي الرجلان .. و يقوم الخضر الذي وصفه ربنا بالرحمة قبل العلم بقتل الغلام .. و يمضي .. فيزداد غضب موسى عليه السلام النبي الذي يأتيه الوحي .. و يعاتب بلهجة أشد ..
    ﴿ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا ﴾
    تحول من إمراً إلى نكراً

    و الكلام صادر عن نبي أوحي إليه.. لكنه بشر مثلنا .. و يعيش نفس حيرتنا .. يؤكد له الخضر مرة أخرى ﴿ أَلَمْ أَقُلْ لَّكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾
    ثم يمضيا بعد تعهد أخير من موسى كليم الله بأن يصمت و لا يسأل ..
    فيذهبان إلى القرية فيبني الخضر الجدار ليحمي كنز اليتامى ..
    و هنا ينفجر موسى .. فيجيبه من سخره ربه ليحكي لنا قبل موسى حكمة_القدر .. ﴿ قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرا ً﴾
    هنا تتجلى حكمة الإله و التي لن تفهم بعضها حتى يوم القيامة ..
    الشر نسبي .. و مفهومنا كبشر عن الشر قاصر .. لأننا لا نرى الصور الكاملة ..

    *القدر أنواع ثلاث :

    ــ شرا تراه فتحسبه شرا فيكشفه الله لك أنه كان خيرا
    فما بدا شرا لأصحاب القارب اتضح أنه خير لهم و هذا هو *النوع_الأول و هذا نراه كثيرا في حياتنا اليومية و عندنا جميعا عشرات الامثلة عليه .
    *ــ النوع_الثاني
    مثل قتل الغلام .. شرا تراه فتحسبه شرا .. لكنه في الحقيقة خير .. لكن لن يكشفه الله لك طوال حياتك .. فتعيش عمرك و أنت تحسبه شرا ..

    هل عرفت أم الغلام حقيقة ما حدث؟
    هل أخبرها الخضر؟
    الجواب لا .. بالتأكيد قلبها انفطر و أمضت الليالي الطويلة حزنا على هذا الغلام الذي ربته سنينا في حجرها ليأتي رجل غريب يقتله و يمضي .. و بالتأكيد .. هي لم تستطع أبدا أن تعرف أن الطفل الثاني كان تعويضا عن الأول..
    وأن الأول كان سيكون سيئا ﴿ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً ﴾ ..
    فهنا نحن أمام شر مستطير حدث للأم .. ولم تستطع تفسيره أبدا .. و لن تفهم أم الغلام أبدا حقيقة ما حدث إلى يوم القيامة ..

    نحن الذين نمر على المشهد مرور الكرام لأننا نعرف فقط لماذا فعل الخضر ذلك ؟
    أما هي فلم و لن تعرف ..

    *ــ النوع_الثالث من القدر و هو الأهم
    هو الشر الذي يصرفه الله عنك دون أن تدري لطف الله الخفي ..
    الخير الذي يسوقه لك الله و لم تره، و لن تراه، و لن تعلمه ..

    هل اليتامى أبناء الرجل الصالح عرفوا أن الجدار كان سيهدم ؟ لا.. هل عرفوا أن الله أرسل لهم من يبنيه ؟ لا.. هل شاهدوا لطف الله الخفي .. الجواب قطعا لا.. هل فهم موسى السر من بناء الجدار؟ لا ..

    فلنعد سويا إلى كلمة الخضر ( القدر المتكلم ) الأولى : ﴿ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾
    لن تستطيع أيها الإنسان أن تفهم أقدار الله ..
    الصورة أكبر من عقلك ..

    استعن بلطف الله الخفي لتصبر على أقداره التي لا تفهمهما .. ثق في ربك فإن قدرك كله خير .. و قُل في نفسك.. أنا لا أفهم أقدار الله .. لكنني متسق مع ذاتي و متصالح مع حقيقة أنني لا أفهمها .. لكنني موقن كما الراسخون في العلم أنه كل من عند ربنا .. إذا وصلت لهذه المرحلة .. ستصل لأعلى مراحل الإيمان .. الطمأنينة .. و هذه هي الحالة التي لا يهتز فيها الإنسان لأي من أقدار الله .. خيراً بدت أم شراً .. و يحمد الله في كل حال ..
    حينها فقط .. سينطبق عليك كلام الله ﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ﴾ حتى يقول .. ﴿ وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾
    و لاحظ هنا أنه لم يذكر للنفس المطمنئة لا حساباً ولا عذاباً..

