• #قصة_قبل_النوم
    الذئب والخراف الصغيرة

    في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!"

    في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم:
    "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!"

    لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!"
    فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ.

    لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!"
    فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى.

    هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!"
    وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت.

    غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى.

    عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!"

    العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    #قصة_قبل_النوم الذئب والخراف الصغيرة 👇👇👇👇 في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!" في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم: "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!" لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!" فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ. لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!" فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى. هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!" وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت. غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى. عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!" العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    0 التعليقات 0 المشاركات 24 مشاهدة 0 معاينة
  • #قصة_قبل_النوم
    الذئب والخراف الصغيرة

    في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!"

    في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم:
    "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!"

    لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!"
    فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ.

    لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!"
    فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى.

    هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!"
    وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت.

    غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى.

    عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!"

    العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    #قصة_قبل_النوم الذئب والخراف الصغيرة 👇👇👇👇 في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!" في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم: "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!" لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!" فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ. لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!" فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى. هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!" وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت. غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى. عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!" العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    0 التعليقات 0 المشاركات 23 مشاهدة 0 معاينة
  • #قصة_قبل_النوم
    الذئب والخراف الصغيرة

    في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!"

    في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم:
    "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!"

    لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!"
    فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ.

    لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!"
    فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى.

    هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!"
    وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت.

    غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى.

    عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!"

    العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    #قصة_قبل_النوم الذئب والخراف الصغيرة 👇👇👇👇 في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!" في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم: "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!" لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!" فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ. لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!" فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى. هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!" وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت. غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى. عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!" العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    Like
    2
    2 التعليقات 0 المشاركات 24 مشاهدة 0 معاينة
  • #قصة_قبل_النوم
    الذئب والخراف الصغيرة

    في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!"

    في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم:
    "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!"

    لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!"
    فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ.

    لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!"
    فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى.

    هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!"
    وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت.

    غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى.

    عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!"

    العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    #قصة_قبل_النوم الذئب والخراف الصغيرة 👇👇👇👇 في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!" في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم: "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!" لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!" فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ. لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!" فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى. هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!" وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت. غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى. عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!" العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    0 التعليقات 0 المشاركات 25 مشاهدة 0 معاينة
  • #قصة_قبل_النوم
    الذئب والخراف الصغيرة

    في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!"

    في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم:
    "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!"

    لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!"
    فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ.

    لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!"
    فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى.

    هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!"
    وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت.

    غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى.

    عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!"

    العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    #قصة_قبل_النوم الذئب والخراف الصغيرة 👇👇👇👇 في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!" في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم: "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!" لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!" فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ. لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!" فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى. هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!" وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت. غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى. عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!" العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    0 التعليقات 0 المشاركات 25 مشاهدة 0 معاينة
  • #قصة_قبل_النوم
    الذئب والخراف الصغيرة

    في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!"

    في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم:
    "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!"

    لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!"
    فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ.

    لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!"
    فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى.

    هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!"
    وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت.

    غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى.

    عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!"

    العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    #قصة_قبل_النوم الذئب والخراف الصغيرة 👇👇👇👇 في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!" في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم: "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!" لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!" فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ. لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!" فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى. هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!" وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت. غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى. عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!" العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    0 التعليقات 0 المشاركات 25 مشاهدة 0 معاينة
  • #قصة_قبل_النوم
    الذئب والخراف الصغيرة

    في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!"

    في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم:
    "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!"

    لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!"
    فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ.

    لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!"
    فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى.

    هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!"
    وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت.

    غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى.

    عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!"

    العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    #قصة_قبل_النوم الذئب والخراف الصغيرة 👇👇👇👇 في مزرعةٍ جميلة، كانت تعيشُ مجموعةٌ من الخرافِ الصغيرةِ بسعادةٍ مع والدتها. كانت الأمُّ دائمًا تحذّر صغارها قائلةً: "إياكم أن تفتحوا البابَ لأيِّ أحدٍ عندما أكونُ غائبة!" في يومٍ من الأيام، خرجت الأمُّ للبحثِ عن الطعام، فأتى ذئبٌ ماكرٌ إلى بيتِ الخراف، وطرقَ البابَ بصوتٍ ناعمٍ يشبهُ صوتَ أمّهم: "افتحوا البابَ يا صغاري، أنا أمُّكم وقد أحضرتُ لكم طعامًا لذيذًا!" لكنَّ الخرافَ الذكيةَ لم تصدقه، وقالت: "صوتُك ليسَ كصوتِ أمِّنا! لن نفتحَ الباب!" فذهب الذئبُ إلى النهرِ وشربَ ماءً باردًا ليصبحَ صوته ناعمًا، ثم عادَ وطرقَ البابَ من جديدٍ. لكنَّ أحدَ الخرافِ نظرَ من تحتِ البابِ وقال: "قدماك سوداءُ وخشنة! أمُّنا لها أقدامٌ بيضاءٌ ناعمةٌ!" فذهب الذئبُ إلى الطينِ وغطّى قدميهِ بالأبيض، ثم عادَ وطرقَ البابَ مرّةً أخرى. هذه المرّة، كادَ الخرافُ أن يفتحوا الباب، لكنَّ أصغرَهم قال: "لنفتحَ نافذتنا أولًا، لنتأكد!" وعندما فتحوا النافذة، رأوا الذئبَ واقفًا فهربوا واختبأوا بسرعةٍ في زوايا البيت. غضب الذئبُ وعرفَ أن خطته قد فشلت، فهربَ بعيدًا يبحثُ عن فريسةٍ أخرى. عادت الأمُّ إلى البيتِ، فحكى لها صغارُها ما حدث، ففرحت بهم وقالت: "أنتم أذكياءُ لأنكم لم تصدّقوا الغرباءَ! الحذرُ يجعلُنا آمنين!" العبرة: لا يجبُ أن نصدقَ الغرباءَ بسهولةٍ، ويجبُ أن نكونَ حذرينَ دائمًا!
    0 التعليقات 0 المشاركات 24 مشاهدة 0 معاينة
  • #قصة_قبل_النوم
    قصة النحلة المجتهدة والدب المتواكل

    كان يا ما كان، في قديم الزمان، وسالف العصر والأوان، في غابة مليئة بالأشجار والزهور، عاشت نحلة صغيرة اسمها "لولي". كانت لولي نشيطة ومجتهدة، تقضي يومها تجمع الرحيق من الأزهار وتخزنه في خليتها لتصنع منه العسل.

    وفي الجهة الأخرى من الغابة، كان هناك دب ضخم يدعى "دومو". كان دومو يحب العسل كثيرًا لكنه كان كسولاً للغاية، يقضي أيامه نائمًا أو يتجول بلا هدف، منتظرًا أن يحصل على الطعام دون أي عناء.

    ذات يوم، كان دومو جائعًا جدًا، فقرر الذهاب إلى لولي وقال لها: – "يا لولي، أعطني بعض العسل، فأنا جائع ولا أستطيع البحث عن الطعام." نظرت لولي إلى دومو وقالت: – "يا دومو، العسل الذي أصنعه يتطلب الكثير من العمل والجهد. لماذا لا تحاول أن تعمل مثلي وتجمع الرحيق؟" تنهد دومو وقال: – "لكن الطيران مرهق، والعمل شاق. ألا يمكنك إعطائي العسل بسهولة؟"

    ابتسمت لولي وقالت بحكمة: – "سأعطيك بعض العسل الآن، لكن بشرط: عليك أن تأتي معي غدًا لترى كيف أعمل بجد لتحصل على طعامك."

    وافق دومو، وفي اليوم التالي، استيقظ دومو باكرًا ورافق لولي. شاهدها تطير من زهرة إلى زهرة، تجمع الرحيق بجد، وتعود إلى الخلية لترتيبه. وبعد ساعات طويلة، شعر دومو بالإرهاق رغم أنه لم يفعل شيئًا سوى المشاهدة.

    عادا معًا إلى الخلية، فقال دومو: – "الآن فهمت يا لولي كم هو صعب الحصول على العسل. أنتِ تعملين بجد وأنا لم أكن أقدّر ذلك." ردت لولي بابتسامة: – "العمل والاجتهاد هو سر النجاح يا دومو. إذا أردت شيئًا، عليك أن تبذل الجهد لتحقيقه."

