الحديث الذي أشرت إليه هو جزء من حديث نبوي شريف ورد في صحيح البخاري ومسلم بصيغ مختلفة. نصه:
"فإن الله حرم على النار من قال: لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله."
شرح الحديث:
1. "فإن الله حرم على النار":
المقصود هو أن الله عز وجل يمنع دخول النار لمن حقق شروط هذا الذكر العظيم.
ليس المعنى أن الشخص لن يُحاسب على ذنوبه أو أنه معصوم، بل المعنى أن من قالها بصدق وإخلاص وحقق شروطها، فإنه في النهاية يدخل الجنة، حتى لو عُوقب على بعض الذنوب.
2. "من قال: لا إله إلا الله":
المقصود بقول "لا إله إلا الله" هو النطق بها مع الإيمان والعمل بمقتضاها.
الكلمة ليست مجرد لفظ باللسان، بل يجب أن تكون مقرونة بالتصديق القلبي والعمل الصالح.
3. "يبتغي بذلك وجه الله":
الإخلاص شرط أساسي لقبول العمل.
قول "لا إله إلا الله" يجب أن يكون خالصًا لوجه الله، دون رياء أو نفاق أو رغبة في مدح الناس.
الدروس المستفادة:
أهمية التوحيد كشرط أساسي للنجاة من النار.
ضرورة الإخلاص في القول والعمل.
أن رحمة الله واسعة، وأن العبد إذا جاء يوم القيامة وقد حقق التوحيد، فإن مآله إلى الجنة، حتى لو سبق له عقاب على ذنوبه.
هل ترغب في معرفة مزيد من التفاصيل حول شروط "لا إله إلا الله" أو أي جانب آخر من الحديث؟
"فإن الله حرم على النار من قال: لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله."
شرح الحديث:
1. "فإن الله حرم على النار":
المقصود هو أن الله عز وجل يمنع دخول النار لمن حقق شروط هذا الذكر العظيم.
ليس المعنى أن الشخص لن يُحاسب على ذنوبه أو أنه معصوم، بل المعنى أن من قالها بصدق وإخلاص وحقق شروطها، فإنه في النهاية يدخل الجنة، حتى لو عُوقب على بعض الذنوب.
2. "من قال: لا إله إلا الله":
المقصود بقول "لا إله إلا الله" هو النطق بها مع الإيمان والعمل بمقتضاها.
الكلمة ليست مجرد لفظ باللسان، بل يجب أن تكون مقرونة بالتصديق القلبي والعمل الصالح.
3. "يبتغي بذلك وجه الله":
الإخلاص شرط أساسي لقبول العمل.
قول "لا إله إلا الله" يجب أن يكون خالصًا لوجه الله، دون رياء أو نفاق أو رغبة في مدح الناس.
الدروس المستفادة:
أهمية التوحيد كشرط أساسي للنجاة من النار.
ضرورة الإخلاص في القول والعمل.
أن رحمة الله واسعة، وأن العبد إذا جاء يوم القيامة وقد حقق التوحيد، فإن مآله إلى الجنة، حتى لو سبق له عقاب على ذنوبه.
هل ترغب في معرفة مزيد من التفاصيل حول شروط "لا إله إلا الله" أو أي جانب آخر من الحديث؟
الحديث الذي أشرت إليه هو جزء من حديث نبوي شريف ورد في صحيح البخاري ومسلم بصيغ مختلفة. نصه:
"فإن الله حرم على النار من قال: لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله."
شرح الحديث:
1. "فإن الله حرم على النار":
المقصود هو أن الله عز وجل يمنع دخول النار لمن حقق شروط هذا الذكر العظيم.
ليس المعنى أن الشخص لن يُحاسب على ذنوبه أو أنه معصوم، بل المعنى أن من قالها بصدق وإخلاص وحقق شروطها، فإنه في النهاية يدخل الجنة، حتى لو عُوقب على بعض الذنوب.
2. "من قال: لا إله إلا الله":
المقصود بقول "لا إله إلا الله" هو النطق بها مع الإيمان والعمل بمقتضاها.
الكلمة ليست مجرد لفظ باللسان، بل يجب أن تكون مقرونة بالتصديق القلبي والعمل الصالح.
3. "يبتغي بذلك وجه الله":
الإخلاص شرط أساسي لقبول العمل.
قول "لا إله إلا الله" يجب أن يكون خالصًا لوجه الله، دون رياء أو نفاق أو رغبة في مدح الناس.
الدروس المستفادة:
أهمية التوحيد كشرط أساسي للنجاة من النار.
ضرورة الإخلاص في القول والعمل.
أن رحمة الله واسعة، وأن العبد إذا جاء يوم القيامة وقد حقق التوحيد، فإن مآله إلى الجنة، حتى لو سبق له عقاب على ذنوبه.
هل ترغب في معرفة مزيد من التفاصيل حول شروط "لا إله إلا الله" أو أي جانب آخر من الحديث؟
0 التعليقات
0 المشاركات
67 مشاهدة
0 معاينة