اللاعب الفرنسي نبيل فقير
الصراحة انا نادم علي اختيار فرنسا علي حساب الجزائر
الجزائر بلدي وبلد أمي وأبي وعائلتي وهي جزء من جسدي وعقلي وتفكيري وهويتي
كنت قريب جدا من تمثيل الجزائر وعائلتي كلها كانو متحمسين لاختياري الجزائر
لكن فضلت فرنسا رياضيا لكي أصل الي ابعد مستوي في اوروبا وليس كره في الجزائر التي هي امي وأبي

تصريح قوي من نبيل فقير يأكد ان اللاعبين الجزائريين الذين اختارو تمثيل فرنسا مجرد خيار رياضي وفقط لكي يلعبو في اندية كبيرة لايجب التهجم عليهم في التواصل الاجتماعي وتخوينهم " والدليل ( كريم بن زيمة) اختار فرنسا ولكنه يعشق الجزائر بلده وكل مرة يفتخر بهويته الجزائرية وزار الجزائر عدة مرات وعائلته كلها في بجاية تسكن هنا في الجزائر ويزورها كل مرة في الصيف

#الجزائر_نيوز

موكوينا كان غير راضي على طريقة آرتور في إستلام الكرة تحت الضغط ، مباشرة بعد صافرة الحكم ، جرو وبدى كيوريه كيفاش يستلم الكرة و يخرج بيها بالطريقة الصحيحة ٠ تكلم على الكنرة لي شد في الهجمة المضادة و دار بها و رجعها للخلف و عطاها للخصم و كانت غاتشكل خطر علينا موكوينا ليس مجرد مدرب الرجل يعشق عمله حتى الجنون

صباح الخير..
- *أنت لا تعيش لمجرد الحياة، أنت تعيش لهدف، أنت اليوم طالب ناجح، وهدفك الاستمرار في النجاح لتكون *

*قصة___________ وعبرة*

(*مر المجرم من أمام باب المنزل*)
​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​​‏​
-
*الذي كان مفتوحا بشكل بسيط، فقرر أن* *يفتح الباب ويدخل.*
*وعندما أصبح وسط* *المنزل وجد اباً و ابنته فأراد الإمساك بالفتاة بالقوة.*
*حاول الأب أن يحمي ابنته، ولكن المجرم لم يمهله كثيرا وضربه على رأسه بحديدة كانت معه، فأرداه قتيلاً،*
*فدخل الشرطي وشاهد المجرم ممسكا بالفتاة لكي يمنعها من الصراخ، فأطلق النار عليه فتوفي على الفور.*

*هذه رواية "الشرطي"*

*بمجرد أن قلت لك أنه "مجرم"، بدأت تكرهه وأفعاله زادت من كرهك له حتى أنك فرحت لأن الشرطي قد قتله، ولكن انتظر قليلاً لنسمع نفس الأحداث على لسان الفتاة :*
*"هذا ليس أبي بل زوج أمي، وكان كلما خرجت أمي يعتدي علي ويضربني، وكان يهددني إن لم أستجب له أنه سيضربني بالحديدة التي يحملها بيده، فصرخت بصوت عال،*
*رغم أنني في المرات الماضية كنت أصرخ ولا أحصل على المساعدة، ولكن دخل على المنزل ذلك الرجل الطيب الذي سمعني والحمد لله كان الباب مفتوحا،ً*
*وعندما حاول زوج أمي مقاومته استطاع أن يأخذ منه الحديدة ويضربه على رأسه، ليسقط ميتاً على الأرض، ومع ذلك بقيت أصرخ من الخوف.*
*فجاء هذا الرجل الطيب* *واحتضنني ليهدئني، وفي تلك اللحظة دخل* *الشرطي وظن أنه يحاول أن يعتدي علي خصوصا عندما رأى زوج أمي قتيلا على الأرض فأطلق النار عليه فمات الرجل الطيب على الفور*.

*الان حزنت على الرجل الطيب الذي هو نفسه المجرم قبل دقيقة أو دقيقتين وفرحت لمقتله*.