    منذ ذلك اليوم، قرر دومو أن يتغير. بدأ يزرع الأزهار قرب منزله ليساعد النحل، وأصبح يجمع الفواكه من الأشجار ليعتمد على نفسه. ومع الوقت، تعلم أن الاجتهاد يجعل الحياة أكثر سعادة.
    #الهدف

    العمل والاجتهاد هما مفتاح الحياة الكريمة. لا تنتظر أن يأتيك كل شيء بسهولة، بل اسعَ لتحقيقه بنفسك.
    #قصة_قبل_النوم قصة النحلة المجتهدة والدب المتواكل كان يا ما كان، في قديم الزمان، وسالف العصر والأوان، في غابة مليئة بالأشجار والزهور، عاشت نحلة صغيرة اسمها "لولي". كانت لولي نشيطة ومجتهدة، تقضي يومها تجمع الرحيق من الأزهار وتخزنه في خليتها لتصنع منه العسل. وفي الجهة الأخرى من الغابة، كان هناك دب ضخم يدعى "دومو". كان دومو يحب العسل كثيرًا لكنه كان كسولاً للغاية، يقضي أيامه نائمًا أو يتجول بلا هدف، منتظرًا أن يحصل على الطعام دون أي عناء. ذات يوم، كان دومو جائعًا جدًا، فقرر الذهاب إلى لولي وقال لها: – "يا لولي، أعطني بعض العسل، فأنا جائع ولا أستطيع البحث عن الطعام." نظرت لولي إلى دومو وقالت: – "يا دومو، العسل الذي أصنعه يتطلب الكثير من العمل والجهد. لماذا لا تحاول أن تعمل مثلي وتجمع الرحيق؟" تنهد دومو وقال: – "لكن الطيران مرهق، والعمل شاق. ألا يمكنك إعطائي العسل بسهولة؟" ابتسمت لولي وقالت بحكمة: – "سأعطيك بعض العسل الآن، لكن بشرط: عليك أن تأتي معي غدًا لترى كيف أعمل بجد لتحصل على طعامك." وافق دومو، وفي اليوم التالي، استيقظ دومو باكرًا ورافق لولي. شاهدها تطير من زهرة إلى زهرة، تجمع الرحيق بجد، وتعود إلى الخلية لترتيبه. وبعد ساعات طويلة، شعر دومو بالإرهاق رغم أنه لم يفعل شيئًا سوى المشاهدة. عادا معًا إلى الخلية، فقال دومو: – "الآن فهمت يا لولي كم هو صعب الحصول على العسل. أنتِ تعملين بجد وأنا لم أكن أقدّر ذلك." ردت لولي بابتسامة: – "العمل والاجتهاد هو سر النجاح يا دومو. إذا أردت شيئًا، عليك أن تبذل الجهد لتحقيقه." منذ ذلك اليوم، قرر دومو أن يتغير. بدأ يزرع الأزهار قرب منزله ليساعد النحل، وأصبح يجمع الفواكه من الأشجار ليعتمد على نفسه. ومع الوقت، تعلم أن الاجتهاد يجعل الحياة أكثر سعادة. #الهدف العمل والاجتهاد هما مفتاح الحياة الكريمة. لا تنتظر أن يأتيك كل شيء بسهولة، بل اسعَ لتحقيقه بنفسك.
    Yay
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 42 مشاهدة 0 معاينة
  • #قصة_قبل_النوم
    قصة النحلة المجتهدة والدب المتواكل

    كان يا ما كان، في قديم الزمان، وسالف العصر والأوان، في غابة مليئة بالأشجار والزهور، عاشت نحلة صغيرة اسمها "لولي". كانت لولي نشيطة ومجتهدة، تقضي يومها تجمع الرحيق من الأزهار وتخزنه في خليتها لتصنع منه العسل.

    وفي الجهة الأخرى من الغابة، كان هناك دب ضخم يدعى "دومو". كان دومو يحب العسل كثيرًا لكنه كان كسولاً للغاية، يقضي أيامه نائمًا أو يتجول بلا هدف، منتظرًا أن يحصل على الطعام دون أي عناء.

    ذات يوم، كان دومو جائعًا جدًا، فقرر الذهاب إلى لولي وقال لها: – "يا لولي، أعطني بعض العسل، فأنا جائع ولا أستطيع البحث عن الطعام." نظرت لولي إلى دومو وقالت: – "يا دومو، العسل الذي أصنعه يتطلب الكثير من العمل والجهد. لماذا لا تحاول أن تعمل مثلي وتجمع الرحيق؟" تنهد دومو وقال: – "لكن الطيران مرهق، والعمل شاق. ألا يمكنك إعطائي العسل بسهولة؟"

    ابتسمت لولي وقالت بحكمة: – "سأعطيك بعض العسل الآن، لكن بشرط: عليك أن تأتي معي غدًا لترى كيف أعمل بجد لتحصل على طعامك."

    وافق دومو، وفي اليوم التالي، استيقظ دومو باكرًا ورافق لولي. شاهدها تطير من زهرة إلى زهرة، تجمع الرحيق بجد، وتعود إلى الخلية لترتيبه. وبعد ساعات طويلة، شعر دومو بالإرهاق رغم أنه لم يفعل شيئًا سوى المشاهدة.