    *اللهم علمنا ماينفعنا و انفعنا بما علمتنا اللهم آمين ...
    هل توقفت يوما لتتسائل عن سيدنا الخضر عليه السلام ؟ هل هو نبي أم ولي أم عالم أم ماذا ؟ هل انتابتك الدهشة لهذا الذي جعله الله أكثر علما و حكمة و رحمة من نبي مرسل ؟ أتساءلت يوما لماذا كل هذا الإصرار أن يصل سيدنا موسى عليه السلام لبلوغ المكان الذي سيلاقي فيه سيدنا الخضر عليه السلام ﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِفَتَاهُ لَا أَبْرَحُ حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً ﴾ و لماذا سيدنا موسى تحديدا الذي قدر له من بين جميع الأنبياء و الرسل أن يقابل سيدنا الخضر الأكثر علما و رحمة؟ الأكيد أن هذه القصة تحديدا تختلف تماما عن كل القصص ، قصة موسى و العبد الصالح لم تكن كغيرها من القصص ، لماذا ؟ لأن القصة تتعلق بعلم ليس هو علمنا القائم على الأسباب ، و ليس هو علم الأنبياء القائم على الوحي ، إنما نحن في هذه القصة أمام علم من طبيعة أخرى غامضة أشد الغموض .. علم القدر الأعلى علم أسدلت عليه الأستار الكثيفة ، كما أسدلت على مكان اللقاء و زمانه و حتى الإسم ﴿ عَبْداً مِنْ عِبَادِنَا ﴾ ، هذا اللقاء كان استثنائيا لأنه يجيب على أصعب سؤال يدور في النفس البشرية منذ خلق الله آدم إلى أن يرث الله الأرض و ما عليها .. السؤال ... لماذا خلق الله الشر والفقر والمعاناة والحروب والأمراض؟ لماذا يموت الأطفال؟ كيف يعمل القدر ؟ البعض يذهب إلى أن العبد الصالح لم يكن إلا تجسيدا للقدر_المتكلم لعله يرشدنا ﴿ فَوَجَدَا عَبْداً مِنْ عِبَادِنَا آَتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْماً ﴾ .. أهم مواصفات القدر المتكلم أنه رحيم عليم أي أن الرحمة سبقت العلم . فقال النبي البشر ( موسى ) : ﴿ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْداً ﴾ يرد القدر المتكلم ( الخضر ) : ﴿ قَالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾ ﴿ وَكَيْفَ تَصْبِرُ عَلَى مَا لَمْ تُحِطْ بِهِ خُبْراً ﴾ فهم أقدار الله فوق امكانيات العقل البشري ولن تصبر على التناقضات التي تراها يرد موسى بكل فضول البشر : ﴿ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ صَابِراً وَلَا أَعْصِي لَكَ أَمْراً ﴾ هنا تبدأ أهم رحلة توضح لنا كيف يعمل القدر؟ يركبا في قارب المساكين فيخرق الخضر القارب .. تخيل المعاناة الرهيبة التي حدثت للمساكين في القارب المثقوب .. معاناة ، ألم ، رعب ، خوف ، تضرع .. جعل موسى البشري يقول ﴿ قَالَ أَخَرَقْتَهَا لِتُغْرِقَ أَهْلَهَا لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً إِمْراً ﴾ .. عتاب للقدر كما نفعل نحن تماما .. أخلقتني بلا ذرية كي تشمت بي الناس؟ أفصلتني من عملي كي أصبح فقيرا؟ أزحتني عن الحكم ليشمت بي الأراذل ؟ يارب لماذا كل هذه السنوات في السجن ؟ يارب أنستحق هذه المهانة ؟ ﴿ أَلَمْ أَقُلْ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾ ألم أقل لك أنك أقل من أن تفهم الأقدار ؟ ثم يمضيا بعد تعهد جديد من موسى بالصبر .. يمضي الرجلان .. و يقوم الخضر الذي وصفه ربنا بالرحمة قبل العلم بقتل الغلام .. و يمضي .. فيزداد غضب موسى عليه السلام النبي الذي يأتيه الوحي .. و يعاتب بلهجة أشد .. ﴿ أَقَتَلْتَ نَفْسًا زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ لَقَدْ جِئْتَ شَيْئًا نُكْرًا ﴾ تحول من إمراً إلى نكراً و الكلام صادر عن نبي أوحي إليه.. لكنه بشر مثلنا .. و يعيش نفس حيرتنا .. يؤكد له الخضر مرة أخرى ﴿ أَلَمْ أَقُلْ لَّكَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾ ثم يمضيا بعد تعهد أخير من موسى كليم الله بأن يصمت و لا يسأل .. فيذهبان إلى القرية فيبني الخضر الجدار ليحمي كنز اليتامى .. و هنا ينفجر موسى .. فيجيبه من سخره ربه ليحكي لنا قبل موسى حكمة_القدر .. ﴿ قَالَ هَذَا فِرَاقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرا ً﴾ هنا تتجلى حكمة الإله و التي لن تفهم بعضها حتى يوم القيامة .. الشر نسبي .. و مفهومنا كبشر عن الشر قاصر .. لأننا لا نرى الصور الكاملة .. *القدر أنواع ثلاث : ــ شرا تراه فتحسبه شرا فيكشفه الله لك أنه كان خيرا فما بدا شرا لأصحاب القارب اتضح أنه خير لهم و هذا هو *النوع_الأول و هذا نراه كثيرا في حياتنا اليومية و عندنا جميعا عشرات الامثلة عليه . *ــ النوع_الثاني مثل قتل الغلام .. شرا تراه فتحسبه شرا .. لكنه في الحقيقة خير .. لكن لن يكشفه الله لك طوال حياتك .. فتعيش عمرك و أنت تحسبه شرا .. هل عرفت أم الغلام حقيقة ما حدث؟ هل أخبرها الخضر؟ الجواب لا .. بالتأكيد قلبها انفطر و أمضت الليالي الطويلة حزنا على هذا الغلام الذي ربته سنينا في حجرها ليأتي رجل غريب يقتله و يمضي .. و بالتأكيد .. هي لم تستطع أبدا أن تعرف أن الطفل الثاني كان تعويضا عن الأول.. وأن الأول كان سيكون سيئا ﴿ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَاناً وَكُفْراً ﴾ .. فهنا نحن أمام شر مستطير حدث للأم .. ولم تستطع تفسيره أبدا .. و لن تفهم أم الغلام أبدا حقيقة ما حدث إلى يوم القيامة .. نحن الذين نمر على المشهد مرور الكرام لأننا نعرف فقط لماذا فعل الخضر ذلك ؟ أما هي فلم و لن تعرف .. *ــ النوع_الثالث من القدر و هو الأهم هو الشر الذي يصرفه الله عنك دون أن تدري لطف الله الخفي .. الخير الذي يسوقه لك الله و لم تره، و لن تراه، و لن تعلمه .. هل اليتامى أبناء الرجل الصالح عرفوا أن الجدار كان سيهدم ؟ لا.. هل عرفوا أن الله أرسل لهم من يبنيه ؟ لا.. هل شاهدوا لطف الله الخفي .. الجواب قطعا لا.. هل فهم موسى السر من بناء الجدار؟ لا .. فلنعد سويا إلى كلمة الخضر ( القدر المتكلم ) الأولى : ﴿ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً ﴾ لن تستطيع أيها الإنسان أن تفهم أقدار الله .. الصورة أكبر من عقلك .. استعن بلطف الله الخفي لتصبر على أقداره التي لا تفهمهما .. ثق في ربك فإن قدرك كله خير .. و قُل في نفسك.. أنا لا أفهم أقدار الله .. لكنني متسق مع ذاتي و متصالح مع حقيقة أنني لا أفهمها .. لكنني موقن كما الراسخون في العلم أنه كل من عند ربنا .. إذا وصلت لهذه المرحلة .. ستصل لأعلى مراحل الإيمان .. الطمأنينة .. و هذه هي الحالة التي لا يهتز فيها الإنسان لأي من أقدار الله .. خيراً بدت أم شراً .. و يحمد الله في كل حال .. حينها فقط .. سينطبق عليك كلام الله ﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ﴾ حتى يقول .. ﴿ وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾ و لاحظ هنا أنه لم يذكر للنفس المطمنئة لا حساباً ولا عذاباً.. *اللهم علمنا ماينفعنا و انفعنا بما علمتنا اللهم آمين ...
    0 التعليقات 0 المشاركات 7 مشاهدة 0 معاينة
الصفحات المعززة
إعلان مُمول
إعلان مُمول