*فأنا بروايتين مختلفتين لنفس الحدث نقلتك من جهة إلى جهة أخرى، تلاعبت بك وبمشاعرك خلال دقيقتين أو ثلاثة.*

*ولكن هل تصدق أني لو رويت لك الأحداث على لسان "الأب أو زوج الأم" .. سأجعلك تكره الفتاة ؟!*

*(فالذي تلاعب بك في الموقفين السابقين قادر على أن يتلاعب بك دائماً).*


*الحكمــــه*
*إن كان الحاضر الذي نعيشه يتم تزويره، فكيف نثق في الكلام المنقول لنا ؟!*

*عليك أن تكون حذراً متيقظاً حتى لا تكون العوبة بيد :*
*"المنافقين .. الحاقدين .. والحاسدين".*

*فكم من علاقة شخصية دمرت وانتهت نتيجة النقل حسب الأهواء .. فانتبه جيداً قبل أن تحكم على احد*.

*هذه الجريمة تحدث يومياً في الاعلام وهي لعبة الاعلام ولعبة وسائل التواصل الاجتماعي ‏ودردشات المقاهي والاركان وتوجد بكل مقام لا يعتليه قوله تعالى :*
*{ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين }.*

*الحذر وخصوصا في علاقاتكم الاجتماعية وتعاملاتكم مع مختلف اطراف ذلك النسيج الرئيسي في المجتمع.*

*_`〖نـــــــفــــــســــــيــــــاً‏〗`❁ུ۪۪._*
⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉⑉
*_من الطبيعي أن تشعر في لحظات أن كل القرارات التي تتخذها خاطئة وأنك في طريق مجهول وتسير نحو الضياع..هذا الإحساس يأتي لـ 90% من الأشخاص ولا يكون واقعياً بل يظل مجرد شعور وهمي..الإنسان مُعرض سيكولوجياً للحذر وتأويل الإحتمالات للأسوء من حين لآخر بدون سبب.._*

#من_كتاب " نجاحك في صباحك"

يعلمك هذا الكتاب أن النجاح يكمن في تلك اللحظات الصباحية البسيطة ويرشدك إلى استغلال روتين صباحي مثالي من خلال بعض الاستراتيجيات والأساليب البسيطة والمثمرة.

● الفصل الأول: الفعل الخطير

هناك العديد من الأساليب التي يمكنك اعتمادها لفعل شيء ولكن ما هو الأسلوب الأفضل لإنهاء عادة أو فعل دائم بأقل حد من الفوضى وبأكبر حد من التأثير؟ أنت صانع القرار، فإما إن تجد الأسلوب الذي يحقق ما ترغب به أو أن تُسلِّم الحياة رغباتك وتبقى بلا هدف أو مساعي.

● الفصل الثاني: فلسفة يومية عن التحول إلى أسطورة

إيَّاك والتسويف، لا تُميت القوة الكامنة في داخلك بالإحباط واليأس. النجاح موجود وأنت الذي تصنعه فلا شيء مستحيل ما دام النشاط والطموح يتنفسان بالأمل. مهما عاركتك الحياة واتفقت عليك الظروف..
لا تكن مستسلمًا وأبقي عيناك يشع منهما السعي وأطلق قوتك الداخلية بلا كسل واستسلام.

● الفصل الثالث: مواجهة غير متوقعة مع شخص غريب مدهش

هل أنت متأكد أنك ستعيش لحظة بعد الآن ..؟ بالطبع لا، لهذا استغل كل لحظة في حياتك بنشاط وكدح. أنت لست مجرد رقم، فما دمت موجودًا على هذه الأرض فبإمكانك التغير والتغيير.
وفي تلك اللحظة التي تشعر بها أنك على وشك الاستسلام، عليك أن تتمسك بها بقوة فإنها نفس اللحظة التي عليك استغلالها لكي تدفع بنفسك للمضي قدمًا.