    عادا معًا إلى الخلية، فقال دومو: – "الآن فهمت يا لولي كم هو صعب الحصول على العسل. أنتِ تعملين بجد وأنا لم أكن أقدّر ذلك." ردت لولي بابتسامة: – "العمل والاجتهاد هو سر النجاح يا دومو. إذا أردت شيئًا، عليك أن تبذل الجهد لتحقيقه."

    منذ ذلك اليوم، قرر دومو أن يتغير. بدأ يزرع الأزهار قرب منزله ليساعد النحل، وأصبح يجمع الفواكه من الأشجار ليعتمد على نفسه. ومع الوقت، تعلم أن الاجتهاد يجعل الحياة أكثر سعادة.
    #الهدف

    العمل والاجتهاد هما مفتاح الحياة الكريمة. لا تنتظر أن يأتيك كل شيء بسهولة، بل اسعَ لتحقيقه بنفسك.
    #قصة_قبل_النوم قصة النحلة المجتهدة والدب المتواكل كان يا ما كان، في قديم الزمان، وسالف العصر والأوان، في غابة مليئة بالأشجار والزهور، عاشت نحلة صغيرة اسمها "لولي". كانت لولي نشيطة ومجتهدة، تقضي يومها تجمع الرحيق من الأزهار وتخزنه في خليتها لتصنع منه العسل. وفي الجهة الأخرى من الغابة، كان هناك دب ضخم يدعى "دومو". كان دومو يحب العسل كثيرًا لكنه كان كسولاً للغاية، يقضي أيامه نائمًا أو يتجول بلا هدف، منتظرًا أن يحصل على الطعام دون أي عناء. ذات يوم، كان دومو جائعًا جدًا، فقرر الذهاب إلى لولي وقال لها: – "يا لولي، أعطني بعض العسل، فأنا جائع ولا أستطيع البحث عن الطعام." نظرت لولي إلى دومو وقالت: – "يا دومو، العسل الذي أصنعه يتطلب الكثير من العمل والجهد. لماذا لا تحاول أن تعمل مثلي وتجمع الرحيق؟" تنهد دومو وقال: – "لكن الطيران مرهق، والعمل شاق. ألا يمكنك إعطائي العسل بسهولة؟" ابتسمت لولي وقالت بحكمة: – "سأعطيك بعض العسل الآن، لكن بشرط: عليك أن تأتي معي غدًا لترى كيف أعمل بجد لتحصل على طعامك." وافق دومو، وفي اليوم التالي، استيقظ دومو باكرًا ورافق لولي. شاهدها تطير من زهرة إلى زهرة، تجمع الرحيق بجد، وتعود إلى الخلية لترتيبه. وبعد ساعات طويلة، شعر دومو بالإرهاق رغم أنه لم يفعل شيئًا سوى المشاهدة. عادا معًا إلى الخلية، فقال دومو: – "الآن فهمت يا لولي كم هو صعب الحصول على العسل. أنتِ تعملين بجد وأنا لم أكن أقدّر ذلك." ردت لولي بابتسامة: – "العمل والاجتهاد هو سر النجاح يا دومو. إذا أردت شيئًا، عليك أن تبذل الجهد لتحقيقه." منذ ذلك اليوم، قرر دومو أن يتغير. بدأ يزرع الأزهار قرب منزله ليساعد النحل، وأصبح يجمع الفواكه من الأشجار ليعتمد على نفسه. ومع الوقت، تعلم أن الاجتهاد يجعل الحياة أكثر سعادة. #الهدف العمل والاجتهاد هما مفتاح الحياة الكريمة. لا تنتظر أن يأتيك كل شيء بسهولة، بل اسعَ لتحقيقه بنفسك.
    Yay
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 47 مشاهدة 0 معاينة
  • #قصة_قبل_النوم
    قصة النحلة المجتهدة والدب المتواكل

    كان يا ما كان، في قديم الزمان، وسالف العصر والأوان، في غابة مليئة بالأشجار والزهور، عاشت نحلة صغيرة اسمها "لولي". كانت لولي نشيطة ومجتهدة، تقضي يومها تجمع الرحيق من الأزهار وتخزنه في خليتها لتصنع منه العسل.

    وفي الجهة الأخرى من الغابة، كان هناك دب ضخم يدعى "دومو". كان دومو يحب العسل كثيرًا لكنه كان كسولاً للغاية، يقضي أيامه نائمًا أو يتجول بلا هدف، منتظرًا أن يحصل على الطعام دون أي عناء.