● الفصل الرابع: التخلي عن الجودة المتواضعة وكل ما هو عادي

استمتع في كل ما تملكه في هذه الحياة! لا تدع هناك آفاقًا لأهدافك وأحلامك ولا تنظر لإبداعك على أنه يمتلك حدود وآفاق معينة.
ما دمت حيًا فعليك أن تفعل المستحيل. انظر لحياتك على أنها لوحة فنية وأنت الرسام المبدع الذي عليك أن تبدع في رسمها، اجعها تتوهج قدر المستطاع قبل تسليمها لأجيال المستقبل

#من_كتاب " نجاحك في صباحك"

يعلمك هذا الكتاب أن النجاح يكمن في تلك اللحظات الصباحية البسيطة ويرشدك إلى استغلال روتين صباحي مثالي من خلال بعض الاستراتيجيات والأساليب البسيطة والمثمرة.

● الفصل الأول: الفعل الخطير

هناك العديد من الأساليب التي يمكنك اعتمادها لفعل شيء ولكن ما هو الأسلوب الأفضل لإنهاء عادة أو فعل دائم بأقل حد من الفوضى وبأكبر حد من التأثير؟ أنت صانع القرار، فإما إن تجد الأسلوب الذي يحقق ما ترغب به أو أن تُسلِّم الحياة رغباتك وتبقى بلا هدف أو مساعي.

● الفصل الثاني: فلسفة يومية عن التحول إلى أسطورة

إيَّاك والتسويف، لا تُميت القوة الكامنة في داخلك بالإحباط واليأس. النجاح موجود وأنت الذي تصنعه فلا شيء مستحيل ما دام النشاط والطموح يتنفسان بالأمل. مهما عاركتك الحياة واتفقت عليك الظروف..
لا تكن مستسلمًا وأبقي عيناك يشع منهما السعي وأطلق قوتك الداخلية بلا كسل واستسلام.

● الفصل الثالث: مواجهة غير متوقعة مع شخص غريب مدهش

هل أنت متأكد أنك ستعيش لحظة بعد الآن ..؟ بالطبع لا، لهذا استغل كل لحظة في حياتك بنشاط وكدح. أنت لست مجرد رقم، فما دمت موجودًا على هذه الأرض فبإمكانك التغير والتغيير.
وفي تلك اللحظة التي تشعر بها أنك على وشك الاستسلام، عليك أن تتمسك بها بقوة فإنها نفس اللحظة التي عليك استغلالها لكي تدفع بنفسك للمضي قدمًا.

● الفصل الرابع: التخلي عن الجودة المتواضعة وكل ما هو عادي

استمتع في كل ما تملكه في هذه الحياة! لا تدع هناك آفاقًا لأهدافك وأحلامك ولا تنظر لإبداعك على أنه يمتلك حدود وآفاق معينة.
ما دمت حيًا فعليك أن تفعل المستحيل. انظر لحياتك على أنها لوحة فنية وأنت الرسام المبدع الذي عليك أن تبدع في رسمها، اجعها تتوهج قدر المستطاع قبل تسليمها لأجيال المستقبل

#من_كتاب " نجاحك في صباحك"

يعلمك هذا الكتاب أن النجاح يكمن في تلك اللحظات الصباحية البسيطة ويرشدك إلى استغلال روتين صباحي مثالي من خلال بعض الاستراتيجيات والأساليب البسيطة والمثمرة.

● الفصل الأول: الفعل الخطير

هناك العديد من الأساليب التي يمكنك اعتمادها لفعل شيء ولكن ما هو الأسلوب الأفضل لإنهاء عادة أو فعل دائم بأقل حد من الفوضى وبأكبر حد من التأثير؟ أنت صانع القرار، فإما إن تجد الأسلوب الذي يحقق ما ترغب به أو أن تُسلِّم الحياة رغباتك وتبقى بلا هدف أو مساعي.

● الفصل الثاني: فلسفة يومية عن التحول إلى أسطورة

إيَّاك والتسويف، لا تُميت القوة الكامنة في داخلك بالإحباط واليأس. النجاح موجود وأنت الذي تصنعه فلا شيء مستحيل ما دام النشاط والطموح يتنفسان بالأمل. مهما عاركتك الحياة واتفقت عليك الظروف..
لا تكن مستسلمًا وأبقي عيناك يشع منهما السعي وأطلق قوتك الداخلية بلا كسل واستسلام.

● الفصل الثالث: مواجهة غير متوقعة مع شخص غريب مدهش

هل أنت متأكد أنك ستعيش لحظة بعد الآن ..؟ بالطبع لا، لهذا استغل كل لحظة في حياتك بنشاط وكدح. أنت لست مجرد رقم، فما دمت موجودًا على هذه الأرض فبإمكانك التغير والتغيير.
وفي تلك اللحظة التي تشعر بها أنك على وشك الاستسلام، عليك أن تتمسك بها بقوة فإنها نفس اللحظة التي عليك استغلالها لكي تدفع بنفسك للمضي قدمًا.

● الفصل الرابع: التخلي عن الجودة المتواضعة وكل ما هو عادي

استمتع في كل ما تملكه في هذه الحياة! لا تدع هناك آفاقًا لأهدافك وأحلامك ولا تنظر لإبداعك على أنه يمتلك حدود وآفاق معينة.
ما دمت حيًا فعليك أن تفعل المستحيل. انظر لحياتك على أنها لوحة فنية وأنت الرسام المبدع الذي عليك أن تبدع في رسمها، اجعها تتوهج قدر المستطاع قبل تسليمها لأجيال المستقبل

المعنى موجود دائماً بداخلنا
والكتب التي نقرأها
هي مجرد خطاف ذكي
يسحبه إلى السطح

"نور الدين النيبت.. صخرة الدفاع التي صنعت مجد الكرة المغربية!"

نور الدين النيبت، اسم نقش بأحرف من ذهب في سجل الكرة المغربية والعالمية. قائد تاريخي، صخرة دفاعية لا تهتز، وأحد أبرز اللاعبين الذين حملوا راية المغرب بفخر في الملاعب الدولية.

بداية القصة: ولد النيبت في مدينة الدار البيضاء عام 1970، وبدأ مسيرته مع فريق الوداد البيضاوي، حيث ساهم في تحقيق العديد من البطولات الوطنية والإفريقية. مهاراته الدفاعية المذهلة لفتت أنظار الأندية الأوروبية، ليبدأ رحلته الاحترافية في القارة العجوز.

المغامرة الأوروبية: انتقل النيبت إلى نادي نانت الفرنسي، ثم إلى سبورتينغ لشبونة البرتغالي، حيث أثبت أنه ليس مجرد لاعب عادي، بل مدافع من الطراز الرفيع. لكن المحطة الأبرز في مسيرته كانت مع نادي ديبورتيفو لاكورونيا الإسباني، الذي قاده لتحقيق الدوري الإسباني (الليغا) في موسم 1999-2000. النيبت كان أحد الأعمدة التي جعلت "ديبورتيفو" قوة كروية تخشاها أوروبا.

القائد الوطني: على الصعيد الدولي، ارتدى النيبت قميص المنتخب المغربي في 115 مباراة، وسجل العديد من اللحظات التاريخية، أبرزها قيادة المغرب للتأهل إلى كأس العالم 1994 و1998. كان النيبت قلب الأسود النابض، وقائدًا يُلهم زملاءه بروحه القتالية وحماسه.

مواقف لا تُنسى: في إحدى المباريات، وعندما استُفز من أحد المهاجمين، رد النيبت بابتسامة وثقة قائلاً: "المرور مني يحتاج إلى إذن خاص!"، وهذا يلخص شخصيته التي تجمع بين القوة والروح الرياضية.

إرث لا يمحى: نور الدين النيبت لم يكن مجرد مدافع؛ كان رمزًا للأناقة والذكاء في الدفاع، ومدرسة في القيادة داخل الملعب وخارجه. إرثه سيظل مصدر فخر لكل مغربي يعشق كرة القدم.

تحية لنجم لن يتكرر! نور الدين النيبت.. شكراً على كل ما قدمته للمغرب والعالم. أنت أسطورة ستبقى محفورة في ذاكرتنا إلى الأبد.