    ذات يوم، كان دومو جائعًا جدًا، فقرر الذهاب إلى لولي وقال لها: – "يا لولي، أعطني بعض العسل، فأنا جائع ولا أستطيع البحث عن الطعام." نظرت لولي إلى دومو وقالت: – "يا دومو، العسل الذي أصنعه يتطلب الكثير من العمل والجهد. لماذا لا تحاول أن تعمل مثلي وتجمع الرحيق؟" تنهد دومو وقال: – "لكن الطيران مرهق، والعمل شاق. ألا يمكنك إعطائي العسل بسهولة؟"

    ابتسمت لولي وقالت بحكمة: – "سأعطيك بعض العسل الآن، لكن بشرط: عليك أن تأتي معي غدًا لترى كيف أعمل بجد لتحصل على طعامك."

    وافق دومو، وفي اليوم التالي، استيقظ دومو باكرًا ورافق لولي. شاهدها تطير من زهرة إلى زهرة، تجمع الرحيق بجد، وتعود إلى الخلية لترتيبه. وبعد ساعات طويلة، شعر دومو بالإرهاق رغم أنه لم يفعل شيئًا سوى المشاهدة.

    عادا معًا إلى الخلية، فقال دومو: – "الآن فهمت يا لولي كم هو صعب الحصول على العسل. أنتِ تعملين بجد وأنا لم أكن أقدّر ذلك." ردت لولي بابتسامة: – "العمل والاجتهاد هو سر النجاح يا دومو. إذا أردت شيئًا، عليك أن تبذل الجهد لتحقيقه."

    منذ ذلك اليوم، قرر دومو أن يتغير. بدأ يزرع الأزهار قرب منزله ليساعد النحل، وأصبح يجمع الفواكه من الأشجار ليعتمد على نفسه. ومع الوقت، تعلم أن الاجتهاد يجعل الحياة أكثر سعادة.
    #الهدف

    العمل والاجتهاد هما مفتاح الحياة الكريمة. لا تنتظر أن يأتيك كل شيء بسهولة، بل اسعَ لتحقيقه بنفسك.
    #قصة_قبل_النوم قصة النحلة المجتهدة والدب المتواكل كان يا ما كان، في قديم الزمان، وسالف العصر والأوان، في غابة مليئة بالأشجار والزهور، عاشت نحلة صغيرة اسمها "لولي". كانت لولي نشيطة ومجتهدة، تقضي يومها تجمع الرحيق من الأزهار وتخزنه في خليتها لتصنع منه العسل. وفي الجهة الأخرى من الغابة، كان هناك دب ضخم يدعى "دومو". كان دومو يحب العسل كثيرًا لكنه كان كسولاً للغاية، يقضي أيامه نائمًا أو يتجول بلا هدف، منتظرًا أن يحصل على الطعام دون أي عناء. ذات يوم، كان دومو جائعًا جدًا، فقرر الذهاب إلى لولي وقال لها: – "يا لولي، أعطني بعض العسل، فأنا جائع ولا أستطيع البحث عن الطعام." نظرت لولي إلى دومو وقالت: – "يا دومو، العسل الذي أصنعه يتطلب الكثير من العمل والجهد. لماذا لا تحاول أن تعمل مثلي وتجمع الرحيق؟" تنهد دومو وقال: – "لكن الطيران مرهق، والعمل شاق. ألا يمكنك إعطائي العسل بسهولة؟" ابتسمت لولي وقالت بحكمة: – "سأعطيك بعض العسل الآن، لكن بشرط: عليك أن تأتي معي غدًا لترى كيف أعمل بجد لتحصل على طعامك." وافق دومو، وفي اليوم التالي، استيقظ دومو باكرًا ورافق لولي. شاهدها تطير من زهرة إلى زهرة، تجمع الرحيق بجد، وتعود إلى الخلية لترتيبه. وبعد ساعات طويلة، شعر دومو بالإرهاق رغم أنه لم يفعل شيئًا سوى المشاهدة. عادا معًا إلى الخلية، فقال دومو: – "الآن فهمت يا لولي كم هو صعب الحصول على العسل. أنتِ تعملين بجد وأنا لم أكن أقدّر ذلك." ردت لولي بابتسامة: – "العمل والاجتهاد هو سر النجاح يا دومو. إذا أردت شيئًا، عليك أن تبذل الجهد لتحقيقه." منذ ذلك اليوم، قرر دومو أن يتغير. بدأ يزرع الأزهار قرب منزله ليساعد النحل، وأصبح يجمع الفواكه من الأشجار ليعتمد على نفسه. ومع الوقت، تعلم أن الاجتهاد يجعل الحياة أكثر سعادة. #الهدف العمل والاجتهاد هما مفتاح الحياة الكريمة. لا تنتظر أن يأتيك كل شيء بسهولة، بل اسعَ لتحقيقه بنفسك.
    Yay
    1
    0 التعليقات 0 المشاركات 41 مشاهدة 0 معاينة
الصفحات المعززة